عندما تستبدل العاب العيد برصاص
ويسجن العيد خلف الابواب
وتغص الفرحة في الحناجر
تكون هدية العيد ... كفن
للحس الصادق والقلم النابض بالوطن والمداد الملون بترابه لحن يطربنا حد الحزن
دمت والوطن بخير
مودتي وكــــــــــل التقدير
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
عندما تستبدل العاب العيد برصاص
ويسجن العيد خلف الابواب
وتغص الفرحة في الحناجر
تكون هدية العيد ... كفن
للحس الصادق والقلم النابض بالوطن والمداد الملون بترابه لحن يطربنا حد الحزن
دمت والوطن بخير
مودتي وكــــــــــل التقدير
اصلح الله الحال وولى علينا خيارنا
وقصة تحمل واقعا مريرا نعاني منه في اوطاننا العربية وقد امتلات بالفتن
نسأل الله أن يحفظنا وان يرحم شهداءنا
مصر
أساتذتي الأعزاء
ربيحة الرفاعي
خلود محمد جمعة
محمد محمد ابو كشك
أشكر لكم حضوركم العطر وملاحظاتكم القيمة
هذه أول قصة لي نشرتها في واحتي الحبيبة
فكان للنقد البناء الذي أتحفني به الأساتذة هنا
أثر في قلمي فيما بعد ..
بارك الله فيكم
تحاياي ودعواتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لم تعد العراق وحدها ـ ولكن هناك جرح في كل مكان في الوطن العربي
لم يعد العيد يفرحنا ويزيل همنا ـ بل نحمل أوجاعنا وأرواحنا المتعبة المثقلة بالأحزان
ولا يأتي العيد إلا ونحن غارقون في الفوضى .. الأحلام مسروقة،
والأمال مشنوقة، والفرحة مبتورة، والأمة كلها تنعي حالها.
قص تسجيلي لأحداث واقعية مؤلمة بأسلوب سلس وحبكة متقنة
سلم قلم قلبك ـ وسلم الله العراق
وسائر بلاد المسلمين.
تحياتي.
شكراً أستاذتي نادية على حضورك وقراءتك
لقد أعدتني إلى الوراء سنوات، حيث هذه القصة أول قصة أنشرها..
وبعدها تعلمت من أساتذتنا هنا في الواحة وخارجها الكثير حول كتابة القصة، ممّا سوّلت لي نفسي أخيراً بأن أقترف كتابة الرّواية !
تحياتي ودعواتي