لا تتركيني ..

لا تتركيني
فكم أحب أن أكتبكِ في دفتري
وكم يسعدني ذلك العشق الأبدي ...
يلومونني لأنك مغروسة في دمي
وتتغلغلين في نبض الشريان
لن أبالي ...
فإنهم لا يعرفون أنكِ عشقي الأول
ودونك فوجودي اثار ذكرى
أيتها النائمة في قلب الحكاية
استفيقي الآن
وأطلقي لجمالك العنان ليحلق في سماء عمري
نورا وشمسا قمحا وحبا ....
يااااااااه
قد أطلتِ الغيبة وأنا وحيدة هنا
أبتلع ريقي مرات عديدة ... اشتدت العتمة
وتسابقت في نفسي هواجس الظنون
هل متِ .. أم هي مجرد غفوة ؟؟
وأن كانت
فهيا أفيقي الآن
فأنا وحيدة ....
هنا .. أنتظر

قد أطلتِ الغيبة وأنا وحيدة هنا
أبتلع ريقي مرات عديدة ... اشتدت العتمة
وتسابقت في نفسي هواجس الظنون
هل متِ .. أم هي مجرد غفوة ؟؟
وأن كانت
فهيا أفيقي الآن
فأنا وحيدة ....
هنا .. أنتظر


أتراه يطول الانتظار ..
فمن رحل رحل ..
ما عدت آبه إن عاد أم لم يعد ..

أحيانا يكون الرحيل اختياريا ..
يترك بعض حزن وكثير كثير من الغضب ..

الأخت الأديبة الكريمة الحبيبة في الله مقبولة ..
بعض الكلمات تكون نحن وإن لم تخطها أناملنا ..

تركت بصمتك على قلبي يا غالية ..
فنجان القهوة ينتظرك فلا تتأخري ..

ما نعشقه من الكائنات نرى في غيابه ظلم ، ببساطة لتعلقنا به وإن ساد طبع الحزن فيه،
أجده يحرر ، يبعثر ، يرفع النفس عاليا حيث ما نحب ونتمنى .

العزيزة مقبولة ..

سعدتُ بقراءتك وحفظتُ صورة الدمعة في جهازي : ) .

دمتِ بخير ..

صاحبة الحروف الأربعة

قد أطلتِ الغيبة وأنا وحيدة هنا
أبتلع ريقي مرات عديدة ... اشتدت العتمة
وتسابقت في نفسي هواجس الظنون
هل متِ .. أم هي مجرد غفوة ؟؟
وأن كانت
فهيا أفيقي الآن
فأنا وحيدة ....
هنا .. أنتظر
أتراه يطول الانتظار ..
فمن رحل رحل ..
ما عدت آبه إن عاد أم لم يعد ..
أحيانا يكون الرحيل اختياريا ..
يترك بعض حزن وكثير كثير من الغضب ..
الأخت الأديبة الكريمة الحبيبة في الله مقبولة ..
بعض الكلمات تكون نحن وإن لم تخطها أناملنا ..
تركت بصمتك على قلبي يا غالية ..
فنجان القهوة ينتظرك فلا تتأخري ..

وفاء ..

مشاعرنا وأحاسيسنا هي أغلى ما نملك
وهي أجمل ما نهديه لأحبتنا ...
لهذا وإن غدر هذا الحبيب أو آثر الإبتعاد
فليس لنا إلا أن ننساه
إن كان هو قد نسي أغلى شيئا أعطيناه ولم يقدره
فصدقيني هو ليس جديرا به
وفاء أتعلمين أنك توأمي ؟؟
لفنجان قهوتك تفوح رائحة الهيل أشمها من هنا وأنتشي برائحتها

كوني دائما بجواري

أحبكِ

الرائعة العزيزة مقبولة...

ومضة وجدانية رائعة ، ارتقت لتكون لوحة فنية راقية ، تداخلت في تكوينها الالوان الصارخة والهادئة في آن واحد ، فبين النفس المتطلعة والاخرى الكامنة تراوحت الاحرف وتصدعت في نفس الوقت ، لوحتك تداخلت في تكوينها ،لمفردات القوية المعبرة ،المنتقاة بأناقة وحرفية ،مع الدفق الشعوري الخارج من غوص عميق في الذات الانسانية،لتخرج معزوفة شعرية جميلة رغم الحزن والدمع فيها .

محبتي
جوتيار

ما نعشقه من الكائنات نرى في غيابه ظلم ، ببساطة لتعلقنا به وإن ساد طبع الحزن فيه،
أجده يحرر ، يبعثر ، يرفع النفس عاليا حيث ما نحب ونتمنى .
العزيزة مقبولة ..
سعدتُ بقراءتك وحفظتُ صورة الدمعة في جهازي : ) .
دمتِ بخير ..
صاحبة الحروف الأربعة

غاليتي ....

نعم ما نعشقه من الكائنات نحبه ولا نستطيع البعد عنه

فكيف وإن كان وطن وكيف إن كانت فلسطين

كل الأمم لها وطن تعيش فيه ونحن .... لنا وطن يعيش فينا

نفتقده كلما علا نشيد وطن في مكان ما

بلادي بلادي بلادي .. أنت حبي وفؤادي

سعيدة بمرورك يا صاحبة الحروف الأربعة يا عزيزة

وأفرح إن كنت بالجوار دائما

هذا النص يخبرنا عن كاتبه ... فالمباشرة واضحة الملامح

كم تمنيت على أديبتنا مقبولة أن تتخلص من بعض التبسيط في أسلوبها الجذاب ...


النص يحمل فكرة جميلة ... ولكن بعض السطور لم تتناسق مع فحوى فكرة النص ...\



لا زلت أراهن على بهاء قلمك أيتها الأديبة الأريبة ...


\


بالغ تقديري

الرائعة العزيزة مقبولة...
ومضة وجدانية رائعة ، ارتقت لتكون لوحة فنية راقية ، تداخلت في تكوينها الالوان الصارخة والهادئة في آن واحد ، فبين النفس المتطلعة والاخرى الكامنة تراوحت الاحرف وتصدعت في نفس الوقت ، لوحتك تداخلت في تكوينها ،لمفردات القوية المعبرة ،المنتقاة بأناقة وحرفية ،مع الدفق الشعوري الخارج من غوص عميق في الذات الانسانية،لتخرج معزوفة شعرية جميلة رغم الحزن والدمع فيها .
محبتي
جوتيار

جوتيار ..

دائما أنتظر دخولك متصفحي

لأتابع بشغف حرفك المرسوم فيه همسة رقيقة

ناقدة , موجهة , صادقة , وعميقة

شكرا من القلب أيها الرائع

هذا النص يخبرنا عن كاتبه ... فالمباشرة واضحة الملامح
كم تمنيت على أديبتنا مقبولة أن تتخلص من بعض التبسيط في أسلوبها الجذاب ...
النص يحمل فكرة جميلة ... ولكن بعض السطور لم تتناسق مع فحوى فكرة النص ...\
لا زلت أراهن على بهاء قلمك أيتها الأديبة الأريبة ...
\
بالغ تقديري

ولا زلت أنتظر هذه الكلمات بكل الإنتظار ..
فبها أجدد نفسي وبها أعمق كتاباتي وأصحح و .. أبدع
أستاذي المكرم خليل حلاوجي
معك حق فيما قلت لكن صدقني هذه الخاطرة من كتاباتي القديمة بعض الشيء
هذا أولا ومن ثم أردت أن أهمس لك أيها العزيز
صدقني إن قلت لك أنني اجد نفسي في البساطة وبين البسطاء من قرائي
أحبهم وأكتب في غالب الأحيان ما يدخل قوبهم بلا استئذان وبلا أن يمسكوا قاموس المنجد لتحليل الكلمات
لكن برغم كل هذا تبقى همستك محل اهتمامي فلا بأس من بعض التعميق ولا ضير
أسعدني إن كنت هنا
تنتظرك نصوصي دائما
لك من مقبولة أجمل تحية صباحية عابقة بروعة صوت المؤذن ينادي للصلاة
مقبولة