إلهي

عَلَى بابِ رَبِّي وَقَفْتُ أُنَاجِي رَحِيماً كريماً مُجيبَ الدُّعَاءِ وَفِي دَاخِلي رَغْبَةٌ هِيَ حُلْمٌ لِعَبْدٍ فَقِيرٍ كََثِيرِ البَلاءِ وَإِنْ طَالَ صَبْري فَإنّي شَكورٌ فَمَا زَادَنِي الصبْرُ غَيْرَ الرَّجَاءِ صَرَفْتُ حَيَاتي لأََجْلِ مَمَاتي وخيْرُ السِّمَاتِ الرِضَا بالقَّضَاءِ لعَلَّ الرحيمَ يُزِيلُ ذُنوبي فَإنِّي رَهِينُ إِلَهِ السَّمَاءِ فََقَدْ أخْطَأَ القَلْبُ حِيناً وَحِيناً أصَابَ كَنَهْرٍ عَظِيمِ النَّقَاءِ وَمَا الشرُّ إِلاَّ حَصَادُ الشَّقاءِ وَمَا الخيْرُ إِلاَّ ثَوَابُ الصَّفََاءِ إلهي خلَقْتَ الجَمَالَ بَلاءً وَخَيْرُ الجَمَالِ جَمَالُ الحَّيَاءِ فَإنْ أذْنَبَ القلْبُ يَوْماً تَجَاوزْ فَأَنْتَ رَحِيمٌ سَمِيعُ الدُّعَاءِ وَنَحْنُ عِبَادٌ وَأَنْتَ إِِلَهٌ رؤوفٌ كَرِيمٌ عَظِيمُ السَّخَاءِ وَأَشْهَدُ أنّكَ ربٌّ حَلِيمٌ وأنّكَ رَبٌّ مُجِيبُ النِّدَاءِ

محمد سمير السحار
1\6\2008م

محمد سمير السحار
ما هذه الدفقة الإيمانية الرائعة
جميلة بحق هى قصيدتك فيها تضرع وخشوع

وَمَا الشرُّ إِلاَّ حَصَادُ الشَّقـاءِ
وَمَا الخيْرُ إِلاَّ ثَوَابُ الصَّفََـاءِ
إلهي خلَقْـتَ الجَمَـالَ بَـلاءً
وَخَيْرُ الجَمَالِ جَمَالُ الحَّيَـاءِ

وقفت هنا طويلا لجمالهما ولما بهما من روعة
تحيتي لك
ولطيب حرفك

أخي الفاضل اشاعر محمد سمير السحار
قصيدة جميلة فيها مراجعة للذات
فيها من الخشوع والعبر ما يمنحها
مسحة روحية ولحظات للتجلي
دام ابداعك ودمت
أخي

وَمَا الشرُّ إِلاَّ حَصَادُ الشَّقـاءِ
وَمَا الخيْرُ إِلاَّ ثَوَابُ الصَّفََـاءِ
***
فَإنْ أذْنَبَ القلْبُ يَوْماً تَجَـاوزْ
فَأَنْتَ رَحِيمٌ سَمِيـعُ الدُّعَـاءِ
وَنَحْـنُ عِبَـادٌ وَأَنْـتَ إِِلَـهٌ
رؤوفٌ كَرِيمٌ عَظِيمُ السَّخَـاءِ
وَأَشْهَـدُ أنّـكَ ربٌّ حَلِـيـمٌ
وأنّـكَ رَبٌّ مُجِيـبُ النِّـدَاءِ


بارك الله بك ..
ما أجمل هذه المناجاة التي تتغلغل في الروح فتشيع فيها الصفاء ..


شكرا لك على هذا الرقي في المناجاة وهذا الجمال الذي تكرمت به علينا ..

تحيتي أخي ..

الاستاذ الفاضل الكبير والشاعر العملاق السامق محمد سمير السحار
تحية الاسلام
اشكرك على رائعتك الشعرية التي استقرت في صميم الوجدان
فما اجمل مناجاة الخالق سبحانه وتعالى حفظك الله ورعاك
جزاك الله خيرا
وبارك الله لك وعليك
لك مني عاطر التحية
واطيب المنى
دمت بخير

محمد سمير السحار
ما هذه الدفقة الإيمانية الرائعة
جميلة بحق هى قصيدتك فيها تضرع وخشوع

وَمَا الشرُّ إِلاَّ حَصَادُ الشَّقـاءِ
وَمَا الخيْرُ إِلاَّ ثَوَابُ الصَّفََـاءِ
إلهي خلَقْـتَ الجَمَـالَ بَـلاءً
وَخَيْرُ الجَمَالِ جَمَالُ الحَّيَـاءِ

وقفت هنا طويلا لجمالهما ولما بهما من روعة
تحيتي لك
ولطيب حرفك

أخي العزيز الشاعر الجميل حازم محمد البحيصي
أشكركَ جزيلاً على مروركَ الراقي الجميل
وعذراً لتأخري في الرد
باركَ الله فيكَ وجزاكَ خيراً
خالص تقديري ومحبّتي
أخوك
محمد سمير السحار

دعاء مجاب فإنا دعونا سميعا قريبا مجيب الدعاءِ

وقفة مع النفس ربما تبدلت بعدها أشياء
وكلنا فى حاجة إلى لحظات يقف فيها أمام مرآة نفسه
يحاسبها ويأدبها حتى يمسك لجامها
أدعو الله أن يغفر لنا جميعا
آمين
تقديرى
وائل القويسنى

أخي الفاضل اشاعر محمد سمير السحار
قصيدة جميلة فيها مراجعة للذات
فيها من الخشوع والعبر ما يمنحها
مسحة روحية ولحظات للتجلي
دام ابداعك ودمت
أخي

أ

أخي الفاضل الشاعر الكبير حسن شاهين المناور
لكَ منّي خالص التقدير والشكر لمروركَ الراقي والنبيل الذي أسعدني
باركَ الله فيكَ وأحسنَ إليكَ وأسعدكَ
ودمتَ بألف خير أستاذنا الفاضل
وتقبّل خالص تحيّتي ومحبّتي
أخوك
محمد سمير السحار

وَمَا الشرُّ إِلاَّ حَصَادُ الشَّقـاءِ
وَمَا الخيْرُ إِلاَّ ثَوَابُ الصَّفََـاءِ
***
فَإنْ أذْنَبَ القلْبُ يَوْماً تَجَـاوزْ
فَأَنْتَ رَحِيمٌ سَمِيـعُ الدُّعَـاءِ
وَنَحْـنُ عِبَـادٌ وَأَنْـتَ إِِلَـهٌ
رؤوفٌ كَرِيمٌ عَظِيمُ السَّخَـاءِ
وَأَشْهَـدُ أنّـكَ ربٌّ حَلِـيـمٌ
وأنّـكَ رَبٌّ مُجِيـبُ النِّـدَاءِ
بارك الله بك ..
ما أجمل هذه المناجاة التي تتغلغل في الروح فتشيع فيها الصفاء ..
شكرا لك على هذا الرقي في المناجاة وهذا الجمال الذي تكرمت به علينا ..
تحيتي أخي ..

أ

ختي الفاضلة الأديبة الكبيرة وفاء شوكت خضر
لكِ خالص شكري وتقديري لمروركِ الراقي النبيل
باركَ الله وجزاكِ كلّ الخير في الدنيا والآخرة
وتقبّلي خالص تقديري ومودّتي
أخوكِ
محمد سمير السحار

السحار الرائع ...النقي..
موشحات صوفية ، روحانية ، ايمانية ، سكبت هنا بلغة شفيفة ، رصينة ، عميقة ، تبعث الامل ، في النفس ، جميلة هي الصور ، ورائعة هي القصيدة.

محبتي
جوتيار