هم ينشرون، لأنهم يكتبون بسيط الكلام على طرقات الورق.
أغصان غاياتهم لا تُثمر،
لكن غيرهم، يطيب له غسل الأرصفة برغوة الحروف.
منْ يجفف حيرة الواعي حين يقرأ همزات الكلام.. (صوت من غير صدى)؟!.
أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هم ينشرون، لأنهم يكتبون بسيط الكلام على طرقات الورق.
أغصان غاياتهم لا تُثمر،
لكن غيرهم، يطيب له غسل الأرصفة برغوة الحروف.
منْ يجفف حيرة الواعي حين يقرأ همزات الكلام.. (صوت من غير صدى)؟!.
رائع استاذ جهاد
ساخرة نعم ربما يستمرون في الكتابة
وربما يستمر الذوق في وداعهم
وتبقى الأرصفة دائما نظيفة
دمت مبدعا
ودام صوتك بصدى
وغايتك مثمرة
كلمات مبدعة
أبوعباد
لكنّهم يعبرون يا علي !
وبقايا الأشياء تنتظر الهدنة،
مجرّد فراغ كحّل الهواء بالغرق.
:
حتى وإن رحلوا،
فلا شيء يستحق الكلام عنهم/عليهم،
لا مداد كلماتهم تُنجيهم من نار الورق
فقط!،
.......... ثمة حروف تملأ النقط .........
:
وما انقطع من أعمالهم، يشبه أسماء كانت لهم
تلك التي تسومها الرياح..
إلى حيث "اللاهنا أو اللاهناك".
:
رغــــ تلك إذن ــــوة
هناك من يكتب لغاية
هذه الغاية للوهلة الأولى بأعينهم تكون كالندى
لكنها كالزبد الرابي الذي يروح جفاءً
بعد أن يكون قد ملء الفراغ فراغاً
نص جميل
تقبل مروري
جهــــــــاد....
ومتى كانت الكتابة غير هكذا...........؟
امثالهم يستمرون والجادون يتلاشون.............
دمت مبدعة
محبتي
جوتيار