وفاة الشاعر الفلسطيني محمود درويش

الله يتوفى الأنفس حين موتها ...


الموت : هو البداية لرحلة الحياة الحقيقية ...


يارب رحمتك ... يارب

ولد درويش عام 1941 في قرية البروة قضاء عكا التي دمرت عام 1948 ليهاجر مع عائلته الى لبنان قبل ان تعود العائلة وتعيش في الجليل. وأجبر درويش على مغادرة البلاد بعد ان اعتقل عدة مرات ثم عاد بعد التوقيع على اتفاقيات السلام المؤقتة.
ويعتبر درويش واحدا من اهم الشعراء الفلسطينيين المعاصرين الذين امتزج شعرهم بحب الوطن والحبيبة وترجمت اعماله الى ما يقرب من 22 لغة وحصل على العديد من الجوائز العالمية.


رحمك الله يا شاعرنا

أدعو الله ألا تغدو حروفه بعده في مهبّ الريح

وليمةً للمنتحلين الذين يتقمّصون ثيابه ليحظوا بالتصفيق

رحمه الله

إنا لله وإنا إليه راجعون ..

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله الصبر والسلوان ..

صاحبة الحروف الأربعة

إنّا لله وإنا إليهِ راجعون...
"كل نفس ذائقة الموت"...
رحمه الله تعالى
قد حمل على كاهله قضيته، حاول خدمتها بالقلم قدر المستطاع
بكل تأكيد...غاب جسده
ولكن، روحه..أبداً لن تغيب
وسيبقى بيننا بروحه وحروفه وإصراره...
لن تكفيه الكلمات...
إنا للهِ وإنا إليه راجعون
وعظم الله أجر الشعب كله
وألهم أهله وشعبه ومن عرفه الصبر والسلوان...
وتقديري لك أم وفاء (دخون) على نقلك هذا الخبر المأساوي.....
مودتي

لا رحمه الله
ولا أعطاه خيراً
لم أكن أعرف أنه شيوعي!!!!
فقد انضم للحزب الشيوعي الصهيوني
صدقاً...رغم أنني قرأت عن حياته وقرأت الكثير له

اسحب ما كتبته فوق