ثورة الشعر ..

أخي الحبيب د/ عمر هزاع
حياك الله أخي فقد ظمئنا لحرفك السامق
ولشعرك العذب حياك الله أخي بين اهلك ومحبيك
لقد دخلت واحتك الوارفة من أوسع أبوابها
عبر معلقة تقف الأقلام أمام حرفها إجلالا
مااروعك وأنت هاديء وما أحلاك وأنت ثائر
تعيد للشعر مجده
دمت ودام حرفك السامق
أخوك

.
.

طبت و طاب مسعاك أخي المناور الحبيب
و تحية تليق بقامتك الرفيعة كما استقبلتني بعاطر ردك و بديع قولك و جميل إعجابك
و هذا عهدي بك أصيل نبيل
بورك قلبك

مَا بِعْتُ يَومًا لِغَيـرِ الشِّعْـرِ نَبْـضَ دَمِـي
وَ اليَومَ - وَيحَ دَمِي - مَزَّقْـتُ أَشعـاري
ربح البيعُ أبا حفص !
أهلاً بك من جديد وأنت أمير الشعر والذائقة
للتثبيت إعجاباً وترحيبا

بوركت أبا شمس
محبتي واعتزازي وجليل الشكر

أخي الدكتور عمر الهزاع
سبقني الركب ، فما عساني أقول
وافر محبتي وغزير مودتي

عمر أريد أن أخبرك بصدق أن رطوبتك تزداد في كل يوم بنسب ملحوظة وعالية ..

أحييك على الولوج إلى الرقة والعذوبة بخطى متأنية وحذرة ..

لا تخبر أحدا ههههههههه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشاعر الرائع الحبيب إلى قلوب الأدباء

صدقت وربي هم كذلك ونحن وللأسف الشديد والله المستعان

أشتقتك والله ..ولحرفك تشد الرحال ..

وتقبل هذا المرور الرث السريع على بديعتك تلك

دم لأخيك

	ثورةُ الشِّعر .. ... أَمِنْ فُلُولِ المُنَى ؟ أَمْ مِنْ لَظَى نَاري ؟ قَدْ مَلَّتِ الرُّوحُ تَارِيخِي وَ مِشواري مَا بِعْتُ يَومًا لِغَيرِ الشِّعْرِ نَبْضَ دَمِي وَ اليَومَ - وَيحَ دَمِي - مَزَّقْتُ أَشعاري أَطْعَمتُهُ بِاقْفِرارِ الحِسِّ أَورِدَتِي وَ مِنْ دُمُوعي سَقَيتُ الشِّعْرَ أَمطاري وَ مَا ظَنَنْتُ بِأَنِّي قَدْ أَضِنُّ عَلَى شِعْري بِشَهْقَةِ نَايِي أَو بِمِزماري أَو أَنَّ قَافِيَتِي تَهْتَزُّ فِي سَكَرٍ مِنْ غَيرِ عَزفِ قَصِيدِي فَوقَ أَوتاري أَبْيَاتِيَ الْـ : مَا لَهَا نِدٌّ حَكَرتُ لَهَا عُمْرَ انْبِثَاقِ الرُّؤَى فِي دَفْقِ أَحباري وَ مَا لَوَيتُ لِغَيرِي عُنْقَ قَافِيَتِي وَ لَا اكْتَرَثْتُ بِتَاجِ العِزِّ وَ الغارِ وَ لَا إِلَى أُمَراءِ الشِّعْرِ سُقْتُ يَدِي مُبَايِعًا , لَا , وَ لَا قَدَّمْتُ أَزهاري لِأَنَّهُمْ لَو - إِلَى دِيوانِيَ - احْتَكَمُوا سَارُوا - جَمِيعًا - زُرَافَاتٍ لِإِكباري دَارُ الإمَارَةِ - وَيلُمِّ الَّذِي اخْتَلَطَتْ فِي عَقْلِهِ الدُّورُ - يَا أَهْلَ النُّهَى داري وَ لِي - أَنَا - فَوقَ أَهْلِ الشِّعْرِ - قَاطِبَةً - شَمْسٌ , وَ هُمْ - مِنْ ضِيَائِي - بَعْضُ أَقماري أَثَرْتُ بِالحَرفِ مَنْ لَا يُسْتَثَارُ بِهِ وَ فُقْتُ فِي خَمْرَةِ الإحْسَاسِ خَمَّاري إِنْ شِئْتُ - بِالشِّعْرِ - أَحْرَقْتُ الفُصُولَ ؛ فَلَا ثَلْجٌ بِكَانُونَ أَو زَهْرٌ بِآذارِ لَكِنَّنِي - وَ الَّذِي نَفْسِي بِراحَتِهِ - حَطَّمْتُ مِنْ أَجْلِ غَيرِي كُلَّ أَسواري صَافَحْتُهُمْ ؛ عَلَّنِي أَلْقَى بِهِمْ نَفَرًا مَا قَايَضُوا شِعْرَ أَهْلِيهِمْ بِدِينارِ فَمَا وَجَدْتُ سِوَى مَنْ خَانَ أَحْرُفَهُ وَ بَاعَ ذِمَّتَهُ لِلذُّلِّ وَ العارِ فَذَاكَ يَرجُو اهْتِمَامَ النَّاسِ ؛ يَدْفَعُهُ مُرَكَّبُ النَّقْصِ أَو أَمْراضُ أَفكارِ وَ الآخَرُ الخِبُّ يَنْوي رَفْعَ مَمْلَكَةٍ عَلَى حِسَابِ الفَقِيرِ البَائِسِ القاري ( وَ ثَالِثٌ هَمُّهُ إِغْوَاءُ غَانِيَةٍ لَا ضَادَ يَسْعَى لَهَا , لَا نَهْجَ أَخيارِ فَأَينَ تِلْكَ الرِّسَالَاتُ الَّتِي زَعَمُوا ؟ وَ أَينَ جُرفُ الكَلَامِ الكَاذِبِ الهاري ؟ مَنْ عَاشَ لِلشِّعْرِ , عَاشَ الشِّعْرُ يَتْبَعُهُ وَ مَنْ بَغَى , فَلَهُ مِنْ شِعْرِنا ضَارِ ,,,, * القاري = القارئ ( همزة مخففة )..

أخانا النبيل شاعرنا الصادق السامق الأستاذ عمر جلال الدين هزاع


هنيئا لنا هذه العودة الغالية بعد شوق لجوارك الزكي الندي ، وتلك القصيدة الثائرة الساحرة بعد ظمأ لشعرك الأثير


سلمت
ودمت في الحوار والجوار أخا كريما
وفارسا مغوارا

محبك: مصطفى

	ثورةُ الشِّعر .. ... أَمِنْ فُلُولِ المُنَى ؟ أَمْ مِنْ لَظَى نَاري ؟ قَدْ مَلَّتِ الرُّوحُ تَارِيخِي وَ مِشواري مَا بِعْتُ يَومًا لِغَيرِ الشِّعْرِ نَبْضَ دَمِي وَ اليَومَ - وَيحَ دَمِي - مَزَّقْتُ أَشعاري أَطْعَمتُهُ بِاقْفِرارِ الحِسِّ أَورِدَتِي وَ مِنْ دُمُوعي سَقَيتُ الشِّعْرَ أَمطاري وَ مَا ظَنَنْتُ بِأَنِّي قَدْ أَضِنُّ عَلَى شِعْري بِشَهْقَةِ نَايِي أَو بِمِزماري أَو أَنَّ قَافِيَتِي تَهْتَزُّ فِي سَكَرٍ مِنْ غَيرِ عَزفِ قَصِيدِي فَوقَ أَوتاري أَبْيَاتِيَ الْـ : مَا لَهَا نِدٌّ حَكَرتُ لَهَا عُمْرَ انْبِثَاقِ الرُّؤَى فِي دَفْقِ أَحباري وَ مَا لَوَيتُ لِغَيرِي عُنْقَ قَافِيَتِي وَ لَا اكْتَرَثْتُ بِتَاجِ العِزِّ وَ الغارِ وَ لَا إِلَى أُمَراءِ الشِّعْرِ سُقْتُ يَدِي مُبَايِعًا , لَا , وَ لَا قَدَّمْتُ أَزهاري لِأَنَّهُمْ لَو - إِلَى دِيوانِيَ - احْتَكَمُوا سَارُوا - جَمِيعًا - زُرَافَاتٍ لِإِكباري دَارُ الإمَارَةِ - وَيلُمِّ الَّذِي اخْتَلَطَتْ فِي عَقْلِهِ الدُّورُ - يَا أَهْلَ النُّهَى داري وَ لِي - أَنَا - فَوقَ أَهْلِ الشِّعْرِ - قَاطِبَةً - شَمْسٌ , وَ هُمْ - مِنْ ضِيَائِي - بَعْضُ أَقماري أَثَرْتُ بِالحَرفِ مَنْ لَا يُسْتَثَارُ بِهِ وَ فُقْتُ فِي خَمْرَةِ الإحْسَاسِ خَمَّاري إِنْ شِئْتُ - بِالشِّعْرِ - أَحْرَقْتُ الفُصُولَ ؛ فَلَا ثَلْجٌ بِكَانُونَ أَو زَهْرٌ بِآذارِ لَكِنَّنِي - وَ الَّذِي نَفْسِي بِراحَتِهِ - حَطَّمْتُ مِنْ أَجْلِ غَيرِي كُلَّ أَسواري صَافَحْتُهُمْ ؛ عَلَّنِي أَلْقَى بِهِمْ نَفَرًا مَا قَايَضُوا شِعْرَ أَهْلِيهِمْ بِدِينارِ فَمَا وَجَدْتُ سِوَى مَنْ خَانَ أَحْرُفَهُ وَ بَاعَ ذِمَّتَهُ لِلذُّلِّ وَ العارِ فَذَاكَ يَرجُو اهْتِمَامَ النَّاسِ ؛ يَدْفَعُهُ مُرَكَّبُ النَّقْصِ أَو أَمْراضُ أَفكارِ وَ الآخَرُ الخِبُّ يَنْوي رَفْعَ مَمْلَكَةٍ عَلَى حِسَابِ الفَقِيرِ البَائِسِ القاري ( وَ ثَالِثٌ هَمُّهُ إِغْوَاءُ غَانِيَةٍ لَا ضَادَ يَسْعَى لَهَا , لَا نَهْجَ أَخيارِ فَأَينَ تِلْكَ الرِّسَالَاتُ الَّتِي زَعَمُوا ؟ وَ أَينَ جُرفُ الكَلَامِ الكَاذِبِ الهاري ؟ مَنْ عَاشَ لِلشِّعْرِ , عَاشَ الشِّعْرُ يَتْبَعُهُ وَ مَنْ بَغَى , فَلَهُ مِنْ شِعْرِنا ضَارِ ,,,, * القاري = القارئ ( همزة مخففة )..

الشاعر الرائع والأديب الأريب : عمر هزاع
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
ِأسمح لي في بعض التعليقات على بعض أبياتك الرائعة الملهمة لكل تعليق:

أمن فلول المنى أم من لضى ناري
بل من لضى نارك ..

مَا بِعْتُ يَومًا لِغَيرِ الشِّعْرِ نَبْضَ دَمِي
إذن أنت المجاهد في سبيل الإبداع ..

وَ مِنْ دُمُوعي سَقَيتُ الشِّعْرَ أَمطاري
إذن هي العلاقة بين الدموع والأمطار

شِعْري بِشَهْقَةِ نَايِي أَو بِمِزماري
عندما يشهق المزمار

مِنْ غَيرِ عَزفِ قَصِيدِي فَوقَ أَوتاري
تهتز من غير عزف ولكن القصيد أثقل الأوتار

أَبْيَاتِيَ الْـ : مَا لَهَا نِدٌّ حَكَرتُ لَهَا
ما لها ند ...

شَمْسٌ , وَ هُمْ - مِنْ ضِيَائِي - بَعْضُ أَقماري
من حقك .. أن تمتلك شعاع الشمس

حَطَّمْتُ مِنْ أَجْلِ غَيرِي كُلَّ أَسواري
ويؤثرون ولو كانت بهم خصاصة

فَمَا وَجَدْتُ سِوَى مَنْ خَانَ أَحْرُفَهُ
يستاهل من باع ذمته الذل والهوان

فَأَينَ تِلْكَ الرِّسَالَاتُ الَّتِي زَعَمُوا ؟
لا علم عندي فأنا أتساءل مثلك

مَنْ عَاشَ لِلشِّعْرِ , عَاشَ الشِّعْرُ يَتْبَعُهُ
صدقت والله يا ابا حفص ..

لا فض فوك أيها الحبيب ..

بارك الله فيك د عمر
قصيدة رائعة و حرف زاهي
تقبل مودتي

الود كل الود لقلبك النبيل
دمت مشرقًا أخي
تحيتي

الله الله...
الحمد لله على عودتك..
نص جميل رائع ...
سعدت بقراءته كثيرا..
شكرا

و أنا سعدت بحضورك و تعليقك
فقد اشتقت لك كثيرًا أيها الحبيب
بورك قلبك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
ما كان لفارس الشبكة - كما هو فارس الشعر - أن تحول الكوكيز بيننا وبينه زهاء شهرين، اشتاقت لك الحقول كثيرا يا دكتور عمر ..
وقصيدة رائعة يعتد فيها الفارس بنفسه وحق له أن يعتد ..
ويُعَرِّضُ فيها بالمعادن الرخيصة ..
ذكرتني بأبيات قديمة يقول فيها الشاعر:
والشعراء فاعلمَنَّ أربعة
فشاعر يَجري ولا يُجرى معه
وشاعر يختال وسط المعمعمة
وشاعر لا تشتهي أن تسمعه
وشاعر لا تستحي أن تصفعه
سلمت لنا قامة شعرية تطاول الجوزاء ..
ودمت بخير وعافية.

و ربك كنت في شوق لكم
و كنت أجهد و أكد في محاولة الوصول و تقدمت بعدة طلبات للغدارة الكريمة عن طريق أخي ماجد الغامدي و قد حاولت الإدارة جاهدة معي و لكن العطل من حاسوبي
فقد كان يرفض مسح الكوكيز عن بعض المواقع و تسجيل دخول جديدي لمواقع أخرى
حتى اضطررت لمسح النظام بأكمله
و ها قد عدت إلى قلوبكم النبيلة
و أنا في غمرة السعادة
لك ودي وبك اعتزازي