سى السيد

أخي العزيز وائل موضوعك جميل وقصيدتك رائعة
اسمح لي ان اساندك بتلك الحروف
أمينة بسالف عهدها قمر
أدب وأخلاق ولسان يقطر شهد
أمينة بسالف عهدها بدر
لا ألوان ومكياج ورموش وعطر
أمينة بسالف عهدها ماس ودر
لا نفخ ولا سيلكون يملأ الصدر
أمينة بسالف عهدها لا تعرف الغدر
واليوم هل تعرفونها من تلك الصور

وعذرااااا أخواتي

أخى الكريم سامر هارون
مفارقات لا حصر لها
وأقنعة على كل لون
لكنى لا زلت أؤمن أن بين النساء قواريرا
اللهم سلم سلم
تقديرى
وائل القويسنى

إذا كان سي السيد سلم القوامة للست أمينة لأجل أن يعيش حياته الخاصة ، فتنفق هي ، وتفكر هي ،
وتحل مشاكله هي ، فهو يستحق أن يكون زوج الست كما تقولون ..
راجعوا أنفسكم قبل أن تتهموا حواء ، وانظروا من الذي سلمها سيفه تخلصا منه ومن مسؤولياته ..
الموضوع يستحق أن نمعن التفكير فيه ، حتى يعود كل إلى مكانه ..

الأخت الكريمة
وفاء الواحة
صدقت والله فالموضوع يستحق وقفة أطول ونظرة أعمق
ولا ألوم حواء ولا ألوم آدم فاللوم هنا وهناك
أسأل الله لك الخير وأعيذك به من كل شر
دمت نقية قريبة
تقديرى
وائل القويسنى

أنا مش طالب ..نرجع لأمينة وسى السيد
لكن عفوا..
عايز اجمّع
حبّة عقل..
وحبّة فكر ..
وحبّة جراة..
واطلب نتساوى مع المرأة !!!!
\
هذا سؤال وجودي خسرت معه الأمة معارك وجودها ولا تزال بعض الأصوات تنفخ في رماد هذه الثنائية المهلكة : الرجل \ المرأة
سيدي الوائل :
لا تتعب نفسك
النساء في بلادنا ... خاملات
ونحن نريد منهن ما لا يطيقن ... التحرر
إنها معضلة ... والله

أخى الكريم خليل...
يعجبنى فيك عمق النظرة وبعد النظر
صدقت والله
ولا أزيد على ذلك إلا شكرا لحضورك المثمر
دمت كما أنت
تقديرى
وائل القويسنى

رمضان كريم عليك ياأستاذ وائل
عجبتني جدا فكرتك وطريقة كتابتك
ودي قضيه مهمه جدا الست مبقتش امينه لان مش موجود سي السيد
يارب يرجع تاني
تسلم ياغالي
مع مودتي

الأخت الكريمة نجوى
لم يعد الرجل سى السيد
ولم تعد المرأة أمينة
فهل بقيت بينهما المودة والرحمة؟؟؟
هذا بيت القصيد
تقديرى وشكرى للحضور
وائل القويسنى

قيل قديما
لكل زمان دولة ورجال
وأقول الآن
لكل زمان دولةٌ ونساء
الزمن دوّار أخي وائل
يوم إلك
وخمسمية عليك
تحيّاتي وحبّي

أخى الحبيب إياد
أوجعتنى والله
اللهم سلم سلم
نسأل الله العفو والعافية
وأن يصلح نساءنا وبيوتنا
ودى وتقديرى
وائل القويسنى

الشاعر / محمد القويسنى
تحية تقدير وإعزاز
وبعد
فى قصيدة ( سى السيد ) رغم أنها موضوع قديم ، تحدث فيها الكثير من شعراء بمختلف الأزمنة والعصور ، أذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر ، الشاعر الكبير الراحل ( بيرم التونسى ) لا أقول فى إحدى قصائدة ، ولكن فى العديد من قصائدة ودواوينه الشعرية المختلفة ، حتى أنها قام بعمل ديوان شعرى كامل ، بمنطوق الأبريت تحت مسمى ( السيد ومراته فى باريس ) ولذا فمن ناحية الموضوع ، نحن بصد موضوع طرق الكثير من المرات وليس بجديد.
تظل هناك النقطة الرئيسية التى يتحملها أى كاتب أو شاعر أو مبدع وهى قضية كيفية الطرح ، أو كما يسمونها إشكالية طرح القضية ، أرى أنك فى بداية القصيدة ، كنا بصد عمل شعرى متماسك وجيد للغاية ، من خلال لغة عامية وزجلية معا رصينة وموحية ومؤدية أيضا لدورها ، فمثلا على سبيل المثال حين تقول ( كان العرف السايد هوه
كان ...
سى السيد
كان لو قال :"يا أمينة"... تفز ..
كانت العيشة معاها تلذ..
كان لو قال :"الشمس هاتطلع نص الليل"
......هيه تشوف فى الكلمة دليل
كان لو بص ف عينها ....
يشوف للخوف تماثيل )
ولكن بكل أسف بعد هذا المقطع تساهلت ، أو تكاسلت فأصبحت اللغة عنصر مكمل فقط بمعنى ( تحصيل حاصل ) يعنى لا هى لغة موحية ، ولا مؤدية ، بل أنه أحيانا دور اللغة كان عبئا على القصيدة ، وهذا يرجع لقاموسك اللغوى الخاص بك من ناحية ، وأيضا الى مخزونك الثقافى من تراكمات وخبرات ثقافية مختلفة ، فى الإجمال نتمنى فى المرات القادمة أن نستمتع معك أكثر وأكثر ..
إبراهيم خطاب
عضو اتحاد كتاب مصر
شاعر وكاتب روائى وناقد أدبى

أخى الكريم إبراهيم خطاب
أشكرك شكرا كثيرا على هذا الحضور
وعلى تلك المحاولة التى راقت لى فى الغوص فى أغوار النص
أما بالنسبة لما سميتَه تساهلا وتكاسلا فقد سميتُه انتقالا
فبعد المقطع المذكور انتقلت للعصر الحديث حيث المفارقات
وهنا كان الإنتقال من مستوى لغوى لآخر
فحين تحدثت عن سى السيد والست أمينة
إستخدمت لغة تليق بهيبة سى السيد
ولم يكن الحوار حول السيد وأمينة وإنما كانا رمزا للرجل والمرأة فى حقبة زمنية معينة
ومن ثم الإنتقال من زمن القوة والهيبة والود والتراحم إلى زمن التيك أواى
وهنا كان الإنتقال اللغوى من من المستوى الثانى للأول
وقد اعتمدت ذلك على سبيل إيحاء اللفظ حتى يشعر القارئ بذلك الإنتقال الزمنى
ولو كنت من أدعياء الحداثة لغيرت البحر فى هذا الإنتقال ولكنى أفضل الإلتزام ببحر واحد
ومن ثم كانت اللغة هى السبيل الوحيد لهذا الإنتقال
سعدت بحضورك وأتمنى أن أرقى لذائقتك فى مرات مقبلة
تقديرى
وائل القويسنى

أخي المبدع [ وائل القويسني ] :
على ما يبدو فاتني الكثير هنا ...
ابداع ولا أروع
قصيدة تقطر روعة
سلمت ودمت بألق
تقبل خالص تقديري وتراتيل ورد

بل إن حضورك هو الأروع أيتها الفراشة الرقيقة
لن يفوتك شئ فسأكون فى انتظارك دائما
دمت نقية طيبة
تقديرى
وائل القويسنى

سلام الله عليكم ورمضان مبارك كريم
الأخ الكريم القويسني
هي حرب ضاربة في القدم من يوم ما تخلى الرجل عن حقه في القوامة الحقة، فاختلط على المرأة بعد ذلك الأمر في تقاسمها معه وحمل مسؤوليات إضافية تفوق طاقاتها، أو الاستمرارية في الطاعة والانصياع دون إدراك.. ليستفحل الأمر أكثر، فتغفل المرأة في الغالب اليوم عن جانب مهم من أنوثتها في أن تكون "ربة بيت" يضم شريك نفس وليس سيدا تمتد سيادته بمدة أجله..
لن أدخل في جدال أو نقاش حول مسألة حقوق وواجبات شرعها الله من فوق سبع سماوات لرجل وامرأة قبلا العيش في السراء والضراء واختلفا فيما بعد في الكيفية والتطبيق.. لكن هذا لا يمنع من ذكر أبيات زجلية من الطرب الجزائري للمطرب "رابح درياسة"، تتحدث عن الموضوع بحكمة عارف وتقول:

يَا قَارِي سُورْةْ النْسَا سْلّْمْ لْخْصَايْلْ النْسَا الرَّاجْلْ سْرْ وْالنْسَا كْنْزْ بْلاَ مْــفْتَـــــــاحْ إِذَا حَبُّوكْ النْــــسَا تَجْلْبْهُمْ بْالْمْسَـــايْسَة وإِذَا كَرْهُــــــوكْ مَا يْفِيدَكْ فِي الْحَرْبْ سْلاَحْ

دام الجميع رجالا ونساء بخير..

الأخت الكريمة بابيه آمال
بحضورك أزهرت الصفحة
كل الشكر على هذا الحضور المثمر الذى أثرى الموضوع
أما بالنسبة لكيفية التطبيق فليتنا فقط نتبع سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
رجالا ونساء
أسأل الله لك الخير كله
شكرى وتقديرى
وائل القويسنى

امدادات لأستاذي الفاضل وائل القويسني
مجرد خربشات متواضعة امام ما كتبت
ولكني تجرأت ووضعتها فأرجوا ان تقبلها
اسمعوا القصة دي عبرة
قصة مش حبر و ورق
قصتي مع بنت حوا
قصة عمري إللي اتحرق
كنت ماشي في يوم منيل
في الشارع وقبلتها
قولت خلاص لقيت حبيبتي
قصة وهم وعشتها
شوفت في عنيها بحبك
شوفت كلام يا ريته مات
شوفت فيها أحلى غنوة
من زمن الحب اللي فات
رحت ليها وهي قاعدة
في مكان هادي وجميل
قلت ليها بحبك انتي
وقاليتي كلام ملوش مثيل
قالت روح واطلب ايديا
ويا ريتني ما سمعت الكلام
عقلي كان دا فين يا عالم
ولا غطاه الغمام
المهم رحت بيتها
لقيت ابوها وعمها
واتفقنا على كل حاجة
ووصاني اني احبها
والمأذون جاني يا عالم
زي حانوتي المواتم
لبستني دبلة فالصو
وانا جايب كوم خواتم
ورحنا علعش الجميل
إلى صار بعدين سجون
عشت فيه شهرين عسل
والباقي عشته في شجون
عايزة ايه يا بنت حوا
عايز منا تاني ايه
كل يوم عايزة حاجة
حملك مش قادر عليه
سمعتي كلام حماتي ليه
ومليتي بيتي بالعيال
خلو حملي يزيد عليا
حمل اتقل ملجبال
عايدة وسمير مرسي وعبير
وعايزة كمان تجيب ايهاب
دا غير جلال وكمان دلال
الدنيا اسود ملهباب
ارحميني حرام عليكي
هو آدم مش بشر
طول النهار شغل وقرف
لما الواحد ضهرة انكسر
يا بنت حوا حرام عليكي
ظلمك دا ملوش مثيل
بعد شغل اليوم بحاله
عايزاني ألم الغسيل
شغل بيت دا ايه يا عالم
إللي هانساعدها فيه
هو شغل البيت دا حاجة
ملي آدم بيعانيه
مسكت قلمي وحلفت لكتب
شعر هجو في كل حين
لبنت حوا اللي عامله
كلها طيبة ولين
بنت حوا اللي ماشية
في البلاد تقول حرام
حقي واخده مني آدام
وعايشة وحدي في الضلام
خد مني مالي وكان حلالي
وشبكني بشوية عيال
طافحة دم ويومي هم
وعيشة طين ملهاش مثال
بنت حوا المفترية
عايزة تاخد حق آدم
شغلت الدنيا بقضية
وحلفت لتسيبه نادم
يا بنت حوا ياللي عاملة
ملاك ونازل م السما
آدم المسكين بيتعب
وانتي قاعدة منعمة
يا بنت حوا ياللي عاملة
زي بحر ملوش قرار
آدم المسكين بيشقى
طالعة عينه ليل نهار
وإنتي عارفة كل حاجة
بس ياللي استعبطي
آدم المسكين يموت
وانتي قاعدة تتشمتي

أخى الكريم هيثم ....
أهلا بك على صفحات أخيك
أشكرك أخى على إمداداتك الكريمة
نسأل الله أن يهدى الرجال والنساء
سعدت بحضورك
شكرى وتقديرى
وائل القويسنى

عدت كى امتع عينى بالجمال
شكرا ليك وائل