فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
ألشِّعرُ بَاقٍ , يَرحَلُ الشُّعَراءُ - فِي كَفِّ الرَّدَى - وَ الشِّعرُ تَلْفِظُهُ القُبُورْ
مَاتَ السَّابِقُونَ
اليَومَ ؛ نَحْنُ المَوتُ يَحْصُدُنا ؛ يَمُوتُ القَادِمُونَ غَدًا ؛ يَظَلُّ الشِّعرُ إِنْ تَقْضِ العُصُورْ
هنا شعراء تعيش لا نعرف عن أشعارهم الكثير ، وهناك شعر يعيش لا نعرف صاحبه ، وهناك لا شعر عيش ولا شاعر.
القضية إذًا ليست في الانتصار للشعر حد التقديس ولا الانتصار للشاعر حد التأليه بل الانتصار للحق وللخير بما قرر الله من قوعد ونظم الكون / وأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.
وبذا فمن شاء أن يعيش شخصا أو نصا بعد الموت فليقل خيرا وليدع إلى خير وليتق الله تعالى ، أما الذي مات ويزعم البعض أنه يعيش فقد كان ميتا وهو في كنف العيش فكيف يكون حيا وهو في قبضة القبر يقابل سوء ما قال وفعل؟؟
نسأل الله العافية.
تحياتي