إبليس الألفية الثالثة..

دوما بت أنتظر تعليق جوتيار لأنه لا يكتفي أن يكون تعليقا بل ابداعا يكمل و ينسجم مع ما أكتبه..
القراءة المتأنية و بحب و بعمق تعطي تعليقا أروع من العمل الأدبي هذا بات اقتناعي مع تعليقات جوتيار تمر

علاء الدين أنا جد منفعلة مع تعليقك الشفافو أحتاجه جدااااااا في بدايتي المتواضعة ..
ملاحظة
بالنسبة لنوع الأقصوصة لم أركز بكل صراحة عند كتابتي للأقصوصة الا على رهان النص لم أفكر في النوعية اطلاقا.. هل كان تقصيرا مني؟ ربما ..رغم أن الأخ خليل صنفها ضمن القصة الفلسفية القصيرة..

هذا نص ينتمي إلى

القصة الفلسفية ... القصيرة

\


قلم متخم بالإباء

شكرا على تعليقك الجميل و الذي يحفزني بالفعل على المزيد من العطاء...

ندى يزوغ ..

رائعة أنت بفكرك وأدبك وحسن خلقك ..
ردودك لفتت نظري أكثر من النص ..

رائعة أنت كما قالت الأخت ريما الخاني ..

مرحبا بك بيننا ..
دمت بكل ألق .

مرحبا بالمبدعة ندى ولا شك ردك خير مثال على رقيك وهذا اهم بكثير من الادوات التي تاتي حسب قناعة الكاتب ورؤيته الفكرية ..لا احد يجزم انه يدرك شروط وادوات الكتابة ..والنص بطرحه الموضوع وقيمته الفكرية ..وما التساؤل الذي طرحته الا لدفع نقاش حول مدى اتساع التلون على رقعة القصة واكرر شكري وسعادتي على تفهمك وانا شخصيا احترم جدا أم فراس وقلمها والذي اردت منه المزيد من الغوص بالنص
مودتي للجميع

وفاء انطباعك عني جعلني أحترمك أكثر ..
نحن هنا قلم و أخلاق سيدتي ..و مثلك لي الشرف أن أتعامل مع انسانيته أكثر..

أكثر ما أعجبني في هذا النص أن لغته غير متحددة الملامح؛فلاهي باللغة الشعرية ولا هي باللغة التقريرية المعتادة
عموماً كلمة أخوته بالدين أختزلت الحبكة ولعقدة والنهاية الموفقة........ سلامي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

قصيرة مكثفة، تعبر عن أقنعة الوهم بالريادة وامتلاك المعرفة والقدرة على البقاء

التي تتلاشى وتسقط تباعا على مائدة الغدر والاستبدال.

تحيتي ومودتي.

عميقة الفكرة ... واختزالية دسمة للقراءة بداية بالعنوان
هكذا هم المتخفون خلف النقاء والطهر
يتسربون حين الغفلة , ليسلبوا الحقيقة بريقها ..
كتبتِ فأبدعتِ أديبتنا الرائعة
تحاياي

بوركت وشكرا لكل هذا الالق
جميلة جدا