يكفيك أنكَ " أنت "

اكتب , إن ترك لك القدر وقتا لتخط ذاكرتك
وليكن سطرك الأول عن حجم البكاء
وملح الدمع
وسطرك الثاني إياك أن ترفع سقف أمنياتك

أخي الفاضل شجاع ..
أعتقدني سأسمع النصيحة هنا ..
عبرت عن ذات مثقلة ..
وكلها نحن ..
صادق ودي ايها الأديب السامق ..
تحيتي ..

الكريمة وفاء
ودي الكبير لكِ والشكر الوفير لاشراقتك الطيبة هنا

فالشعراء لا يملكون من السعادة شيئا
سوى قدرتهم على الرحيل .
***********
إستوقفتني تلك الكلمات الهادئة والمثقلة ، و لعلي أنتفع بنصيحتك لصديقك
فأكتب و أكتب ..
نص رائع.

الكريمة نادية
وهل لنا إلا الكتابة ؟
الكلام سمٌ زعاف حين يتراكم في أروقة الروح فيقتلها .. لا بد من ترياق الكتابة لنشفى من سقمه .

أهلا بكِ دوما

العــزيز شجــاع
نصٌ باذخ رائع
تحيتي وتقديي لكْ

أهلا بك يا أنس
تحيتي لك ومودتي

الصفدي ...
ان نبدأ بعفل مثل (أكتب ) آمر ، باعث ذاتي داخلي ، فمنعاه اانا نعاين حدثا ، ذاتيا ، من خلاله نسقط المفروض (الافتراضي ) على الواقع ، ليكون بصورة اجمالية تعميمية ان صح القول ، مع ان التعميم بحد ذاته خرق لماهية الاختلاف ، لكن من خلال الرصد العام للمعنى والمغزى يمكن ايجاد نقاط التشابه والتشابك ولاشتارك بين الكائن الداخلي هنا وبين العام الذي يمر بنفس الحالة ولو بدرجات تتفاوت حسب الظرف والرؤية النفسية والوعي ، هنا تأثيث جواني للموت ، ودلالات مفضية لذلك الكائن المجهول المقتحم لكل الاسوار ، وقد اجدت كما عهدي بك في الرصد له ورسم ملامحه اللامرئية.
محبتي
جوتيار

وهل نكتب يا رفيقي إلا لنصوّر حدثا يحمل واقعا ما ؟
لكن "اكتب "فعل الأمر هنا كان تخصيصيا لا تعميميا لذا لا يوجد خرق لماهية الاختلاف .. فهل يختلف المرء مع ذاته إن كان يأمرها بأن تفعل ما يجعلها تستمر حية ؟

أسعدني حضورك

المبدع السيد شجاع الصفدي المحترم

دائماً تأخذنا إلى عالم اللغة الجميلة
وعالم الدهشة و الفكرة الصعبة ـ السهلة.

شعرٌ في وصيةٍ تعانق الصوفية .

تبدأ هذه االرائعة ب " وقلتُ لصديقي اكتب "
كأنك تأخذنا حتى إلى ما قبل هذه اللحظة
وترينا و تسمعنا ما كان و ما سيأتي.

كل التحية
مازن سلام

الأديب الفاضل مازن سلام

يسعدني رأيك الثمين وحضورك العطر هنا
لك خالص الود والتقدير