.:.
سُمُو الكَعبِي
قَد صَافَحَ الرَّبِيع بِحُضُورك زَوَايَا المَرَايَا ليزْدَاد
الوَّادي بِكِ ألوَانَاً وَبَهَاء..أسعَدَنِي هُطُولَك..
وِلِـ السَّؤال أعلاهُ إجَابَةٌ لا أتُقِن صِيَاغَتَهَا..
لكِن أشعُر أنَّ لِـ السُّكُون فِي النِّهَايَةِ إيقَاعٌ مُطَابِق
لِـ مَوجَة العَوَاطِف فِي المَضمُون..
تَقدِير يَلِيق..
.:.