أهلاً وسهلاً د.أيمن إلى واحة الأدب التي تستحقك وتستحقها
وأبثُّك إعجابي الشديد بهذه الشاعرية الممتدة باتساع قريحتك الفذّة وفكرك الألمعي
تذكرْتُ مَنْ سَوْفَ يَبْكِي عَلَيْكَ... بَكَيْتُ عَلَيَّ ...
لأنَّ الذي فِيْكَ فيَّ ... لأنَّ حبيبَ الحَبِيْبِ حَبيبْ ...
أُسَائِلُ قَبْرَك: كَيْفَ مضَيْتَ
وَلَمْ تَرْتَوِ النَّفْسُ مِنْ سَكَرَاتِ القَصِيْدَةِ في الموتِ،
مَهْمَا وَقَفْتُ بِتِلْكَ الدّيارِ وَسَاءَلْتُ عَنْكَ الطُّلولْ ...
رائعة فوق حدود الإبداع سَمت عن الإشادة وجلّت عن الثناء
أهلاً بك مجدداً ولك وافر التحية والإعجاب