الروح يتيمه

وجعُكِ يقتُلُ أفئدة الصمت ويمضي

يبني حُلماً من أحزان
يُفني العُمر حبيساً للأفكار

ويمضي يمضي .........
عُمري يمضي .. وجعي يُشقي ملامح حرفي

حرفي يكتُبُ دوماً أني

أني أشتاقك ... أحتاجك

أني كوجعٍ يجتاحُكِ حين مخاض
ولا أحتاجُ لأن أكتُب ميقات لقاءك

فالأرضُ مكانك ... والشهقةُ ميقاتُ تواعدُنا

واللهفةُ قد تبدو كجريمة عزٍ

فالنفسُ عزيزه .. والروحُ يتيمه

فالنفسُ عزيزه .. والروحُ يتيمه
شكرًا لهذا الحرف الجميل يا أحمد
كن بخير

هنا حرفك يخطو خطوة جميلة , أعجبتي هذه العبارة "أني كوجعٍ يجتاحُكِ حين مخاض "
لك كل التقدير والتشجيع

الحكمي ..

نزف جديد رسم للألم صورة جميلة بلغة راقية ..

آما آن لقلبك أن يستريح ..

صادق ودي ..

يالها من مرارة ....

الود ليس بالضرورة مقصوراً على من تكثر رؤيته

هل انسب الفضل لنفسي ؟؟؟؟

أم اتمادى في حماقاتي .... ؟؟؟

سؤال يحيرني ....

ولا تقل لي ككبار العلماء سأبحث المسألة .... !!!

بل قل لا ادري ....

الناس يحبون من يستمع اليهم ... وقد استمعت لي ...

فاجعلني اتعلم منك .....


رحم الله الشاعر عندما قال :

ذيك المحبه حطمتها لياليك

وحنا على قبر الموده بكينا

ابا احتفظ في عزة النفس ما ابيك

بالناس نلقى اللي نبيه ويبينا

الاديب الراقي احمد :
اشتقت الى حديثك ........

تحياتي لك اينما كنت

الباكي ...الحكيم...

وقفة متأمل لهذه النفس ..........انحناءة احترام ليتمها المفضي الى مكامن الوجع ، حيث الحزن شريعة اسمى.......!!!

محبتي
جوتيار

الاخ احمد

كلماتك تبعث في النفس الكثير من الشجن

مودتي واحترامي

كان أشتهاء الأمل شريعة المخلصين

هكذا خدروني بالحبِ ثُم الجُب يفتحُ بابهُ


الوجع في أصل الغرامِ وفاءُ
والشرعُ الذي جعل الحبيب مصيبةُ .. جعل الحبيب مُصابُ