إرتكاس الخرائط

عندما نقرا اي عملا ادبيا قصة او نثرا أو.....أو ونجد انفسنا نقفز سطرا وسطرا دون قراءة للوصول الى انهاءها فهذا يعكس خللا في العمل
فالعمل الناجح يجبرك على التهام الحروف مرة بعد مرة وفي كل مرة نعيد القراءة فيها نشعر بروعة النص من جديد
وان كانت الرمزيه قد تسبب للقاريء يحار فهما للكثير منها ولا يجد مجالا للفهم او الاستمتاع ....
هنا وفي هذه القطعة النثرية الجميلة وجدت نفسي التهم السطور سطرا بعد سطر ووجدت قوة القلم والتي تكمن في بساطة السرد وترابط المعاني
تحياتي لك شريفه

أخي المبدع عبدالله المحمدي
جئت بكل اناقة حرفك قارئا مستوفيا في تناول النص بمنتهى العمق ثم تستخلص بلور الفكرة تحت مجهر الإدراك وتقطف منها ثمار القراءة ليكون نصا يستحق القراءة المتعددة .....
بالفعل سعدت بهذه القراءة
دمت بكل خير

هناك أيضا العدو الصديق ، وأما صداقته لنغشي أعيننا عن عداوته وأما عداوته
لشراء صديق آخر يفتخر بإدارة الأوطان على الخريطة .ويارب سلم ..
الكريمة شريفة ..
متميز دائما هو الحرف الصادق ..
دمتِ بخير ..
صاحبة الحروف الأربعة

الاخت صاحبة الحروف الأربع
حضورك مميز كأسمك
فعلا صدقت حين قلت بأنه هناك (هناك أيضا العدو الصديق ، وأما صداقته لنغشي أعيننا عن عداوته وأما عداوته
لشراء صديق آخر يفتخر بإدارة الأوطان على الخريطة )
تحياتي وفائق احترامي

	عندما تهان الجغرافيا وتجبر على أن تجثو تحت أقدام طموح الإصابة بأميبا تتساوى مساحات كل البلدان في تقزمها المفروض وحينما تباركها الأيادي الآثمة تنبت في الجانب الآخر العضلات الخضراء ,

تكثيف رائع
و فكر هادف
مع بديع المبنى و جميل المعنى
تحياتي

أخي المبدع عبدالصمد حسن زيبار
حضور راقي وقراءة واعية
بارك الله بك
دمت في خير و سلام