حرف نقل القصة بكل تفاصيلها بمهارة جعلتنا في قلب الحدث بكل ألمه
رسالة اجتماعية بطرح رائع واسلوب شائق وسرد مائز
بوركت وكل التقدير
أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
حرف نقل القصة بكل تفاصيلها بمهارة جعلتنا في قلب الحدث بكل ألمه
رسالة اجتماعية بطرح رائع واسلوب شائق وسرد مائز
بوركت وكل التقدير
آمال المصري أختي المكرمة
عندما تصدق الكلمة بفكر كاتبها وما تحمله من هموم
يبحث لها عن علاج بتسليط الضوء على ماأُريد له أن
يظل مخفيا في الظلام؛ تحرك هذه الكلمة كوامن النفس
التي تريد الخلاص من هذه الهموم أيا وفيمن كانت، ولكن
ياعزيزتي ليست كل النفوس تحس بذلك؛ ليتها تفعل فلربما
إن حدث ذلك يكون كل شيء على مايرام .
شكرا لحضورك الجميل
أختك
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
حقق النص إصابة موفقة اعتبارا من العنوان الاستقطابي ، وبسرد قصّي شائق اعتمدت فيه الكاتبة لغة الوعي الانساني العالي للنفس البشرية وحاجتها للاحترام والاحتواء علاوة على لغة البوح الأدبية الراقية، فحققت عرضا للصراعين الجواني والبراني زاد من تمكن الراوي/البطل من المتلقي
جميل حرفك غاليتي
لا حرمك البهاء
تحاياي
ياغبي ..كم قتلت هذه الكلمة من عباقرة ووأدت بداخلهم روح الإبداع
كلماتنا هى التي تصنع شخصية أبنائنا
هى التي تشكل تصورهم عن أنفسهم
الكلمة التي غالبا لا نلقي لها بالا
هى التي تأد وتقتل ـ أو تحي وتسمو
لا تدرين ماذا فعلت بي قصتك هذه عندما قرأتها أمس لأول مرة
شعرت بالألم ينفجر في صدري وينتشر في كل جسمي ..
فأنا أكره الظلم .. وقد تعرض هذا الأنسان لظلم رهيب جعله إنسانا غير سوي
ظلم يوم جعلوه أضحوكة يتندروا بغبائها
وظلم يوم تعرض للإعتداء ـ وظلم عندما لم يحاول إي من والديه فهم السبب
الحقيقي الذي جعله يكره المدرسة ـ وظلم يوم أفقدته الحالة النفسية متضافرة مع
السحايا الكلام بطلاقة .. وتتوالى عليه الأحداث ليصبح قاتلا لأقرب الناس إليه.
تركت القصة أمس ولم أحاول أن أرد عليها ، ولكنها أبت أن تتركني وكأني قد تلبست بها.
زاهية .. رغم الألم والحزن والوجع ورغم شعوري بواقعية هذه القصة فأنت كاتبة
مميزة بكل ما تعني هذه الكلمة.
سلمت وسلم مداد قلمك.
سلمك ربي ورعاك غاليتي ناديا
كل عام وانت بخير
أختك
زاهية بنت البحر
كالقمر تطلين علينا كل حين فيضاء بك المكان
مبارك عليك شهر رمضان
شهر المغفرة والرضوان
والعتق من النيران
وفي انتظار لجديدك نحن على شوق ياغالية
تحياتي وودي.
الله يبارك فيك يارب ويسعدك في الدارين
إن شاء أعود بما يليق بواحتنا الحبيبة
دمت بخير
أختك
زاهية بنت البحر
هذه قصة توقفت معها أسابيع مصدوما ومشدوها ومتألما ومصدقا في نفس الوقت
تأملات اجتماعية تبدو بسيطة لكنها مفصلية في علوم النفس والإنسانيات
الخطوة الأولى في تدمير الشخصية الإنسانية يقوم بها الأبوان الذان عوضا عن تشجيع الأولاد وتعزيز ثقتهم بأنفسهم مع ضرورة التوجيه بهدوء وبعيدا عن الآخرين يقومون بزعزعة الثقة بالنفس وقتل شخصية الابن- الابنة منذ البداية
قضية التحرش بأنواعه في المدرسة وشلل الأصدقاء سواء بالاعتداء اللفظي أو الجسدي وصولا للجريمة الكبرى
هل كان للتعليم المجاني دورا في حشد بيئات اجتماعية وثقافية وأخلاقية مختلفة في مدرسة واحدة وصف واحد مما سهل عملية التهام الأبناء المهذبين أو بالتعبير الدارج اليوم (الكيوت)؟
النص الذي يثير كل هذا الكم من الأسئلة والأشجان جدير بالاهتمام والتقدير..
شكرا جزيلا لصاحبة النص
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك