هناك من لا يرضى بجسده ولا يقبله على علّاته .. وما أكثر عمليّات التّزييف التي تجرى !
عرض رائع وناقد للفكرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
هناك من لا يرضى بجسده ولا يقبله على علّاته .. وما أكثر عمليّات التّزييف التي تجرى !
عرض رائع وناقد للفكرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
إن هوس عمليات التجميل قد جعل المهتمين به يعيشون بين الوهم والحقيقة
ليندفعوا إلى حالة من التيه والضياع
إن العالم يحتاج إلى أناس يحتفون بأجسادهم بالطريقة التي خلقهم الله عليها
بعيدا عن التشوهات الفكرية.
قال تعالى :
( لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ )
قضية هامة من قضايا العصر تألقت في
قصة ساخرة قوية الملامح
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.
ماهو القبر الجماعي الكبير ؟
إنه الأرض بزينتها ..... !
تصبح كذلك عندما تموت القلوب والضمائر في أقفاصها
وهي صدورها المظلمة كما أنها قبور متحركة بما تحمل يتم تجميلها كتجميل بعض القبور الأنيقة بالزهور والورود والنقوش والزخارف على بعض الأضرحة
وعندما تموت أجسامها يذهب كل جسم إلى مايخصه تحت الأرض
إنما ينقلون من القبر الكبير إلى القبر الصغير
وما تلك الأجزاء التي أوصت بدفنها في مقبرة العائلة إلا جزء من جسم تحرص صاحبته إلى تجميله قبل أن يلحق بها في يوم ما !
فالقبور ثلاثة ، القبر الكبير ، أقفاص القلوب الميتة ، القبور الخاصة تحت الأرض ، وكلها تحتاج إلى تجميل ويختلف ذلك من قبر إلى آخر ... !!!!!!
وعلى كل مشاركتك معبرة
وأبدعت
ودمت بخير
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
ولك الود غاليتي الوفاء
سلمت يداك
حسبي اللهُ ونعم الوكيل