أنفقُ ما تبقّى من مهملاتٍ في خيالي،
أركب الموج الخطير،
أطارد الأشباه،
تلقين الجبال على ذراعي،
أحمل الأيام في كتفي،
وألغي مُقْبلات النور،
صارتْ مهجتي نسغاً من الديجور،
والخوف الرهيبْ.
في لحظةٍ،أقتات قصّتنا،
..................................
شاعرنااالقدير المحلق في سماء الإبداع / أحمد/
ما هذا الألق والأدب الجميل حروف نابضة صبابة وصبا
يشرفني أن أحظى بمصافحة حروفك العابقة برحيق الزيزفون
كلماتك المشتعلة بالصدق والمعاناة وروعة العبارة لأنها كتبت بحنين وألم النفس .
دمت أيها الشاعر المحلق .
ليوفقنا الله