لا تبتئس يا حنظله

إ

الإهداء
إلى حنظلة

	لا تبتئس يا حنظله لا تبتئس يا حنظله فشعوبهم مُستنفِره وقفت تكابد قهرها تعدادها .. ما أكثره وقفت لتأخذ أمرها من قائد طال الزمان وصبرها ما أطوله إن كنت تسكب من عيونك دمعة امسح بكمك .. من سيحضن حنظله ؟!!! ما عاد فيهم من صلاحٍ ينتخي أبدا ولا .... من عنترة ديست كرامتهم بحيلة غاصب ترك الجروح .. بعُربنا مستأثرة ذهبوا إلى قمم الخنوع جماعة عادوا ضعافا حالهم ما أوهنه قبضوا دنانير العمالة والربا باعوا القضية.. ربحهم ما أهونه قبلوا المهانة والنفوس ذليلة ذبحوا الكرامة واستساغوا المهزلة لا تبتئس يا حنظله ... مهما تعالت بالفساد عروشهم مهما توارت في القصور جموعهم مهما استغلوا بالرقاب نفوذهم سَجَنوا وعاثوا واستباحوا حقنا في ذا العرين .. ليوثنا مستبسلة في بيت مقدسنا سنبقى ها هنا غصنا و جذرا ساقنا ما أطوله بالروح أقصانا نضمد جرحه ونخط إسمه .. بالدما ما أجمله بلد الحضارة نستعيد ترابها بئس العدو بعُقرها ما أحقره بيروت نحضن بالمحبة روعها حتى نراها بالهنا مستبشرة سنعيد للأوطان نبضا قد ذوى ونعيش مجدا عائدا يا حنظله

الأخت الكريمة الشاعرة مقبولة عبد الحليم..

سلامي و تحياتي
و رمضان مبارك إن شاء الله..

مررت من هنا و استقيت من مرارة الكلمات
و من مرارة الواقع الذي يعيشه حنظلة..

بارك الله فيك أن ذكرتِنا بحنظلة ..
عبدالقادر رابحي

أختنا الكريمة المبدعة
مقبولة عبد الحليم
هذه قصيدة من أجمل ما قرأت من شعرك
رائعة الصور والفكر
كما أعجبنى اختيار الرمز حنظلة
وهو رجل سمع منادى الجهاد فخرج جنبا
فمات شهيدا فغسلته الملائكة
رجل عرف معنى الجهاد وأدرك الشهادة
أبدعت يا أختاه
ولكن -وليتسع صدرك-
رأيت استسهالا فى القوافى
رغم أن القصيدة كانت أقرب للعمودى منها للتفعيلة
كما أن (ونخط إسمه .. بالدما ما أجمله)
أظن فى نفسى شيئا من عروضها
تقديرى
وائل القويسنى

وائل ....

كم أتمنى أن تناديني بأمي فهذا والله شعوري تجاهك

شباب أنتم وبكم وعليكم نعقد الآمال الكبار بتصحيح الطريق والمسار

يسعدني تواجدك دائما بالقصيدة والخاطرة يا وائل

ودائما آخذ بملاحظاتك وأحاول تلافي الأخطاء بنص آخر

دمت يا بني بألف خير وسعادة

ورمضان كريم

مقبولة

إ

الإهداء
إلى حنظلة

	لا تبتئس يا حنظله لا تبتئس يا حنظله فشعوبهم مُستنفِره ************ ما عاد فيهم من صلاحٍ ينتخي أبدا ولا .... من عنترة ديست كرامتهم بحيلة غاصب ترك الجروح .. بعُربنا مستأثرة ذهبوا إلى قمم الخنوع جماعة عادوا ضعافا حالهم ما أوهنه *************** ونعيش مجدا عائدا يا حنظله

لله درك!

لكن غدا يولد صلاح و عنترة

قصيدة مفعمة بالأمل رغم أنها تنكأ كل الجراح

تحياتي لقلمك

محمود

الحبيبة مقبولة ..
حنظلة الرمز سيبقى شامخا لا ولن ينحني ولن يلقي من يده الحجر ..
قمت بالتعديل أيتها الأديبة السامقة وأتمنى ان أكون قد فعلت الصواب ..
تحيتي أخية روحي ..
كل الود .

العزيزة الغالية وفاء

عذرك على التأخير

لك في الروح مراتع حب وفي النفس مكامن طيب

كوني بالجوار دائما

الشاعرة القديرة : مقبولة عبد الحليم
قصيد رائعة قوية المعنى والمبنى
ولفت انتباهى عنوانها فهو قصة بحد ذاته
القضيدة فى كلها جامعة لامعة
فرّج الله أحوالنا فى كل البلدان العربية
تحيتى لك ولطيب حرفك

هلا يا حازم

مرورك سعد ووجودك ورد

سعيدة بجمال الحضور

الأخت الكريمة الشاعرة مقبولة عبد الحليم..
سلامي و تحياتي
و رمضان مبارك إن شاء الله..
مررت من هنا و استقيت من مرارة الكلمات
و من مرارة الواقع الذي يعيشه حنظلة..
بارك الله فيك أن ذكرتِنا بحنظلة ..
عبدالقادر رابحي

المكرم عبد القادر رابحي

علينا دائما نحن اصحاب القلم التذكرة يا أخي

فليس فينا الخير ان لم نفعل

هو الوطن بعد الله .. ما أغلاه

تحية موصولة

لله درك!
لكن غدا يولد صلاح و عنترة
قصيدة مفعمة بالأمل رغم أنها تنكأ كل الجراح
تحياتي لقلمك
محمود

محمود آدم سيدي الشاعر

شكرا لجمال المرور

وللحرف الرصين

عبق المكان برائحة الحبق

الأخت الجميلة / مقبولة عبد الحليم ،،

مدّ الفؤادُ حنينه ، مدَّ البصر
لكأن أفقا ً ضاقَ في عين القمرْ ،،
فهوى إلى آهاتهِ ..
ورآى حروفكِ فانتصر .

إلى الأمامْ

الأخت الفاضلة مقبولة
قرأت اليوم لوحتك الحنظلية " الناجي...العلية" ، لوحة رسمت بنبض الوطن .
سلمت بإبداعك المتميز .

الأخت الجميلة / مقبولة عبد الحليم ،،

مدّ الفؤادُ حنينه ، مدَّ البصر
لكأن أفقا ً ضاقَ في عين القمرْ ،،
فهوى إلى آهاتهِ ..
ورآى حروفكِ فانتصر .

إلى الأمامْ

وهو ما اوده من رسالاتي اليكم شبابنا

الحرف الذي يقود لنصر قادم

أهلا فيك يا بني وألف وردة