رحم الله الأديب المفكر الكبير البردوني وجزاه عنا خيرا.

النص أيها الحبي يحمل الفكر الراشد والهدف النبيل ديدن أشعارك الكريمة ،ولكني وجدت المبنى جاء دون ذلك يحتاج لتنقيح غير قليل ، ونص كهذا لمناسبة كهذه يستحق أن ينقح.

اشتقت إليك يا رجل لا أوحش الله منك.



تحياتي