حضارة الحمير التي سادت ثم بادت / شعر لطفي الياسيني

حضارة الحمير التي سادت ثم بادت / شعر لطفي الياسيني
.................................................. .........

كانت حمير الامس تفهم بالسياسه ونشيطة في كل حمام ورمزا للكياسه سبحانه قد غيرت احوالهم وحمارنا يبكي التياسه ستون عاما ههنا والكل يحترف النخاسه ضاعت فلسطين التي قد عاشرت قوم التعاسه لا اقرع لبى نداها لا ولا ابن النجاسه والكل يلهث ههنا للحكم يركض للرئاسه مرحى بافواج اتت لا شكل منظرها حراسه والشعب يقتل والاهالي لا طعام لهم وساسه فطموا على قمع الحمير لانهم اهل القداسه والمسجد الاقصى هنا يبكي وقد وصلوا اساسه والكل شارك بيعه هربوا وكل يحمي راسه

........................
شعر لطفي الياسيني

أبي الفاضل
يدك على الجرح منذ زمن طويل
ولكن لقد أسمعت لو ناديت حيا
ولكن لاحياة لمن تنادي نعم سيدي
ماتفضلت به هوالحقيقة من هوان وتخاذل
ولكن ياسيدي ان شاء الله هذه مرحلة تمر بها الامة
والخير في الشعوب والمقاومات أما أولئك الخونة
والمتخاذلين إلى مزبلة التاريخ
دمت ياسيدي ودام ابداعك

أبي الفاضل
يدك على الجرح منذ زمن طويل
ولكن لقد أسمعت لو ناديت حيا
ولكن لاحياة لمن تنادي نعم سيدي
ماتفضلت به هوالحقيقة من هوان وتخاذل
ولكن ياسيدي ان شاء الله هذه مرحلة تمر بها الامة
والخير في الشعوب والمقاومات أما أولئك الخونة
والمتخاذلين إلى مزبلة التاريخ
دمت ياسيدي ودام ابداعك

الاستاذ الكبير الفاضل عميد الشعراء
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
دمت بخير

بالفعل يا أخي وصفت الحال على ما هو عليه ، وهي نظرة فاحصة ، وتعني الكثير لنا من المحيط للخليج ، ونحن بالذات يدنا في الشق ، ولو تألمنا لا أحد يلتفت إلينا وهذا بعكس حال الحمير فيما أعتقد ، وليس من السهل على ترك حياة الحمير ، فهذه عشرة ما بتهون إلا ‘لى أولاد الحرام حفظك الله يا أخي .

تحياتي وتقديري لك أيها العزيز الغالي
وعل الخير دائماً نلتقي ..

أبو عبد الله
خليل انشاصي

غزة / فلسطين .

الاستاذ الكبير الفاضل ابا عبد الله انشاصي
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
دمت بخير

بسم الله الرحمن الرحيم
اشد على يدك و اقول لك إن نصر الله قريب ,لا تنتظر شيئا من "الحكام الدجاجة" ولكن الخير في الامة ,
تبقى اشارة الى انه يجب ان نستعد الى الثورة العربية فهي اصبحت قريبة حينها سنعيد مجدنا و ارضنا
استدل بمثل بسيط جدا: وهو منع المساعدات من الدخول الى غزة من طرف السلطات المصرية