ما زلت كالغيم تخفي حبها مطرا

أخي الحبيب الاستاذ عدنان البحيصي

كلماتك الرائعة وسام على صدري اشكرك عليها
انا ممتن لك على أضهار القصيدة بهذا المنضر الرائع
أخي الحبيب أنا لا اعرف إلا النقر على ازرار الحروف
أما التنسيق فلا فقد أشكل عليّ جدا فكن قرب اخيك في
القادم من الايام...لا تستشر وافعل ما شئت وسأكون شاكرا
شكرا لك مرة اخرى


أخوك
جهاد المعاضيدي

ما زلت كالغيم....تخفي حبها مطرا ريفاً من الصمت...خوفاً كان أو حذرا ما زلت أبرأ من عينيك....ترسمها حلماً على الماء...يذوي كلما كبرا ما زلت تغزل...كي تهدي لها قمرا ألست تبصر في أحداقها القمرا لوّن كما شئت...في اللوحات متسع لألف لون بريء ...يربك الأطرا دع السكون لمن لا نجمة عبرت سماء أطيافه الاولى ولا نظرا ممن تفر؟؟؟ من الروح التشاطرها ملامح الماء..إن ملحاً وإن شجرا مؤولاً وحشة الصحراء..مختبئاً خلف الوشاة....عن الاعذار معتذرا مؤجلاً موسم الزيتون...منتظراً من لا يقيم على الابواب..منتظرا

شعر
جهاد المعاضيدي
19-8-2008

قصيدة جميلة أخي المكرم جهاد
لأول مرة أفرأ لك
ولن تكون الأخيرة بإذن الله
أختك
بنت البحر

[






أختي الشاعرة بنت البحر

اسعدني مرورك.............شكرا لك
يشرفني ان تمري على ما اكتب
اخوك
جهاد

أبيات واعدات بشاعر جميل نتمنى أن نقرأ له المزيد.

كأني شممت هنا تقليدا لأبيات شاعر حديث في قصيدة مغناة. لا بأس في هذا الأمر كيداية وتمرس.

ما زلت تغزل...كي تهدي لها قمـرا
ألست تبصر فـي أحداقهـا القمـرا
كي حرف ناصب وما يحسن تقديم ضرورة النحو على ضرورة العروض.


أهلا بك في أفياء واحة الخير.




تحياتي

سيدي الكبير المفضال الاستاذ جهاد المعاضيدي
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
سررت بحروفك التي اثلجت صدري
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

الاستاذ الفاضل د.سمير العمري
شكرا لمرورك الكريم على القصيدة فقد شرفتها وشرفت كاتبها
فلمرورك وتشجيعك طعم خاص يحس به كل من تمر عليه
فأنت شاعر وناقد كبير....ويكفي انك تمنح جل وقتك لهذه الواحة
التي تهتم بنشر كل الوان الابداع بشتى صوره لتصبح خيمة لكل
المبدعين العرب من الخليج الى المحيط..
ولكني رأيت في حكمك قسوة شديدة لم اعرف لها سببا ..فمن هو
الشاعر الحديث وما هي القصيدة المغناة..فوالله ما قرات ولا سمعت
واخيرا الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية....فما زلت احبكم أجد
ان العلاقات بينكم يحكمها نسيج من المحبة قلّ ان اجده في باقي المواقع
شكرا لك مرة اخرى
اخوك جهاد

الاستاذ المبجل والشاعر الكبير لطفي الياسيني
كلما أقرا قصائدك احس اني اقف امام صرح شامخ وجبل أشم
كيف لا وانت نذرت عمرك لفلسطين الحبيبة فكنت الحرف المقاتل والكلمة الشريفة
التي تحمل في طياتها الحلم الكبير حلم الخلاص والتحرر
الحلم الذي اشترك معك به فجرحي جرحك ونزفي نزفك
استاذي الفاضل لي طلب عندك إن سمح الظرف فلست اعلم اين انت في ارض فلسطين الحبيبة
ركعتان في الاقصى الشريف تهدي ثوابها لأهل الفلوجة والعراق
وسأكون مدينا لك الى يوم الدين
اخوك
جهاد المعاضيدي