وجعُكِ يقتُلُ أفئدة الصمت ويمضي
يبني حُلماً من أحزان
يُفني العُمر حبيساً للأفكار
ويمضي يمضي .........
عُمري يمضي .. وجعي يُشقي ملامح حرفي
حرفي يكتُبُ دوماً أني
أني أشتاقك ... أحتاجك
أني كوجعٍ يجتاحُكِ حين مخاض
ولا أحتاجُ لأن أكتُب ميقات لقاءك
فالأرضُ مكانك ... والشهقةُ ميقاتُ تواعدُنا
واللهفةُ قد تبدو كجريمة عزٍ
فالنفسُ عزيزه .. والروحُ يتيمه