هل استيقظت ؟

السيد بهجت الرشيد المحترم
نص موجع نعيشه بكل ثوانيه منذ زمن...
لغة هادئة رغم البركان الذي يسكنها
وثائرة رغم الوعي الذي يلبسها.
ولماذا إذا تحركوا يكون تحركهم مرسومة لهم من قبل الغير .. وإذا تكلموا يكون كلامهم قد دونت لهم من قبل الغير ..
ـ مرسوماً
ـ دُوِّنَ

كل التحية
مازن سلام

بهجتناااااااااااااااا



ونزف وعزف جديد .... ومثير

وكما قال اخي خليل :

نزف وعزف جديد ....مثير


لك تحياتي

السيد الأستاذ/ بهجت...
كنت قد نمت على الجرح
واستيقظت على ذات العزف..
دوامة هذا الجرح تزداد اتساعاً يوما بعد يوم..
لست أزيد على ما تفضل به الأحبة الكرام.
غير أن نصك جدير بالقراءة لعل من الموتى لنا حياة
دم بكل العز

استيقظت على جرح يزيد اتساعا في كل مرة غير ان الغد قريب وسوف نستيقظ يوما على بسمة طاهرة كشمس صباح تنير الكون .
ستدور الايام حتما و ذات يوم نسى المغتصب أن يسجله في ذفتر انتصاره سوف يستيقظ جميعنا لنعلن أننا باقون وأن الأرض لنا

الاستاذة فدوى ..

كلماتك الذهبية ترسم الامل .. كما الشمس ترسم لوحتها في الشروق والغروب بأشعتها الذهبية في الآفاق ..

المحترم بهجت الرشيد ..
متيقظون..فطنون..
فرض عين ..ولافتيا بعده..
نحن في مرحلة استجماع القوة ..القوة الفعالة ..
نراه بعيدا ..وهو قريب ..
ندعو الله أن نعيش ذلك اليوم..
نص جميل ..مفعم بالأمل والحيوية ..
لغة جميلة ..وأسلوب انيق..أرجو الاتقطع هذه الخواطر الدافئة..
هذه رسالتنا ..بث المتلقي خطاب اليقظة..وباستمرار..
لك كل التحية ..
أخي الحبيب..

شكراً لكل من كان له بصمة هنا ..

شكراً من أعماق القلب ..



تحياتي لكم جميعاً

إستيقظنا و أعيننا أكثر اتساعا ،

و مجال الرؤيا أكبر و أكبر .

فلا حجة لنا بعد اليوم .

بوركت أخي بهجت .

اخي بهجت ..

لاتكاد تبارح هذه الاسئلة مكانها في اذهاننا

ونبقى بحالة من الوعي واللاوعي وانا نهمس بها في دواخلنا

الجيد بالامر انها الشمس من تدغدغ جبين الامل بنورها

جل الود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نص رائع يا بهجت العزيز ,,يتكلم بلسان الملايين
يوم هزيمتهم هذا لا ريب فية
هو قادم لا أشك لحظة
ومن الآن اهنئ من روحي,, وقلبي, وعقلي,, وكل عصب فيّ ينبض,, كل من سيشاهد هذا اليوم العظيم !!!
لا يعلم إلا الله أي جيل هذا المحظوظ
أما جيلنا المسكين,, فقد ولد في عصر يحرق الأعصاب ,,مظلم ,,معتم ,,مقتول فية كل بصيص
نص جميل مؤثر
كن بخير عزيزي بهجت
ماسة