مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أخى الكريم إبراهيم خطاب
أشكرك شكرا كثيرا على هذا الحضور
وعلى تلك المحاولة التى راقت لى فى الغوص فى أغوار النص
أما بالنسبة لما سميتَه تساهلا وتكاسلا فقد سميتُه انتقالا
فبعد المقطع المذكور انتقلت للعصر الحديث حيث المفارقات
وهنا كان الإنتقال من مستوى لغوى لآخر
فحين تحدثت عن سى السيد والست أمينة
إستخدمت لغة تليق بهيبة سى السيد
ولم يكن الحوار حول السيد وأمينة وإنما كانا رمزا للرجل والمرأة فى حقبة زمنية معينة
ومن ثم الإنتقال من زمن القوة والهيبة والود والتراحم إلى زمن التيك أواى
وهنا كان الإنتقال اللغوى من من المستوى الثانى للأول
وقد اعتمدت ذلك على سبيل إيحاء اللفظ حتى يشعر القارئ بذلك الإنتقال الزمنى
ولو كنت من أدعياء الحداثة لغيرت البحر فى هذا الإنتقال ولكنى أفضل الإلتزام ببحر واحد
ومن ثم كانت اللغة هى السبيل الوحيد لهذا الإنتقال
سعدت بحضورك وأتمنى أن أرقى لذائقتك فى مرات مقبلة
تقديرى
وائل القويسنى