القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اعيتنيَ الدنيا فسرتُ مسيرها
متُقلَّدا ًما دهرها أوصاني
انْ كنتُ أشْقَتْني مكارهُها فما
بالُ الجمال بها الذي أشقاني
وإذا تراني شامخٌا كجبالها
فغيومها وثلوجها خلاّني
اًوغلتُ فيها مبحراً متعللاً
لابدّ ان ْأرسوْ الى شطاَنِ
ورجعتُ منها بعد رحلة تيهها
مُتَشَتتّا ًقلبي بلا عنوان
أتُرى سترجع بعد طول نفورها
وتقول بعد الذكر ما أنساني
واقول ايضا...همزية
مهما تمادى الخطب فوق محِلةٍ
لابدّ في يومٍ له إنهاءُ
والعلم أوّل خطوةٍ نحوالهدى
حتى تُنال القمة الشمّاءُ
ٌولربّما أخفاك ليلٌ حالكٌ
لا يجدينّ من الردى إخفاءُ
يا سارياً في البيد ضَيّع نفسه
أنت الملوم عليك لا الصحراءُ
والفوز يلمع ذا بريقٍ ساطعٍ
ولربّما أعشى العيونَ ضياءُ
قلّبتُ كُتْب الذكريات كنبتةٍ
عنها تُقلّب رملها البيداءُ
فوجدت ثلجي يعتلي قمم النوى
وتحيطه الغيمات والسوداءُ
أنت رائعٌ جداً يا أستاذ مازن عبد الجبار حين قلت :
أعيتنيَ الدنيا فسرتُ مسيرها متُقلَّدا ًما دهرها أوصاني إنْ كنتُ أشْقَتْني مكارهُها فما بالُ الجمال بها الذي أشقاني وإذا تراني شامخٌا كجبالها فغيومها وثلوجها خلاّني اًوغلتُ فيها مبحراً متعللاً لا بدّ أن ْأرسوْ إلى شطاَنِ ورجعتُ منها بعد رحلة تيهها مُتَشَتتّا ًقلبي بلا عنوان أتُرى سترجع بعد طول نفورها وتقول بعد الذكر ما أنساني
وما أروع قولك يا أستاذ / مازن عبد الجبار في استقراء هذه الصورة :
وأقول أيضاً...همزية :
مهما تمادى الخطب فوق محِلةٍ لا بدّ في يومٍ له إنهاءُ والعلم أوّل خطوةٍ نحوالهدى حتى تُنال القمة الشمّاءُ ولربّما أخفاك ليلٌ حالكٌ لا يجدينّ من الردى إخفاءُ يا سارياً في البيد ضَيّع نفسه أنت الملوم عليك لا الصحراءُ والفوز يلمع ذا بريقٍ ساطعٍ ولربّما أعشى العيونَ ضياءُ قلّبتُ كُتْب الذكريات كنبتةٍ عنها تُقلّب رملها البيداءُ فوجدت ثلجي يعتلي قمم النوى وتحيطه الغيمات والسوداءُ
url=http://www.0zz0.com][/url]
و يَتيمة جلبت أساها تنتمي زمَّت على قلبٍ ذوى ألمي فكأن من في القبر أحلامي و من يبكي عليها مهجتي و دمي