أحدث المشاركات

نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: صباح الخير (127)جيلنا الحبيب إلى أين ؟

  1. #1
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي صباح الخير (127)جيلنا الحبيب إلى أين ؟

    السلام عليكم


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    أولادنا أكبادنا تمشي على الأرض..لكنها كيف تمشي؟
    إلى أي مدى باتت هذه الجمله صحيحه؟
    حاليا لايمكن أن يؤسس أي شاب نفسه دون دفع مادي حقيقي من أهله والسؤال:
    هل هو جيل أيجابي بكل ماتعني هذه الكلمة يستحق مانقدمه له؟
    مع تطور كل النظريات التربويه يؤسفنا القول أن التربيه المنزليه تراجعت بشكل مخيف ومقلق...
    لنقارن بين جيل يترك طول النهار للتلفاز والنت ,وجيل لنفرض منغولي رصدته بدقه.تفتح له المدارس مثل مدرسة جدة لهؤلاء وبعض نماذج استطاع الأهل الصبر حتى وصلت لمستوى معقول.
    مثال: إن الطبيب شفيق كحاله الكريم قدم هذا النموذج الرائع بجهاد , ذاك الرسام الذي ظهر لنا في مسلسلنا السوري الفصول الاربعه تخاله كاملا تماما, وبعد هذا الإبداع هل ترك مجالا للشك انه منغولي؟كيف حصل؟
    مؤكد فإن الاهل بصبرهم تدريبهم بصرف النظر عن المدرسه قدموا مثالا يحتذى في التربيه فمابالنا بجيل قد توفرت له امكانيات خياليه يصرف وقته للهو؟فما بال السليمين ماذا قدموا لنا وبماذا نطالبهم أمام العطاء منقطع النظير؟؟؟
    الانكى انه كل يوم تخرج تقليعات جديدة تمتص بقايا رحيق حيائه..تخلفه ظامئا لغريزة تزداد اشتعالا لا تهدأ مع كل هذه المشهيات الهدامه وتراجع المقدرة على المقاومه!!!
    وبالنسبة لجيل كامل بتر القدر ركن ثمين من حياته كيتيم الأب والأم او عاشوا حياة غير سليمه وسط هذا الواقع الغريب, هل هم أسوياء وهل يستطيعون تجاوز كل الحواجز بامكاناتهم المتواضعه؟ وهل بقي تكافل حقيقي في المجتمع؟
    اذن لماذا لاتختفي طبقة الفقراء؟؟ وإن كانوا من رواد المساجد هل استطاع المسجد استيعاب تلك الشريحه خاصة؟ وهل يمكنها ان تنخرط مع المجتمع بسلامه؟
    نريد جيل سوي بكل ماتعني هذه الكلمة من معنى...وحتى عبر منافذ الرزق العسيرة,هل يستطع أن يتخطى حواجز بدأت بالثخانه بامتياز!
    هل القاعدة الإيمانيه التي حاولنا أن نقدمها باتت هشه بشكل يتم اختراقها بجدارة ؟ عن طريق المدبلجات وغيرها من المفسدات الإعلاميه ؟ وهل بات عملنا يجب أن يقدم بطريقه أخرى ؟

    إذن كيف سنرتب هذا المستقبل؟ وبشكل قويم نرضاه؟

    نص اقتبسته من النت :
    السبت، أغسطس 05، 2006
    مشكلة جيل


    و قبل ان ابدا في طرح موضوعى فأنى أكن كل الاحترام و التقدير لكل أم و أب و كل ولى أمر، واعلم أن هذا الموضوع سيثير الجدل و الاعتراض من قبل أولياء الأمور، ولكنى قررت فتح هذا الباب من النقاش لكى احاول على قدر المستطاع تقريب المسافات و توضيح بعض النقاط لكى يراعيها أولياء الأمور و الأباء علما بأن هذا التوضيح من وجهه نظرى ، وقد يتفق معى بعض الشباب وقد يختلف البعض الاخر.
    لا اعلم من اين أبدأ ولكنى ساترك قلمى و قلبى و عقلى يفرغون ما بداخلى من افكار و أراء ولكنى احتاج مشاركة الجميع...كبار و صغار.
    ان الفجوة التى تقع بين الآباء والآبناء هى من اهم المشاكل الاجتماعية و التى لا تنتهى أبدا . وهى مشكلة باتت فى طى النسيان بسبب تركيز مجتمعنا على المشاكل السياسية و الأقتصادية...ألخ
    ولكن هل من العدل ان تكون رجلا وطنيا او أمرأة وطنية مهتمين بالاصلاح الخارجى ، اى اصلاح المجتمع بينما فى المقابل يكون هذا تأثيره داخليا على بيتك وهل من العدل ان تكون رجلا كادحا تعمل لتوفر حاجات بيتك بينما اكبر حاجة لبيتك ألا وهى حاجة أولادك اليك لا توفرها لهم . أو تكونى ربة منزل تعملى على تنفيذ احتياجات بيتكِ بينما يفتقد اولادكِ لمسة العطف و الحنان .انى لأرى فى هذا ظلم كبير علينا-نحن-الجيل الجديد الذى صرنا فيه نفتقد الأب و الأم بالرغم من وجودهم. ومن هنا نشأت الفجوة ، فجوة ما بين الجيل القديم و جيلنا الجديد.
    و لا اقصد بذلك أن أخيِِِِِِر أولياء الأمور بين أمرين و لكن مقصدى هو ضرورة الأهتمام بالامرين معا.
    و أستطيع أن ألخص السطور القادمة فى جملة ألا و هى "اختلاف توقيت" و أعنى بذلك اختلاف الوقت الذى عاصره الجيل السابق والوقت الذى نعاصره و بلا شك فأن الجيل السابق يرى فينا- نحن- الجيل الحالى أننا مجموعة من الهواة لا ننتمى الى العادات و التقاليد التى هم نشأوا فى أكنافها و التى هى العادات و التقاليد المصرية. و البعض يرى اننا مجموعة من المتأمركين تطبعنا بالطابع الغربى بكل مزاياه و عيوبه و أن كان به مزايا. و لكن دعونا ندافع عن أنفسنا فى هذا الصدد.
    ان جيلنا شمل عصر الانفتاح و أعنى الانفتاح فى كل شىء أى فى الثقافات و الدمج بين العادات و التقاليد و الاتصال بالعالم الخارجى بمعنى أنه لا يوجد بوابات تقع حواجز بين الدول و مع اختلاف الأديان و العادات و الثقافات فقد حدث اختلاط فى الكثير من العوامل بمعنى أنه توجد فى دول كثيرة عناصر مختلفة فى عاداتها و تقاليدها و ثقافتها الشخصية.
    ًٌََََََََََُإنى لا أؤمن بالعادات و التقاليد الثابتة فلكل جيل عاداته و تقاليده مع بعض القواعد الراسخة و التى لا تتغير بتغير الأجيال كالقواعد الدينية و الأخلاقية...إلخ. فالإنسان ينشأ فى وجود عادات أهله القديمة و لكنه يتأقلم فى الفترة الإنتقالية من حياته إلا و هى فترة النضوج الفكرى مع عادة الوقت المعاصر.وهى العادة التى يكتسبها مع وجوده فى مجموعات من الأصدقاء.
    و كالعادة يعترض أولياء الأمورعلى تلك العادات المكتسبة بأنها تخالف كذا و كذا و لا يجوز أن يؤخذ بها . و لكن دعونى أطرح عليكم سؤالاً: لم لا تتقربوا لأولادكم؟ لم تكون العلاقة بينكم علاقة أب وابن؟ لماذا لا تكون علاقة صديق بصديقه؟.نحن جيل يميل فى افراغ طاقاته و رغباته كاملة. لم لا تكون انت الصديق الذى ارغب فى مشاركته كل اسرارى دون خوف؟.لم لا تكون صديقى الصدوق الذى لا اجد سواه لكى اشكو له همى فيغيثنى و ينصحنى؟. لم لا تكونى الصديقة الحنونة التى بغريزتها تذهب الهم و الغم و تخلق عالم من الراحة و الطمأنينة؟. لم لا تكونى الصديقة التى ببسمتها و عطفها تنسى الدنيا و تخلق الامان؟. لماذا لا تكونو أنتم البيت الذى يسكن فيه...في الليل الراحة و الامان و فى الصباح الضحكة و البسمة .
    لم و لم و لم...للاسف توقفت أفكارى لانى وحدى...لكنى اريد المساعدة منكم لكى استطيع ان اكمل.
    ارجو لكل من وقعت عيناه ، كبير او صغير ، على تلك السطور ان يرد علىّ فهى مشكلة يجب حلها لانها مشكلة...جيل


    متى سيعرف جيلنا ماهو التميز الحقيقي ..


    كل هذه الجمل التي ذكرتها لم تعبر لي عن تميز، لان هناك تخلفا
    واضحا وضوح الشمس، وهو البيع والشراء، والاسراف والتبذير، واعلان
    ادارة المرور بصورة علنية امام القراء في الصحف وعلى مسامع الناس،
    فالمجتمع تربى على ان الاسلام دين خلق، فلم يرد أي اعلان من جهة
    ما عن ماهية او كيفية اخلاق المسلم ذلك التميز الحق، وليتنا نرى
    الاخلاق والذوقية لدى اصحاب التميز الوهمي بسياراتهم في الطرقات،
    فالقضية قضية لفت الانظار، والقضية قضية التربية من جميع
    النواحي المادية والاخلاقية منذ الصغر، فمتى سيعرف جيلنا الجديد
    ما هو التميز الحقيقي؟


    المصدر ..صحيفة اليوم الالكترونية /بتصرف
    نعيد السؤال بطريقه أخرى:
    كيف يكون جيلنا مميزا يعطي مانحن بحاجه إليه ويستطيع التعامل مع أدوات العصر بحكمه؟

    ام فراس الخميس 7 /8/ 2008
    فرسان الثقافة

  2. #2
    الصورة الرمزية عبدالصمد حسن زيبار مستشار المدير العام
    مفكر وأديب

    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,887
    المواضيع : 99
    الردود : 1887
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    كيف يكون جيلنا مميزا يعطي مانحن بحاجه إليه ويستطيع التعامل مع أدوات العصر بحكمه؟

    /

    الجيل اليوم نتاج صناعة
    صناعة الانسان
    للأسف في مجتمعاتنا يوجد العديد من العوامل الكامنة التي تطفو نتائجها في المستقبل على خارطة المجتمع

    وهي كامنة لا يدرك كنهها إلا القلة

    المتميزون في مجتمعاتنا أصنفهم ضمن الطفرات
    نتاج مجهود ذاتي
    أما المؤسسة من مدرسة و مسجد و نوادي و غيرهما فلا تنتج إلا قوالب فارغة و نماذج ساذجة في عمومها

    نحتاج اليوم و قفات
    أصحاب قوة الاعلام و المال دورهم كبير
    والمثقفون و أصحاب الفكر دورهم أكبر

    /

    أم فراس
    تحية على هذه النوافذ المجتمعية
    تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.

  3. #3
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.84

    افتراضي

    الحقيقة أن جيلنا مفلس من عدة جوانب :

    1\

    لا يزال تقييمنا معكوس : فمن يجيب عن الأسئلة من أولادنا نعتبره هو الذكي ... ويفترض أ، من يطرح الأسئلة هو الذكي


    2\

    لاتزال أمتنا تعاني من معضلة الرأي الأوحد ... نحن لا نعلم أطفالنا أن للحقيقة عدة أوجه


    3\


    لانزال نقيم أطفالنا بأطفالنا ... ويفترض تقييمهم بأطفال غيرنا

    لنقارن الطفل العربي بالطفل الياباني ... وستذهلنا النتيجة .


    \


    بالغ تقديري لطرحك المجدي
    الإنسان : موقف

  4. #4
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالصمد حسن زيبار مشاهدة المشاركة
    كيف يكون جيلنا مميزا يعطي مانحن بحاجه إليه ويستطيع التعامل مع أدوات العصر بحكمه؟
    /
    الجيل اليوم نتاج صناعة
    صناعة الانسان
    للأسف في مجتمعاتنا يوجد العديد من العوامل الكامنة التي تطفو نتائجها في المستقبل على خارطة المجتمع
    وهي كامنة لا يدرك كنهها إلا القلة
    المتميزون في مجتمعاتنا أصنفهم ضمن الطفرات
    نتاج مجهود ذاتي
    أما المؤسسة من مدرسة و مسجد و نوادي و غيرهما فلا تنتج إلا قوالب فارغة و نماذج ساذجة في عمومها
    نحتاج اليوم و قفات
    أصحاب قوة الاعلام و المال دورهم كبير
    والمثقفون و أصحاب الفكر دورهم أكبر
    /
    أم فراس
    تحية على هذه النوافذ المجتمعية
    نعم هي القوالب الفارغه التي افرغت محتويات تفكير جيلنا فماذا سيعطينا اذن؟
    اشكر حضورك المهم عندي

  5. #5
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    الحقيقة أن جيلنا مفلس من عدة جوانب :
    1\
    لا يزال تقييمنا معكوس : فمن يجيب عن الأسئلة من أولادنا نعتبره هو الذكي ... ويفترض أ، من يطرح الأسئلة هو الذكي
    2\
    لاتزال أمتنا تعاني من معضلة الرأي الأوحد ... نحن لا نعلم أطفالنا أن للحقيقة عدة أوجه
    3\
    لانزال نقيم أطفالنا بأطفالنا ... ويفترض تقييمهم بأطفال غيرنا
    لنقارن الطفل العربي بالطفل الياباني ... وستذهلنا النتيجة .
    \
    بالغ تقديري لطرحك المجدي
    نعم الراي الاوحد وضع الطفل في وقوالب اعدمته التميز او الجراة على ان يصبح متيمزا
    اشكر مرورك وحضورك الرائع استاذنا

المواضيع المتشابهه

  1. جيلنا ... المفلس
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 18-11-2008, 07:46 PM
  2. صباح الخير (121)علاقاتنا الاجتماعيه إلى أين؟
    بواسطة ريمة الخاني في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 24-04-2008, 08:56 AM
  3. أين يذكر الحبيب حبيبه ؟؟ !!! حسين الهنداوي
    بواسطة حسين الهنداوي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 07-11-2006, 08:17 PM
  4. صباح الخير (54)اين ستقيم يارسولنا الحبيب؟
    بواسطة ريمة الخاني في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-10-2006, 11:55 AM