السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أتدري ربما العنوان موافق لنهاية القصة أكثر من بدايتها، فلحظة الاستيقاظ من الحلم كانت أشد
سوادا من لون الوردة، لكن هنا العنوان عكس نظرتنا للسواد واستأثر بجزء من القصة دون بقيتها.
أخي هو حلم نحمله بين ضلوعنا كما حملت الوردة وخبأتها ودافعت عنها في حلمك، لكن نصحو للأسف على واقع أشد إيلاما فندرك أننا كنا في حلم جميل هربنا من خلا له إلى حيث نتمنى أن نكون.
دمت بود، تحياتي لك.