لن أكون لك

وجهة نظر :
مهما كانت الأنثى قوية إذا وقعت في الحب سترضخ سواء كان الرجل مغرورا أو لا .
والعكس صحيح للرجل.

الغالية وفاء ..
يقينُ هو أن وفاء تملك قلما مميزا ، والنص شاهد على ذلك ، تنوع الصورة الجمالية،
فكرة واضحة، عبارات سليمة المنطق ، سطور تشد القارىء للنهاية .
باختصار أستاااذة .
دمتِ بخير ..

ذات الحروف الأربع ..

أيتها الأديبة الألقة ..

شكرا لك على مرورك العطر ، ورأيك الجميل ..
سيدتي هناك نساء لديهن القوة والقدرة على التحمل بأن تدوس على قلبها في سبيل حفظ كرامتها ..

هو قرار حين يتوجب تنفيذه يكون هناك عزم وإصرار ..


تحيتي أيتها السامقه

السفر ليس الغياب ... السفر هو الحضور ... هكذا قال درويش

وهكذا قرأت النص

\

كل الود

فعذرا أيها المغرور بذاتك ..
لن أكون لك ..
لن اكون لك

مشاركة حلوة
أسأل الله أن ْ يشفيه من غروره
ويهديه إلى الصواب والتواضع !!!
ودمتي بخير

وفاء :
:
لن أكون لك ،ويبقى السؤال هل يجرؤ القلب ؟؟!
نص أثر علي كثير ...
كتبت الألم ذاته
:رائعة كعادتك يا وفاء
سلمت ودمت
لك حبي وتراتيل ورد

ايتها الرائعة سحر الليالي ..

نعم يأتي حين ويجرؤ القلب كي يختار أخف العناء ..

تراتيل ورد لقلبك وكل الشوق ..
ودي ..

غاليتنا الأديبة المذهلة
د. وفاء شوكت
كم لسكب حروفك من روعة تجعلنا نقف
بكل الحب
لنصفق لك بحرارة لهذا البوح المتوشح بكبرياء وشموخ
دمتي ودام عطائك بحر يثري كل من يعرف قيمة وجمال الحرف
رعااااااااااااااااااك الله

الغالية الأديبة الفنانة منيرة الحبسي ..

شكرا لك على هذا الإطراء ..

أشكر مرورك العطر الذي أتمنى أن لا ينقطع ..

لك الحب في الله ..
تحيتي وصادق الود .

الأخت وفاء الكريمة
رائعة أنت ورائعة نصوصك
ثلاثية الأبعاد تعجبني الصور الجميلة
والمصطحات التي تعج بها نصوصك
لله درك أخيتي
دامت حروفك الجميلة
ودمت كاتبة بارعة لها شأن

العزيزة أمل مناور ..

ليت الحرف والأمل يدومان ..
كم هما متشابهان ..
حين يضيع الأمل يضيع الحرف ..

أتمنى لو يبقى هذا الحرف يكتب نزفي كي أحس وجودي ..


دمت بخير .

سيدتى العزيزة .. وفاء
امام جمال الابداع والرقي الادبي لا يملك المرء غير ان ينبهر
من شدة الحبك للمعانى والتميز الواضح في استعمال الألفظ والكلمات
من وجهة نظرى اعتقد انك اختصرتى كل الكلام في جملتك الخاتمة :
(لن أرضى بفتات رجل يمنحني الوهم مقابل عمر ..)
تقبلي منى فائق التقدير والاحترام
ودمتى بخير وسعادة

الأديبة الراقية الأم وفـــاء
رسمت بحرفية هنا شموخ و كبرياء أنثى لا ترضى بالوهم و لا تقبل أن تقتات مشاعرها من دجل
أنثى تطلب الحب .. الآخر .. كما طبيعته / و لا تستجدي أو تتحايل للحصول على ما لا يرضي حقيقة طبيعتها كأنثى سوية الروح .
نص جميل و كبرياء أجمل .
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

أيها العزاس ..

تسبر اغوار المعاني لتصل إلى العمق ..

كم يسعدني مرورك الذي يضفي الألق على صفحاتي ..


لك تحيتي وصادق ودي وطاقة ورد لقلبك النقي .

لن أكون لك

لملمت بقاياي المبعثرة على شتات روحك ، وأعلنت انسحابي من عينيك التي أردتني عاشقة ..
لن أبقى على هامش حياتك أنتظر قراراتك ، لن أقتات الصبر ، ولن أرهق عقلي بالتفكير ، لن أطاردك على دروب الحب أستجدي عواطفك ، لن أطرق باب مشعوذة تسلط عليك جند الجان لتصبح مجنوني ، وأربطك بخيوط معقودة بطلاسم جني أزرق ، يتلوها إنسي مجذوب ، يكتبها برماد قدم غراب أسود ، معجون بدم حمامة عرجاء ، وسمّ حية رقطاء ، ولعاب قط أشهب ، ترسم على صورتك صلبانا ، تطعن قلبك بإبر مسنونة حتى لا تعشق غيرى ، وتوخز عينيك حتى لا تبصر غيري ، تغرزها في رأسك كي أبقى محور تفكيرك ..
لن أركض في مساحات الفكر ، أبحث عن حل لمعضلتي ، ولا كيف استحوذ رضاك وحبك ، ولا عن مكيدة تأتيني بك على جناح الندم ، راكعا مستجديا تطلب عفوي ندما على ما فعلت ومالم تفعل ، وأنا أتمنع بضحكة أرسمها دموعَ ضعيفةٍ مظلومة ، أنفث أنفاسي بحرقة محمومة ، أرقب بطرفي ذُلّك ، أنحني بكبر متواضع معلنة إشفاقي وصفحي عنك ، وأُحكِْم القيد حول معصميك ..
لن أرتدي ثوب المسكنة والمذلة لأستحوذ عليك ، ولن أرضى بفتات رجل يمنحني الوهم مقابل عمر ..
سأهبط من جنة حلمك إلى أرض واقعي ، لن أحرمك ذكريات أوقات عشتها معي ، سأتركك تلوكها ترسم بها أوهامك ، تتأرجح بخيوط أحلام واهية ، لن اقتسم لحظاتها معك ، لتنعم فيها وحدك بكل أنانيتك ..
فعذرا أيها المغرور بذاتك ..
لن أكون لك ..
لن اكون لك ..
لن أرضى بفتات رجل يمنحني الوهم مقابل عمر ..

الأستاذة الأديبة الموقرة وفاء شوكت حرسها الله

إن القلم الشحيح حين يمر على هكذا نص ، ومن بعد أساطين الأدب ، يشرق بحبره ، ولكني لن أتنصل من رد على قدر قلمي لا على قدر نص ثائر بتعقل حصيف ، وحكمة مجرب وقور ، صب على الخداع حروفا من سجيل مسومة ، فصرعته مستمدة قوتها من فصاحة الكلم ، وبلاغة التركيب الذي عصف بغرور ذلك الواهم ، فجعله كعصف مأكول .

أستاذتنا استمتع جدا بالقراءة لك ، لا فض فوك ، وأمتعتنا دوما بحرفك المتفرد .

حفظك الله ، لك وافر التقدير وخالص الدعاء ما دارت الأرض حول نفسها .

السفر ليس الغياب ... السفر هو الحضور ... هكذا قال درويش
وهكذا قرأت النص
\
كل الود

خليل الصبر ..
خليل الخير ..

ليس السفر هو الغياب ..
فكم من غائب وهو بيننا ..
وكم من حاضر وهو بعيد ..

وجودك على صفحتي هو الحضور الروحي لك أيها الخليل رغم بعد المسافات ..


تقديري لهذا الحضور الجميل ..
صادق ودي ..