أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 15

الموضوع: درويش..ما بعدك أنت!!

  1. #1
    الصورة الرمزية عمر زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 2,052
    المواضيع : 121
    الردود : 2052
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي درويش..ما بعدك أنت!!

    و أَعْبُرُ ما لا أريدُ إلى ما أُريدُ
    دمي معبرٌ للجنونِ على رعشاتِ المجازِ
    و أسقُطُ في الظلِّ ظلِّ الكلامِ ...
    المُسجّى على وعيهِ في الرّخامِ و لا وعيهِ
    و يعبُرُني
    لأبلُغَ وَجْهَكَ أتْبَعَهُ لُجَجِيّاً
    و ينزعُني منْ لُزومِ البلاغةِ ..
    في حضرةِ الحاضرين لِشِبْهِ احتضارْ
    أراهم على البرزخيّاتِ في الإنتِظارْ
    و أُبصرُ وجهَكِ يسبَحُ في الضوءِ في فُسُحاتِ البياضِ
    و كنتَ اشتَهيْتَهْ
    و كنتَ رأَيْتَهْ
    شفيفاً لطيفاً
    و هوَ البياضُ بياضُ الكناياتِ في الورْدِ و الوجْدِ و اللاوجودْ
    تُحدّدهُ لا حدودْ

    أراكَ و حولكَ رفُّ زنابقَ ..
    يغزلُ منديلَ زهْرٍ لعينيكَ يخفقُ فيهِ النّدى و الصباحْ
    و بحرٌ تُنَوْرِسُهُ من شرودِ البياضِ ..
    جدائلُ شمسٍ و همسٍ أقاحْ

    أراكَ كأنّي أنظرُ أبعدَ منكَ
    هناكَ
    بعيداً قريبْ
    و وجهُكَ ما زالَ يحمِلُ نَفْسَ الملامِحِ حُزناً أصيلاً
    يُحاولُهُ _أن يذوبَ_ الغروبْ
    و لا يستطيعُ
    و حولكَ يرمحُ لَهواً حصانُكَ
    يا فارسَهْ
    و تمرحُ في البيدرِ المشمشيِّ السنابلُ
    يا حارسَهْ
    و فيكَ على قمم الزيزفونِ تَضيعُ

    و أنتَ كأنتَ كما كنتَ ..
    ما جفَّ صوتُكَ بينَ البلابلِ غضّاً نديّا
    يشقُّ عبابَ القلوبِ و شطآنَها نَورسيّا
    أُغنّيكَ أُغنيةً للفَراشِ لكي يرتعشْ..
    على حسّ سَجْعِكَ يا سوسنيّ اللحونِ
    و للبرتقالِ الحزينِ لكي ينتعشْ
    و لليلِ كي يتألّقَ روحاً و يسطعَ في حسنِهِ قَمَريّا

    أأرثيكَ؟! ... أبكيكَ؟!
    كيفَ بحقِّ الذي أنشأكْ؟!
    أأكتُبُكَ اليومَ دمعاً لكي أقرأكْ؟!!
    و هل كنتَ قبلُ انتهيتَ لكي أبدأكْ!!
    و أصرخ موتاً بموتِكَ أو شبهِ موتِكَ:
    خُذْني مَعَكْ
    ذبلتُ وحيداً
    أما آن لي _تتخطّفُ قلبي الرزايا_ بأنْ أتبَعَكْ؟!
    فتصبحَ لي ملجأً من رحيلِكْ
    و أبلغَ في بحرهِ مرفأكْ!!

    و كنتَ السماءَ تُظلّلني بالقصائدِ
    تُمطرُ عطراً أزاهرَ من ألَقٍ و خيالِ
    فتُمرعُ حُبّاً مروجُ الظلالِ
    فكيفَ ذهبتَ لتَتْرُكَ كلَّ الظلالِ وراءَكَ قفرا
    و كلّ الشموسِ القديمةِ ذكرى
    و ثكلى بذِكْراكَ
    كيفَ ترانيَ أنجو و أرجو السحائبَ بعدكَ غَيْثاً و غَوْثاً؟!
    و كيفَ تَراني؟!
    أذوبُ على نَشَواتِ الكَمانِ!!
    و ألهو على زَجَلِ الأُقحوانِ!!
    أراكَ..
    و أُبصرُ لوزَ القصائدِ خلفَكَ يبكي مَهيضَ الجناحْ
    تُكسّرُ أغصانَهُ نَزاوتُ الرّياحْ
    و ما كانَ قَبْلَ ذهابِكَ يشكي و لا يُستَباحْ

    و عكا..
    ألا تُبصِرُ اليومَ عكّا يتيمة,
    و أسوارَها خائرَة؟!
    و أمواجَها فوقَ صخر البلايا كليمة ,
    و أطيارَها حائرة؟!
    و أحزانَها مستديمة؟!

    كيافا و حيفا
    تشيخُ بمنفى و أنتَ بمنفى
    و تنحرُ خَلْفَكَ صوفيّةَ الدمعِ حرفاً فَحَرفا!!

    تركتَ لَنا التيهَ خَلْفَكَ ..
    للرملِ.. تغورُ بهِ الذاكراتُ
    و ينبتُ فوقَ المماتِ مماتُ
    و لا بوصلة
    تَبينُ لنا في رؤاها الجهاتُ
    فننجوَ من تيهنا الدجوجيّ و من مقصلة
    تُقصّلُ أحلامَنا يا حبيبُ
    أحنُّ إليكَ..
    إلى خُبْزِ شعرِكَ ...إنّي غريبُ
    و كلُّ القصائدِ مثلي غريبة
    و كلّ القلوب سليبة
    فخُذْني إليكَ لعلّيَ أنجو..
    و ترجعُ شمسٌ على خيلِ عَزْمكَ بين الرؤى و الحقيقة
    و تُرجِعُ للمجدِ فينا بَريقَهْ
    كما شِئتَ
    يُبعَثُ فجرٌ جديدٌ على راحيتيكْ
    أحنُّ إليكْ
    تُوضئني أدمعٌ طاهراتٌ على وجنتيكْ
    فما أنتَ ميتٌ و لا..لن تكونْ
    لَكَ المجدُ طولاً طريفاً تليداً
    و للزائلِ الزائلونْ
    و للزائلِ الزائلونْ

    لروحِكَ كُلُّ الكلامْ
    و (فاتحةٌ) تتنزّلُ حبّاً كمثْلِ الحَمامْ
    عليكَ السلامْ
    عليكَ السلامْ
    كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي

  2. #2
    الصورة الرمزية عبد القادر رابحي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 1,735
    المواضيع : 44
    الردود : 1735
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر زيادة مشاهدة المشاركة
    و أَعْبُرُ ما لا أريدُ إلى ما أُريدُ
    دمي معبرٌ للجنونِ على رعشاتِ المجازِ
    و أسقُطُ في الظلِّ ظلِّ الكلامِ ...
    المُسجّى على وعيهِ في الرّخامِ و لا وعيهِ
    و يعبُرُني
    لأبلُغَ وَجْهَكَ أتْبَعَهُ لُجَجِيّاً
    و ينزعُني منْ لُزومِ البلاغةِ ..
    في حضرةِ الحاضرين لِشِبْهِ احتضارْ
    أراهم على البرزخيّاتِ في الإنتِظارْ
    و أُبصرُ وجهَكِ يسبَحُ في الضوءِ في فُسُحاتِ البياضِ
    و كنتَ اشتَهيْتَهْ
    و كنتَ رأَيْتَهْ
    شفيفاً لطيفاً
    و هوَ البياضُ بياضُ الكناياتِ في الورْدِ و الوجْدِ و اللاوجودْ
    تُحدّدهُ لا حدودْ
    أراكَ و حولكَ رفُّ زنابقَ ..
    يغزلُ منديلَ زهْرٍ لعينيكَ يخفقُ فيهِ النّدى و الصباحْ
    و بحرٌ تُنَوْرِسُهُ من شرودِ البياضِ ..
    جدائلُ شمسٍ و همسٍ أقاحْ
    أراكَ كأنّي أنظرُ أبعدَ منكَ
    هناكَ
    بعيداً قريبْ
    و وجهُكَ ما زالَ يحمِلُ نَفْسَ الملامِحِ حُزناً أصيلاً
    يُحاولُهُ _أن يذوبَ_ الغروبْ
    و لا يستطيعُ
    و حولكَ يرمحُ لَهواً حصانُكَ
    يا فارسَهْ
    و تمرحُ في البيدرِ المشمشيِّ السنابلُ
    يا حارسَهْ
    و فيكَ على قمم الزيزفونِ تَضيعُ
    و أنتَ كأنتَ كما كنتَ ..
    ما جفَّ صوتُكَ بينَ البلابلِ غضّاً نديّا
    يشقُّ عبابَ القلوبِ و شطآنَها نَورسيّا
    أُغنّيكَ أُغنيةً للفَراشِ لكي يرتعشْ..
    على حسّ سَجْعِكَ يا سوسنيّ اللحونِ
    و للبرتقالِ الحزينِ لكي ينتعشْ
    و لليلِ كي يتألّقَ روحاً و يسطعَ في حسنِهِ قَمَريّا
    أأرثيكَ؟! ... أبكيكَ؟!
    كيفَ بحقِّ الذي أنشأكْ؟!
    أأكتُبُكَ اليومَ دمعاً لكي أقرأكْ؟!!
    و هل كنتَ قبلُ انتهيتَ لكي أبدأكْ!!
    و أصرخ موتاً بموتِكَ أو شبهِ موتِكَ:
    خُذْني مَعَكْ
    ذبلتُ وحيداً
    أما آن لي _تتخطّفُ قلبي الرزايا_ بأنْ أتبَعَكْ؟!
    فتصبحَ لي ملجأً من رحيلِكْ
    و أبلغَ في بحرهِ مرفأكْ!!
    و كنتَ السماءَ تُظلّلني بالقصائدِ
    تُمطرُ عطراً أزاهرَ من ألَقٍ و خيالِ
    فتُمرعُ حُبّاً مروجُ الظلالِ
    فكيفَ ذهبتَ لتَتْرُكَ كلَّ الظلالِ وراءَكَ قفرا
    و كلّ الشموسِ القديمةِ ذكرى
    و ثكلى بذِكْراكَ
    كيفَ ترانيَ أنجو و أرجو السحائبَ بعدكَ غَيْثاً و غَوْثاً؟!
    و كيفَ تَراني؟!
    أذوبُ على نَشَواتِ الكَمانِ!!
    و ألهو على زَجَلِ الأُقحوانِ!!
    أراكَ..
    و أُبصرُ لوزَ القصائدِ خلفَكَ يبكي مَهيضَ الجناحْ
    تُكسّرُ أغصانَهُ نَزاوتُ الرّياحْ
    و ما كانَ قَبْلَ ذهابِكَ يشكي و لا يُستَباحْ
    و عكا..
    ألا تُبصِرُ اليومَ عكّا يتيمة,
    و أسوارَها خائرَة؟!
    و أمواجَها فوقَ صخر البلايا كليمة ,
    و أطيارَها حائرة؟!
    و أحزانَها مستديمة؟!
    كيافا و حيفا
    تشيخُ بمنفى و أنتَ بمنفى
    و تنحرُ خَلْفَكَ صوفيّةَ الدمعِ حرفاً فَحَرفا!!
    تركتَ لَنا التيهَ خَلْفَكَ ..
    للرملِ.. تغورُ بهِ الذاكراتُ
    و ينبتُ فوقَ المماتِ مماتُ
    و لا بوصلة
    تَبينُ لنا في رؤاها الجهاتُ
    فننجوَ من تيهنا الدجوجيّ و من مقصلة
    تُقصّلُ أحلامَنا يا حبيبُ
    أحنُّ إليكَ..
    إلى خُبْزِ شعرِكَ ...إنّي غريبُ
    و كلُّ القصائدِ مثلي غريبة
    و كلّ القلوب سليبة
    فخُذْني إليكَ لعلّيَ أنجو..
    و ترجعُ شمسٌ على خيلِ عَزْمكَ بين الرؤى و الحقيقة
    و تُرجِعُ للمجدِ فينا بَريقَهْ
    كما شِئتَ
    يُبعَثُ فجرٌ جديدٌ على راحيتيكْ
    أحنُّ إليكْ
    تُوضئني أدمعٌ طاهراتٌ على وجنتيكْ
    فما أنتَ ميتٌ و لا..لن تكونْ
    لَكَ المجدُ طولاً طريفاً تليداً
    و للزائلِ الزائلونْ
    و للزائلِ الزائلونْ
    لروحِكَ كُلُّ الكلامْ
    و (فاتحةٌ) تتنزّلُ حبّاً كمثْلِ الحَمامْ
    عليكَ السلامْ
    عليكَ السلامْ
    الأخ الكريم عمر زيادة يسعدني أن أكون أول معانق لهذه المرثية الحزينة..


    تألق .. و روعة
    و لغة حداد تكاد تتوقف عن البكاء لتهزنا جميعا..



    تحياتي

    و رحم الله المرحوم محمود درويش


    عبد القادر

  3. #3
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 502
    المواضيع : 31
    الردود : 502
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    نص مثخن بالعذاب
    لفراق
    أدمى
    قلوب
    القصائد
    سلمت يا عمر
    ودام قلمك محلقا مواسم فرح

  4. #4
    الصورة الرمزية عمر زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 2,052
    المواضيع : 121
    الردود : 2052
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد القادر رابحي مشاهدة المشاركة
    الأخ الكريم عمر زيادة يسعدني أن أكون أول معانق لهذه المرثية الحزينة..
    تألق .. و روعة
    و لغة حداد تكاد تتوقف عن البكاء لتهزنا جميعا..
    تحياتي
    و رحم الله المرحوم محمود درويش
    عبد القادر
    الأخ الحبيب العزيز عبد القادر
    كم هو رائعٌ ماتعٌ مرورك
    برغم حداد الحروف متشحةً بحزنها عليهْ

    رحم الله درويش

    و لا عدمناكْ

    محبتينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5

  6. #6
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 50
    المشاركات : 5,078
    المواضيع : 326
    الردود : 5078
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    أخي الحبيب
    نص قوي كعادة نصوصك
    وساحر كسحر لغتك
    جزاك الله خيرًا
    ولك من قلب أخيك المودة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7

  8. #8
    الصورة الرمزية عمر زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 2,052
    المواضيع : 121
    الردود : 2052
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف أحمد مشاهدة المشاركة
    نص مثخن بالعذاب
    لفراق
    أدمى
    قلوب
    القصائد
    سلمت يا عمر
    ودام قلمك محلقا مواسم فرح
    إيه و الله
    و أيّ فراق
    فراق الفحل و القامة الشعرية الباسقة

    محبتي لك
    و باقة حب مُسوسنة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    الصورة الرمزية عمر زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 2,052
    المواضيع : 121
    الردود : 2052
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطفي الياسيني مشاهدة المشاركة
    سيدي الكبير المفضال وامير المنابر الشعرية الاستاذ عمر زيادة
    تحية الاسلام
    جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
    الى الامام في عالم الشعر
    دمت بحفظ المولى
    الرائع الحبيب
    لطفي الياسيني
    شكراً لك
    مرورك الشرف و الجمال كله

    محبتي لكنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    الصورة الرمزية زاهية شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2004
    المشاركات : 10,345
    المواضيع : 575
    الردود : 10345
    المعدل اليومي : 1.42

    افتراضي

    أما آن لي _تتخطّفُ قلبي الرزايا_ بأنْ أتبَعَكْ؟!
    فتصبحَ لي ملجأً من رحيلِكْ
    و أبلغَ في بحرهِ مرفأكْ!!

    عمر زيادة أخي المكرم قصيدة فاخرة ،
    قرأت حبك العظيم للراحل ،
    اطئن فالإنسان يُحشَرُ مع من يُحبُّ.
    دمت بخير
    أختك
    بنت البحر
    حسبي اللهُ ونعم الوكيل

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. أهدي بيت شعر لمن بعدك ....
    بواسطة عاشقة فلسطين في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 121
    آخر مشاركة: 03-01-2007, 05:45 PM
  2. والى متى يجبرني بعدك على البوح ............؟
    بواسطة حسنية تدركيت في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 16-09-2006, 02:07 AM
  3. كيف أيامي في بُعدك.. تسرق العمر وتفوت .
    بواسطة معاذ الديري في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 05-04-2006, 07:55 PM
  4. لاشيء بعدك ياحبيبي يامحمد
    بواسطة ضيف الله في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 28-02-2006, 08:09 AM
  5. علمنى بعدك ( لهبة الله )
    بواسطة محمد عسران في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 19-02-2006, 08:30 PM