قد أحسد نفسي بأني امرأة أحياناً ...
عندما أقرأ ما تكتبه للمرأة ... يا عاقد الحاجبين ...
فأقول هنيئاً لك يا صاحبة هذه الكلمات ...
و يا للنعيم الذي تعيشية ...
عاقد
أتعلم أحببت البعد رغم قسوته لما وجدت حلاوته وطعمة اللذيذ
من بين كلماتك ...
فما استلخصته من كلماتك هو أنه حتى للحزن و البعد شيء جميل ..
لن أكتب أكثر فمهما كتبت ودونت إعجابي .. لن يكفي ..
أرسل لك سلامي محمل بورد جوري ...