سيدي الفاضل الاستاذ راضي الضميري
لك مني شكر خاص ومن اعماق القلب على القصة الجميلة والقصيرة جدا جدا جدا
صدقاً ذهلت من ما قراته
سلمت يدلك يا استاذي الكريم
وادامك الله لنا
تحية
اكرم
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سيدي الفاضل الاستاذ راضي الضميري
لك مني شكر خاص ومن اعماق القلب على القصة الجميلة والقصيرة جدا جدا جدا
صدقاً ذهلت من ما قراته
سلمت يدلك يا استاذي الكريم
وادامك الله لنا
تحية
اكرم
أستاذي الكبير الأديب د . مصطفى عراقي
يشرفني مرورك الكريم وهذا الكلام الذي قلته الرائع بحق قصتي المتواضعة ، ويعلم الله وحده كم أكون سعيدًا بمروك العطر هذا ، فإن رأيك له مكانة كبيرة في قلبي وعقلي ، كيف لا وأنت الأديب السامق والعالم الجليل .
إن كل ما قلته هو شهادته أعتز وأفتخر بها ، فلا تحرمنا من تواجدك البهي والعطر أستاذي الحبيب .
تقديري واحترامي .
أديبتنا السامقة وفاء شوكت
البحث عن حقيقة ما يحصل في القاع – إنْ جاز التعبير – وبين تلك الطبقات المسحوقة بفعل أيادي الغدر والغش ولصوص رغيف الخبز الذي أصبح عصيًا على النيل وسدّ رمق الفقير الذي لا يملك حولًا ولا قوة أمام واقع سيء ؛ أقول إنّ البحث فيه قد يجعل المرء يصاب بالذهول لهول ما قد يراه ، وإنْ كان قد سمع عنه ، وما بين السمع والرؤيا مسافات ضوئية تبيّن الفرق بينهما وتحكي عن قسوة هذا الواقع .
تقديري واحترامي
أخي الكريم العزيز أكرم الشوفاني
هناك عملية طحن حقيقية تجري لقلوب وأحلام النّاس في مجتمعاتنا كلها ، وهي مبرمحة بدقّة .
والتفاوت الطبقي الآن أصبحت تفصله مسافات ضوئية عن أقرب فئة قد نقول أنها لم تعد تحلم بغير رغيف الخبز .
كان الله في العون يا صاحبي وأشكرك على مرورك الجميل .
تقديري واحترامي
ما بين السماء والأرض سنوات ضوئية لا عدد لها, وما بين قمة الطبقية وقاعها أضعاف هذا العدد من السنوات المظلمة. الطبقية وتفاوت في طريقة تفكير العقل, وطريقة تصريف اليد. سائل جَلي, وصفعة على وجه الطبقية التي مايزت بين العقل, والسطحية فقط ببعض أموال في اليد. صارت لغة المال هي اللغة الأولى والمحرك الأساسي لكل تصاريف الحياة. تألمنا هنا ما بين تفاهة "لوسي", والأكثر تفاهة الأسرة التي انحطت لدرك الخواء وأنفقت آلافًا مؤلفة في حفلة ميلاد, وفي الجوار-ربما- عائلة تحتاج لعشر هذا الرقم, للتنعم به سنة كاملة. ولمحنا بأعينِ دامعة ما بين" الكافيار" و"رغيف الخبز" سنوات من التمني والأحلام؛ للأم العفوية التي نطقت بحكمة عندما قارنته بالكفار, لتشابه الحروف ولم تدرِ كم كانت الدلالة والبعد الكنهي واحد؛ للأب الصامت قسرًا؛ للبنت التائهة في ظلال الحيرة. ربما لم يعد في مقدور البنت الفقيرة وهي بطلة الحكاء سوى أن تذهب لغسيل الأطباق الخاوية من الكافيار وحتى من رغيف الخبز, تتمنى أن تتنفس رائحة التفاح ولو في أبسط شئ وهو سائل الجلي أو سائل تنظيف الأطباق.
تقديري لإبداع هنا تجلى.
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
استاذي الكبير أ.راضي
أشكرك على تلك التذكرة القصصية بمشكلة مجتمعية ظاهرة..وهكذا يكون الأديب الحق مسخرا قلمه في سبيل خدمة مجتمعه...منكم نتعلم ولكم خالص الشكر والتقدير..
من أروع القصص التي قرأت كبناء قصصي على صغر حجمها الا أنها تحمل وراها من المعاني الكثير ، معان تختبئ مطلة برأسها من خلف تلك الفقيرة المسكينة ومن خلف أمها التي لم تستطع أن تحتويها ومن خلف هذا الجبل السرابي من التأنق والتفاخر !!
سيدي الكريم..
كلماتك لم تجعلني غاضبا من هؤلاء الذين لا يعرفون معنى التعب وولدوا وفي أفواههم ملاعق الذهب ، ولم تجعلني أبتئس لفقر تلك الطالبة ، إنما جعلتني كلماتك ناقما على تلك الأم التي لم تستطع استيعاب ابنتها وهي يافعة في سن الجامعة..لتعلمها ما هو معنى الغنى والفقر..لتهيئ لها ما يجعلها ترى أنها ليست بأقل من هؤلاء الذين يركبون الــ ( هامر ) وهي تركب حذاء باليا...
في النهاية..لا أجد غير قبعتي أرفعها تقديرا لكم...جزاكم الله كل الخير...
هوة سحيقة بين عالم وعالم
ونفوس ونفوس
ومستوى ومستوى اخر
استاذنا الضميري
اظن الابنة جاءت بما هو قريب من فهم الام عندما علمت انها لن تقترب ولو بالقليل الي عالم الكفيار
دمت بابداعك وومضات وقصص قصيرة عالية الابداع وجميلة السرد
تقديري وامتناني بدون اهتزاز الجلي والكاسترد