مَرَايَا الحَنِين

جارة الوادي...
اهلا بك في الواحة...
تناسق جميل بين الشكل والمضمون، قدرة رائعة على توظيف الاحساس ،دون تكلف وتصنع ،وكأنكِ في رحلة داخل نفسية الساردة، حيث اطلقت العنان لأفكارها وكل ما يخالج ذاتها، ومشاعرها ان تتداعى دون قيد،ولتعمل على كشف تلك الاحاسيس التي تغرس الشعور بالغياب والانتظار.
همسة: ليت هذا الابداع يكلل بالاسم الحقيقي....!!
دمت بخير
محبتي
جوتيار

.:.
جُوتيار

أنَاقَةٌ لا تُشبِه إلا جَدائِل الرَّبِيع المَعقُودَة عَلَى أكتَافِ
الوَادِي..

هَمسَتُكِ سَتُثمِر قَرِيبَاً.. تَقدِير الوَادِي..

.:.

مرايا الحنين أشبه بمرآة تتراقص على سطحها أشعة الشمس الذهبية
مررت من هنا وتنشقت عبير حرفك العطر
سجلي إعجابي
باقة ورد عطرة لكِ ولحرفك الباذخ

عندما أقرأ نصًا بهذا العمق وهذا الوجع أجدني حائرًا في توظيف الكلمات المناسبة لكي أعبر عن إعجابي بمثل هذا العمل الإنساني الرائع .
يتبادر إلى ذهني سؤال :
وَقَلبِي قَد انْشَطَرَ نِصفَين
النِّصْفُ الأوَّلُ يَنتَظِرُكْ
وَالآخَر لا يَنتَظِرُ سِوَاك
وماذا لو لم يعد ؟
أي ألم يقبع بين حروف عليها أن تنتظر وتنتظر ، وقلة فقط يعرفون ماذا يحدث وماذا نفقد في ساعات الانتظار .

جارة الوادي

مرحبًا بك في واحة الخير والمحبة .

تقديري واحترامي

سامق هذا الحرف !

سأتابعكِ

يرعاكِ الرحمن

الرائعة جارة الوداي:
حرف شدي ندي , ما أجمل الإبحار به ,لكن لي تساؤل لم َ التسكين على آخر الكلمات " البحر , غيابك ؟ وددت لو عرفت وجهة نظرك ؟
تقبلي ودي , نتتظر المزيد

[ جارة الوادي]
:
وحرف متألق ..باذخ..!
سعدت بـ أول معانقة لـ نبضك.!
سلمت ودمت بـ جمال
:
بإنتظار جديدك دوما
لك ودي وتراتيل ورد

.:.

سحر الْلَيَالِي

ألفِ نِجمَةٍ وَنجمَةٍ أخرَى عَانَقَت زَوَايَا المَرَايَا قَنَادِيلٌ
مِن أنسِجَةِ الضُوءِ الصَاخِب..
تَحِيَّةٌ بَيضَاء



.:.

آآآهـ يازهرة الوادي
كم تأوهنا بهذا الحنين
سعدت أن أجدك هنا
وقد سألت الجوار عنك بالأمس في ( عندما يصل الآهـ مداهـ )
فرحت بهذه المفاجأة
محبتي

.:.

أستَاذ شَاكِر

فَرحَة الْلقَاءِ تُشبِه فَرحَةَ الطِّفلِ فِي صَبَاحِ العِيد
شُكرَاً لَكَ _ كُل التَقدِير..



.:.

مرايا الحنين أشبه بمرآة تتراقص على سطحها أشعة الشمس الذهبية
مررت من هنا وتنشقت عبير حرفك العطر
سجلي إعجابي
باقة ورد عطرة لكِ ولحرفك الباذخ

.:.

دَلال كَامِل

استَيقَظَ الرَّبِيعُ مِن تَرنِيمَة حُضُوركِ فـ أخضَّرَ الحَرفُ
وَإزدَهَرَت أبجَدِيَّةُ الوَادِي ألوَانَاً مِن قُزَح..

تَحِيَّةُ النَوَارِس



.:.

عندما أقرأ نصًا بهذا العمق وهذا الوجع أجدني حائرًا في توظيف الكلمات المناسبة لكي أعبر عن إعجابي بمثل هذا العمل الإنساني الرائع .
يتبادر إلى ذهني سؤال :
وَقَلبِي قَد انْشَطَرَ نِصفَين
النِّصْفُ الأوَّلُ يَنتَظِرُكْ
وَالآخَر لا يَنتَظِرُ سِوَاك
وماذا لو لم يعد ؟
أي ألم يقبع بين حروف عليها أن تنتظر وتنتظر ، وقلة فقط يعرفون ماذا يحدث وماذا نفقد في ساعات الانتظار .
جارة الوادي
مرحبًا بك في واحة الخير والمحبة .
تقديري واحترامي

.:.

رِيَاض الضَّمرِي

فِي سَاعَاتِ الإنتِظَارِ لا أفقِدُ شَيئَاُ
لِأنَّ غِيَابَهُم يُفقِدُنِي كُلَّ مَا أملُك..

حُضُوركَ مَنَحَنِي جُرعَةً كَالمَطَر..شُكرَاً مِنَ الإعمَاق..



.:.

سامق هذا الحرف !
سأتابعكِ
يرعاكِ الرحمن

.:.

نَجَاء طَمَّان

شُكرَاً لِوَشوَشَةِ العَصَافِير عَلَى شُرفَاتِ الحَرفِ



.:.