قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
----------------
أختي الكريمة المتألقة أم الرؤى حفظك الله
شكرا لمرورك المبجل الملهم، ولحروفك الدالة على عمق النظرة والتفكير.
هي الحياة يا أختاه تتطلب الصبر الجميل، والحفاظ على العهد مطلوب من الطرفين، ولا يعرف أحد ما يخفيه القدر، فربما كان بين الصلب والترائب ولد تقر به عيونهما معا، فتعود للبيت سكينته الهاربة، فالطب في تقدم، والزراعة أنقذت الكثيرين والكثيرات من براثن اليأس،وقدر الله فوق الجميع، فهناك حالات كثيرة كلل الله صبر أهلها بثمر صدق وذرية صالحة.
أما الذبح الذي أشرت إليه فهو ذبح على جميع الصعد، وذلك أنهما قد قطعا عهودا - كما يقول النص- على الوفاء والديمومة، وإن انسحابها من حياته بالخلع والبسمة ذبح له على عيون الآخرين.
حفظ الله لك بيتك وأبناءك وأبقاك موردا للإبداع والتعاطف الفياض، وأدام قلمك نابضا فنا وجمالا.
أخوك أبو بلال
----------------
أختي زاهية حفظك الله
أجرر أذيال خيبتي إذ أمر على حرفك متأخرا، وأطوي على شغافي اسفا وندما، فتقبلي عذري أختاه،إذ يبدو أن تكاليف الحياة وأعباءها وأحداثها منعتني من مصافحة حروف تشرفني.
حفظك الله أختا وفية وشاعرة مبدعة، وأجرى على لسانك الحكمة وعلى سن قلمك أنهار الإبداع.
وتقبلي تحيات أخيك ودعاءه وتقبلي عذره.
أخي الحبيب يوسف
لقد عدت إلى بديعتك كما وعدتك ، لأنني وبكل صدق قرأت فيها الكثير من المشاعر الإنسانية الفياضة ، التي لا يستطيع الكل أن يوظفها شعراً كما وظفتها أنت ،فأنت أيها الحبيب عرضت بشعرك الرائق قضية مهمة تؤرق الكثير بلغة شعرية عذبة، لأنك أيها الحبيب بلغت من الألق أن تمسك الشعر من زمامه فتطوعه لك ، ولغتك كانت مياسة رقيقة ، وحوارك كان لطيفاً هادفاً مشتعلاً في الوقت ذاته ، أما موسيقى النص فلها مني رسالة شكر وثناء وإعجاب
تقبل مروري المتواضع أيها الفذ
بسم الله الرحمن الرحيم
الست معي ان نداء الليل من اروع النداءات لرب الارض والسموات؟؟ فبح اليه وتضرع بمداد الدموع 00فانه على كل شيء قدير
دام صوتك شعرا
--------------
صدقت أختي الكريمة، فلعل الله يجيب دعاء خاشعا ضارعا في محراب العبودية، ألا له الأمر من قبل ومن بعد، ولعل الله يرزق إخوتنا وأخواتنا بالأبناء الصالحين، والحمد لله الذي أنعم علي ببلال وإخوته، فله الشكر والحمد حتى يرضى - تعالى-.
وبارك الله فيك أختي أم البتول، وشكر لك مرورك وتعليقك، وأهلا بك في واحة الخير والصدق والإبداع، وفي انتظار حروفك الطاهرة التي بشرتنا بها أم الرؤى من قبل أن اقرأ نبض قلمك هنا أختاه.
وسلام اله عليك في الأولين والآخرين.
أخوك: أبو بلال
الأستاذ العزيز الشاعر المبدع يوسف أحمد
قصيدة رائعة أخذتني إلى حدود النشوة بجمال الصياغة وعذوبة الأسلوب وصدق العبارة واصتدمت بوخزات الألم وزخات المعاناة واستبشرت بثقتك بالله وكرمه وأسأل الله مالك الملك باسط اليدين بالرحمة ومبتدئ النِعم قبل استحقاقها أن يرزقك الذرية الصالحة وأن يهبك المال والبنون ويبارك لك فيهما وان يقر عينك برؤية أبنائك وبناتك عاجلاً غير آجل وأن يجعل سنوات صبركما في ميزان حسناتكما وأن يجمعكما على الخير والوفاء
وددت أن أستشهد ببعض الأبيات ولكن لا أقول إلاّ:
ما زال فـي الطـب آمـال تـراوده
وفـي إرادة ربِّ الـكـون مطمـعـه
ولك أصدق الدعوات وعسى أن نسمع البشرى قريبا اللهم آمين
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !