يا خَـالِدَ العَـزَمَـاتِ

سَـيْـفٌ وَهَـلْ بالسـيـفِ إلا حَـدُّهُ ويْـلي مِـنْ الأسْـيَـافِ حَـالَةَ تُـفْـلَلُ سَـيْـفٌ وَ قَدْ خَطَب الرِّقَابَ فَـما وَنَـى عَـنْ غَـيرِ ما بَـغْـيٍ فَـحَـقـاً يَنْزِلُ وَلَـقَـدْ رَأَيْـتُ الـنُّـورَ في جَـنَبَاتِهِ يَمْـشِي بـهِ فَـهُـوَ الضِّـيـاءُ المُرْسَلُ رَجُـلٌ بألْـفٍ والرِّجَـالُ أَعُـدُّهُــمْ بِـفِـعَـالِهِم عِـنْدَ الوَغَى لا يَـجْـفـلُ لا بَـلْ رَبَىَ عَـنْ أُمَّـةٍ قَدْ سَـوَّدَتْ أذْيـالَـهَـا فـالـخَـوْفُ فيها الأقْـتَـلُ تَـخْشَى الذُّبَـابَ فتَـتَّـقيه بِـعِرْضِها وبَـأرْضِها أو بالـبَـنِـيـنَ فَـتَـبْـذُلُ يا خَـالِدَ العَـزَمَـاتِ أيْـن لِـوَاؤُنَـا قَدْ بِـيٍـعً جَـهْراً و الخَـنا مُـسْـتَـبْدلُ يا خَـالِـدٌ و الخُـلْـدُ دَارٌ رَامــهـا مَنْ بَاعَ نَـفْـسـاً للبـقـاءِ مُـعَـجِّـلُ يا ابن الـولِيـدِ وقَدْ سَـمَـوْتَ بِرِفْعَةٍ فَـلَـَكَ الـبَـهَـاءُ الحُـرُّ لايَـتَـرَحَّـلُ لَمْ تَـصْـبُ نَـفْسُكَ للدُّنى في سِحْرها عِـشْـتَ الجِـهَادَ فأنْتَ فِـيهِ الأفْـضَـلُ وَطَـوَيْتَ أَرْضَ الفُـرْسِ فِي جَبَرُوتِهَا يَـعْـلُـو اللِّـوا بالرٌّومِ لا يَـتَـرَجَّـلُ وقـدْ ارْتَـوَى مِنْ نَبْعِ نُبْـلِكَ رًوْضُهَا بِالـهِـمَّـةِ العَـلْـيَاءِ طَابَ الْمَـنْـزِلُ قُـرْبَ الحَبِـيبِ وخَالِقِ الأكـوانِ في طُـهْـرِ الجِـنَـانِ على ضِـفَـافٍ تَرْفُلُ إيِـهٍ حَبيبَ الـقـلْبِ ذِي أَحْـوَالُـنـا تَـصِـمُ الفُـؤادَ مِنَ الخَـبَالِ فَـيَفْـعَـلُ فِـعْـلا عَـلَى مِنْـوالِ حَـالٍ أعْـرَجٍ يـأتي السِّـبَـاقَ إلى الرجُـولةِ أعْـزَلُ ياخَـالِـدَ الفُـرْسَـانِ لَـسْـنا هَاهُـنا بَـيْنَ الرِّجَـالِ الجُـبْـنُ فِيِـنا الأَشْمَـلُ يا سَـيِّـدي مَـاتَ الوفَـاءُ بِـدَرْبِـنا و عَـلا الرُّوَيْـبِـضَـةُ الأذَلُّ الأفْـشَـلُ قـَدْ ناوَشَـتْـكَ حِـرَابُهُمْ و سُيُوفُـهُمْ فَالجِـسْـمِ جُـرْحٌ وَاسِـعٌ مُـسْـتَـفْحِلُ لَكِنَّ عَزْمَـكَ في الرِّجَالِ كَـفَـيْـلَـقٍ لَجِـبٍ يراهُ الـقَـوْمُ يَـوْمـاً يُـذْهَـلوا أكْـبَرْتُ شِـعْري يَـوْمَ رَامَ حِـيَاضَكُمْ عَـفْـواً على التَّـقـصِيرِ أنْـتَ الأطْـوَلُ يَـزْدانُ شِـعْـرٌ أَنْ يُـقَألَ بِمِـثْـلِـكُمْ يَرْقَىَ الـسُّهَا حَـيْثُ المَـقَامُ الأجْـمَـلُ ياسَـيِّـدِي والجُـرْحُ فِـي أَكْـبَـادِنا ظَـمَـأُ البَـطُولَةِ والحُـسَـامُ الأمْـثَـلُ أرأيْـتَ صُـهْـيوناً عَـلَتْ في أَرْضِنَا أرأيْـتَ بَـيْـتَ اللهِ نَـجْـمـاً يَـأْفُـلُ أرأيْـتَ عُـبَّـادَ الصَّـليبِ بِـدِجْـلَـةٍ وَعَـلَىَ الفُـرَاتِ بُـكًـاؤنا المُـسْـتَرْسِلُ أرأيْـتَ عِـرْضَ العُرْبِ بٍـيِعَ مُدَنَّـساً مَـازَالَ فـيـنا للـنِّـعَـالِ مٌـقَـبِّـلُ أرأيْـتَ جُـرْحاً للـطُّـفـولةِ راعِِـفا لا أُمَّـةٌ تَـشْـفِـي الجِراحَ و تُـبْـطِلُ أرأيْـتَ أُمَّـاً قَـدْ ذّوتْ أحْـلامُـهـا تَـحْـيا بِـنَزْفِ الرُّوحِ حَالةَ تُـثْـكَـلُ أرأيْـتَ شَـيْخاً والسُّـنُونَ تَمَاوَجَـتْ في وَجْـهِـهِ يَـبْـكي الدُّنَىَ يَـتَوَسَّـلُ مِـثْـلَ الرِّمَـالِ نَـزِيدُ عَـدّاً خَانِـقاً وَعَـنِ الرِّجَـالِ فَـفِـعْـلُنَـا لا يُحْـمَلُ إنَّ الرجالَ هُـمُ الفِـعَـالُ و غَـيْرُهُمْ شَـبَـهٌ فَـلا يَـقْـوَىَ و لا يُـسْـتَعْمَلُ قُـلْ للـجَـبَـانِ المَـوتُ وِرْدٌ دَائِـرٌ فَمَتى تُـفِـيـقُ مِنَ الخَواءِ و تَـعْـقِـلُ

الله الله يا شاعرنا الكريم!
أدمعتَ عيني بما آلتْ له حال رجالنا اليوم
وأين هو خالد منا؟
أو
وأين نحن من خالد؟
ماذا لو رأى حالنا هذي؟ إننا بالسيف نجاب حتى يعدل الحال
سلمتْ يمناكَ شاعرنا الكريم
قصيدةٌ أروع من رائعة
لك مني مودةً وتحيةً

أخي وحبيبي عارف
الرجال مواقف كما تفضلت بهذه الرئعة
فالمجد والرفعة والرحمة للرجال الرجال
قصيدة وفاء لأهل الوفاء
سلم قلمك وعشت أخي
شكرا على هذه الرائعة وأتمنى
أن نكررها جميعا
واسلم لأخيك

عارف عاصى
أيها الحبيب النجيب
قصيدة جميلة قوية المعنى والمبنى
أدمعت عيني بما ورد فيها من حال الأمة
اتوقفن هذا البيت
أكْبَرْتُ شِعْري يَوْمَ رَامَ حِيَاضَكُـمْ
عَفْواً على التَّقصِيرِ أنْتَ الأطْـوَلُ
قرأت صدره فاعجزتني الكلمات عن وصفه
ولكننى توقعت عجزا افضل من ذلك له
أرجو صياغة عجزه مرة أخرى ليحفل بالجمال الذي يستحقه
كما ارجو أ، يتسع صدرك لمروى وتعقيبي هنا
تحيتى لك
ولطيب حرفك

نزفك مورق


و دمت ثائراً بالحرف ...


مودة

بَلْ رَبَىَ عَنْ أُمَّةٍ قَـدْ سَـوَّدَتْ
أذْيالَهَـا فالخَـوْفُ فيهـا الأقْتَـلُ

\

عندنا ...خوف صناعة
والكسل ... جين

في بلدي ... بلد الطين والمساكين .

الله الله يا شاعرنا الكريم!
أدمعتَ عيني بما آلتْ له حال رجالنا اليوم
وأين هو خالد منا؟
أو
وأين نحن من خالد؟
ماذا لو رأى حالنا هذي؟ إننا بالسيف نجاب حتى يعدل الحال
سلمتْ يمناكَ شاعرنا الكريم
قصيدةٌ أروع من رائعة
لك مني مودةً وتحيةً

أختنا الكريمة الراقية

ماجدة ماجد صبّاح

هي
مجبة لنبل الفارس في
سيدنا خالد بن الوليد

وهي
أمل في بعث لأمة من جديد

أو هي بعث الأمل بإحياء
روح الجهاد والكرامة

أشكر حضورك

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

أخي وحبيبي عارف
الرجال مواقف كما تفضلت بهذه الرئعة
فالمجد والرفعة والرحمة للرجال الرجال
قصيدة وفاء لأهل الوفاء
سلم قلمك وعشت أخي
شكرا على هذه الرائعة وأتمنى
أن نكررها جميعا
واسلم لأخيك

أستاذي الحبيب
وأخي الكريم

محسن شاهين المناور

أشكر حضورك الذي أسعدني
كلماتك الطيبات وسام فخر لي

دمت بكل الخير أخي


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

عارف عاصى
أيها الحبيب النجيب
قصيدة جميلة قوية المعنى والمبنى
أدمعت عيني بما ورد فيها من حال الأمة
اتوقفن هذا البيت
أكْبَرْتُ شِعْري يَوْمَ رَامَ حِيَاضَكُـمْ
عَفْواً على التَّقصِيرِ أنْتَ الأطْـوَلُ
قرأت صدره فاعجزتني الكلمات عن وصفه
ولكننى توقعت عجزا افضل من ذلك له
أرجو صياغة عجزه مرة أخرى ليحفل بالجمال الذي يستحقه
كما ارجو أ، يتسع صدرك لمروى وتعقيبي هنا
تحيتى لك
ولطيب حرفك

الشاعر الحبيب

حازم محمد البحيصي

تعلم أني أحبك
لذا أطرب لحرفك

سدد كما شئت حبيبي
أنت مرآة صافية لأخيك
يلم بها شعثه

البيت المذكور

الشطر الأول
أردت إن شعري أُكرم بسيدنا خالد

الشطر الثاني
أردت الإعتذار لأني لست أهلا للقول فيه

ربما لم يحالفني التوفيق

سوف أرجع إليه

دمت ناصحا صدوقا

بورك القلب والقلم
تحاياي
المحب
عارف عاصي

بارك الله فيك شاعرنا الرائع الغيور على دينه وأمته بحق.

لا يقتل مثل الخوف .. وتعددت أنواعه وأصبح له فهرس وقائمة.

تقبل أجمل التحايا