يتنفس حرفي اليوم مع إطلالة يوم الجمعة نسائم المغفرة والرحمة التي أنزلها البارئ- سبحانه- من أعلى سمواته ليرتوي بشذى الرحمة التي لا منة فيها ولا انقطاع .هاهو حرفي يبتهل في محراب التيتل والتهجد,صارخا :
برحمتك استغيث فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا أقل من ذلك