همسات أنثى ...

همساتنا لرفيق الدرب وشريك العمر وحبيب القلب هي سيل من مشاعرنا وأحاسيسنا
تعالوا لنكتبها برقيق الحرف وصدق القول ورقي الكلمة
وأنا سأبدأ
أسكنتك قلبي
و ......
أغار عليكَ منه
وتسألني بعدها ... كم تحبينني ؟!!!!!!

أعيشك بكلي
أنتَ .....
يا من نثرت في طريقي كل ياسمينك الأبيض
أدمنتكَ فتسربتَ في شراييني
أيها الغالي ...
أنت بداخلي الآن فلا تحاول ايجاد سبيل للخروج ...قد أغلقت كل المعابر
ولا تبحث لي عن دواء أبرأ فيه منك
فقد فات الأوان .. قد فات !!!!

أشتاقك وأنت ... ظلي

وعندما تغيب عني أنظر حولي فلا أرى ضوء القمر ولا همسات النجوم تبثه اشتياقها
ولا الشمس تبتسم ابتسامتها الساحرة للصباح
ولا حبات الندى في حضن الوريقات نشوى
وعندما يطول غيابك تجدني كوردة ارقها انتظار الماء .. فجفت
كيف تغيب ؟ !!
ألا تدري يا حبيب الروح بأنني أحيا ... بأنفاسك

هناك...
حيث القمر..
وروعة النجوم ..
وبساتين الزهر..
يحلو اللقاء.. ويحلو الغناء...
ومتعة السهر...
اقول احبك...
احبك جدا...
فهذا قضائي والقدر...

في كل همسة ظاهرة اخرى باطنة ، وفي واحدة باطنة اخرى تنسل بعد مخاض ، وهكذا تتوالد الهمسات فيك لك منك ، لترسمك حيث انت بهياً في.


رائعة انت
محبتي
جوتيار

حبيبي ...
في هذا الصباح الهادئ الجميل
كهدوء قلبي وصفاءه
دعني اضمك الى صدري
واطبع قبلة على جبينك
واهمس لك بكل صدق واخلاص
احبك انت..

جوتيار
نسيمي هذا المرور
هامس بعذب الكلام
دائما كن بالجوار

مقبولة

خليل حلاوجي
رقيقة همستك
تحيتي

ميرا ناصر
جورية تزهو وتنثر عبيرها ها هنا .. لمقدمكِ
أهلا حبيبتي