في مثل هذا اليوم وقبل واحد وعشرين عاما اتيتِ
كنت بغاية الإنتظار ......
لأرى وجهك الملائكي ينظر إلي ويبتسم
كنت بغاية الشوق ..
لمولود حملته تسعة أشهر وهنا على وهن
لكنه وهن حبيب على نفسي .. كيف لا يا ورود وأنت ...
ورود حبيبتي
اليوم ميلادك واليوم غرد عصفور على ياسمينة بيتنا .. ورفرف بجناحيه طربا
كل عام وأنت الى الله اقرب
كل عام وأنت حبيبتي
ورود أحبك يا أجمل وردة