الفاكهة المفقودة ..

أخذ المال من أمه
وأكل الموز خارجاً حتى لا يشاركه أحد

والقصة واقعية

في العراق لم نأكل الموز إلا مؤخراً !!!


غمر النور المكان بحضورك أستاذتي العزيزة

دمت بخير وعافية



وتحاياي

ومضة كهربائية
وما جعلها صاعقة هو مصداقيتها
أبدعت
دمت بخير
مودتي ةتقديري

أديبتنا المبدعة خلود
مرورك هنا وتوقيعك دافع لنا للتقدم وإكمال الطريق

شكراً لكِ



تحاياي ودعواتي

هي ما قلت ... هذه قصة واقعية .. مضحكة .. مبكية .

آه كم في الأمة من بسطاء لا يحلمون بأكثر من لقمة تشبع أو ثوب يستر أو فاكهة ولو كل عام أو عامين!

تقديري

شر البلية ما يضحك كما يقولون...
في ليبيا أيضا مررنا بفترة مماثلة ـ عندما ضرب الحصار على البلاد
بعد قضية طائرة لوكربي .. وعاشت ليبيا سنوات عجاف ، وكان الموز
من ضمن الأشياء التي لم يتعرف عليها أولادنا في طفولتهم.
ومازلت أذكر إبني الصغير عندما رأي الموزة لأول مرة فهرب
منها ظانا إنها شيء مخيف.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.

هي ما قلت ... هذه قصة واقعية .. مضحكة .. مبكية .

آه كم في الأمة من بسطاء لا يحلمون بأكثر من لقمة تشبع أو ثوب يستر أو فاكهة ولو كل عام أو عامين!

تقديري

استاذي الحبيب الدكتور سمير
سعيدٌ بإطلالتك المتالقة وحضورك العطر

بارك الله فيك وأعزّك



تحاياي وتقديري

شر البلية ما يضحك كما يقولون...
في ليبيا أيضا مررنا بفترة مماثلة ـ عندما ضرب الحصار على البلاد
بعد قضية طائرة لوكربي .. وعاشت ليبيا سنوات عجاف ، وكان الموز
من ضمن الأشياء التي لم يتعرف عليها أولادنا في طفولتهم.
ومازلت أذكر إبني الصغير عندما رأي الموزة لأول مرة فهرب
منها ظانا إنها شيء مخيف.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.

إذن وللموز قصته في بلادنا العربية

واليوم أكلنا الموز ، ولكن مع المفخخات والعبوات الناسفات !

نسأل الله الأمن والإيمان

شكراً جزيلاً أستاذتي
بارك الله فيك ورعاك



وتحاياي

قصّة من المضحك المبكي فعلا
ما أكثر المسحوقين في عالمنا

شكرا لك أخي

تحاياي

أستاذتي العزيزة نداء غريب صبري
شكراً لحضورك الكريم وقراءتك
وفقك ربي ورعاك وجزاك خيراً


تحاياي وتقديري

قصة حزينة ومؤلمة
وتزيدها ألما الملاحظة آخرها أنها واقعية
تقديري