همسات أنثى ...

لا أريد حريتي
لا ....
ولا مساواتي
بل ...
أريد أن أبقى حواء
خُلقتُ من ضلعكَ الأعوج
أحاصر قلبك ... فيحتويني
ألا يُرضيك هذا ..؟!!!!
إنه .. يُرضيني

عندما تشتد همومي وتتوالى
فقط امسح بيدك الحانية على رأسي وقل
حبيبتي ...
لستِ وحدكِ

ما زلت للوفاء الكبير رمزا

وللصدق بابا

وللمشاعر الدافقة نهرا

أختي الكريمة الفاضلة مقبولةحفظك الله

دمت بألقك ووهجك وصدق

أخوك يوسف

يوسف أحمد تأتي ...
من قلب الجمال وفي يديك ريحانة ...
تعطر بشذاها المكان ويبقى أريجها فواحا الى ما بعد المغادرة
كن دائما بالجوار
لك الحب الكبير في الله يا أخي الغالي
مقبولة

لك تهمس روحي
لا تبتعد ...
فليس للحياة طعم الفرح
وليس للنور من وجود
إن أنت أبتعدت
وكيف ...
وأنت تعرف أنني أهواك للنفس الأخير

عندما تنظر في عيني
وترى بحر الحب الذي يجتاحني
فتسرع في إغراقي
في طمس معالمي
أصرخ ..
يا من أعبرك
أعشقك

أسرح في عينيك فأرى فيهما قصيدة بألف بيت

كلماتها سيل من عشق

والحانها نهر من مودة

قلي بربك ......

منذ متى عزفتني ومنذ متى توجتني ملكة على عرش قصيدك !!!

أفعلتَ منذ ألف عام ولم أكن أدري ؟ !!!!

ليتك تعرف .....
بأنني وعندما تغضب وتنظر في وجهي أخاف
أخاف وأرتجف لا خوفا منك بل خوفا على نفسي
ألا تعرف يا رجلا بأنني كالقارورة تهشمني الرياح !!!!!!

اسمحي لي أن أتدخل شعرا وأعتذر على ذلك..

طافتْ بقلبكِ أسرار السماواتِ وملّكتكِ على أسرارها ذاتي

شكرا

دعني أرحل بين يديك
ألملم مابقي من جنوني
فهل تعيدني إلى صوابي ؟
أم تردني غريقة هواك
أهمس إليك ..
أغرقني فلن أقاوم