دقي على الأوتار

أخي الحبيب عبد الصمد الحكمي
بوركت لمرورك الطيب وإشارتك المهمة
لقد غيرتها كما أشرت
وافر محبتي لك

الغالي عدنان
ذاك شأن خاص بهذه القصيدة
أما إني أريد أن أهدي إليك شأنا عاما
تقول :
إني فتىً هبط الهـوى بيمينـه = وكأنـه طيـرٌ مـن الأطيـار
( وكأنه طير ) انتهى المعنى هنا ، ( من الأطيار ) حمولة زائدة
والأكثر منها ثُقلا ( من الثمرات والأزهار ) في قولك :
اتت الحبيبة في المنـام كأنهـا=روضٌ من الثمرات والأزهار
حيث المعنى يكتمل بـ ( روض ) وأي روضٍ يخلو من الثمرات والأزهار
وهذا يسمى ( الحشو ) وهو عيب جلي في الشعر ، ومثله قولي في قصيدة ( الوعد المؤجل أبدًا ) :
يصحو وللوعد في عينيه أفئدةٌ = تنز فوق متون الغيم والطرب
فقد انتهى المعنى عند ( الغيم ) وجاءت ( والطرب ) حمولة زائدة ولهذا فإنني بصدد تعديل البيت .

( إني فتى ) أربع مرات هي إلى الخطابة أقرب منها إلى الشعر

\

مودتي

أخى الحبيب عدنان
قصيدة جميلة تحمل الكثير من المشاعر والصور
عفة وصدق شعور وصدق قول وعفة
جميل أخى الحبيب
تقديرى
وائل القويسنى

أخي الحبيب وائل
ما أجمل مرورك وما أرق تعبيرك

لقد أسرتني بجميل حرف يا رجل

بوركت

أخي الحبيب عدنان

قصيدنك جد رائعة

تحمل بين طياتها الكثير

الملاحظات المذكرة سابقا في محلها

مع وافر الحب والتقدير

الاستاذ الاديب الراقي امير المنابر الكبير عدنان البحيصي
تحية الاسلام
اشكرك على قصيدتك العصماء
وكلماتك التي اثلجت الصدر
لك مني عاطر التحية
واطيب المنى
دمت بخير

أستاذي الكبير لطفي الياسيني
ما أجمل مرورك وما أروع كلماتك

بوركت سيدي

شاعرنا عدنان،دق على أوتار القصيدة فإنك عازف بارع يشد وتر اللفظ والمعنى.
شكرا

فتأكدي أنـي وفـيٌ صـادقٌ إن الوفـاء خليقـة الأحـرار

هنا بيت القصيد
أخي عدنان خذ برأي عبد الصمد الحكمي وألبس القصيدة ثوبها الجديد
رائع أنت يا عدنان
أخوك

أخي الحبيب
الروعة هو مرورك الجميل

بوركت

إني فتى سكن التقـى بفـؤاده
فأنـاره قبـس مـن الغـفـار
فتأكدي أنـي وفـيٌ صـادقٌ
إن الوفـاء خليقـة الأحـرار
أخي المكرم عدنان
شعر صادق نقي طاهر كما عرفناك دائمًا،
فليحفظما الله بحفظه الكريم وليسعدكما في الدارين.
أختك
بنت البحر

ما أجمل الحب حين يتسربل بثوب الطهر والنقاء والعفة
متى كان الحب مقصورا على التافهين الذين - في يقيني أنهم - لم يعرفوا يوما ما هو الحب
سلمت لنا يا أخانا منبرا من منابر الشعر الجميل الأصيل
ودمت بخير وعافية

الغالي عدنان
ذاك شأن خاص بهذه القصيدة
أما إني أريد أن أهدي إليك شأنا عاما
تقول :
إني فتىً هبط الهـوى بيمينـه = وكأنـه طيـرٌ مـن الأطيـار
( وكأنه طير ) انتهى المعنى هنا ، ( من الأطيار ) حمولة زائدة
والأكثر منها ثُقلا ( من الثمرات والأزهار ) في قولك :
اتت الحبيبة في المنـام كأنهـا=روضٌ من الثمرات والأزهار
حيث المعنى يكتمل بـ ( روض ) وأي روضٍ يخلو من الثمرات والأزهار
وهذا يسمى ( الحشو ) وهو عيب جلي في الشعر ، ومثله قولي في قصيدة ( الوعد المؤجل أبدًا ) :
يصحو وللوعد في عينيه أفئدةٌ = تنز فوق متون الغيم والطرب
فقد انتهى المعنى عند ( الغيم ) وجاءت ( والطرب ) حمولة زائدة ولهذا فإنني بصدد تعديل البيت .
( إني فتى ) أربع مرات هي إلى الخطابة أقرب منها إلى الشعر
\
مودتي

النص جميل

وملاحظات شاعرنا الحكمي ... أجمل

\

عدنان : واصل السير في درب الإبداع

مررت أمام لوحتك الرائعة
لا فض فوك

أخي الحبيب أحمد وليد زيادة

سرني مرورك الرائع

بوركت