هم ينشرون، لأنهم يكتبون بسيط الكلام على طرقات الورق.
أغصان غاياتهم لا تُثمر،
لكن غيرهم، يطيب له غسل الأرصفة برغوة الحروف.
منْ يجفف حيرة الواعي حين يقرأ همزات الكلام.. (صوت من غير صدى)؟!.
إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هم ينشرون، لأنهم يكتبون بسيط الكلام على طرقات الورق.
أغصان غاياتهم لا تُثمر،
لكن غيرهم، يطيب له غسل الأرصفة برغوة الحروف.
منْ يجفف حيرة الواعي حين يقرأ همزات الكلام.. (صوت من غير صدى)؟!.
رائع استاذ جهاد
ساخرة نعم ربما يستمرون في الكتابة
وربما يستمر الذوق في وداعهم
وتبقى الأرصفة دائما نظيفة
دمت مبدعا
ودام صوتك بصدى
وغايتك مثمرة
كلمات مبدعة
أبوعباد
لكنّهم يعبرون يا علي !
وبقايا الأشياء تنتظر الهدنة،
مجرّد فراغ كحّل الهواء بالغرق.
:
حتى وإن رحلوا،
فلا شيء يستحق الكلام عنهم/عليهم،
لا مداد كلماتهم تُنجيهم من نار الورق
فقط!،
.......... ثمة حروف تملأ النقط .........
:
وما انقطع من أعمالهم، يشبه أسماء كانت لهم
تلك التي تسومها الرياح..
إلى حيث "اللاهنا أو اللاهناك".
:
رغــــ تلك إذن ــــوة
هناك من يكتب لغاية
هذه الغاية للوهلة الأولى بأعينهم تكون كالندى
لكنها كالزبد الرابي الذي يروح جفاءً
بعد أن يكون قد ملء الفراغ فراغاً
نص جميل
تقبل مروري
جهــــــــاد....
ومتى كانت الكتابة غير هكذا...........؟
امثالهم يستمرون والجادون يتلاشون.............
دمت مبدعة
محبتي
جوتيار