إلى أين يا رجل ؟
إلى أين يا رجل ؟
لقد نقلتنا إلى أعذب الشعر وأجمله
وأرقّه وأغزله.
د. عمر لقد أبدعتَ حقاً
فنشكرك على هذا الإبداع
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
إلى أين يا رجل ؟
إلى أين يا رجل ؟
لقد نقلتنا إلى أعذب الشعر وأجمله
وأرقّه وأغزله.
د. عمر لقد أبدعتَ حقاً
فنشكرك على هذا الإبداع
ياه..
إن الجمال يقطر من أعلى هذه القصيدة ، ويسقي فمي ماء الشعر صفوا طاهرا..
لقد أذهبت عطشي أيها الجميل ..هههههههههه
تقبل محبتي واحترامي
مساء الورد والنارنج والعنبر
تَأَرجَحَ الكَرمُ - بِالعُنقُودِ - مُعتَنِقًا وَ أَثمَرَ الحَبُّ لَمَّا ادَّوَّرَ النَّهدُ مُمَرَّدٌ جِيدُك الصَّرحُ المُثِيرُ ؛ فَمِي جَوادُ شَوقٍ عَلَى بِلَّورِهِ يَعدو يَدَيكِ مُدِّيهِما , إِنِّي أَرى بِهِما تِينًا ؛ وَ لَوزًا ؛ وَ ما لِي عَنهُما بُدُّ وَ بِي - أَنا - تَوقُ عُصفُورٍ لِطَلِّهِما لِأَستَقِي بَعدَ أَنْ أَعيانِيَ الجَهدُ
ما أروعك بهذا السمو وما أغزلك بهذه الصور والتعابير التي قل نظيرها في هذا الزمن لقد حلقت بنا إلى حد السمو ، وما ابدعك رصينا دون تكلف بمعانيك الراسخة رغم طول القصيدة ومضامينك المتعددة ونظرتك الراقية للحب
بكل صدق لقد أطربتني برقتك ما أعذبك خاصة في هذا البيت
يَدَيكِ مُدِّيهِما , إِنِّي أَرى بِهِما تِينًا ؛ وَ لَوزًا ؛ وَ ما لِي عَنهُما بُدُّ
لك مودتي
وليد
كلمات رائعة د. هزاع
الرونق الذي نسجت به القصيدة والقالب الذي ينصب فيه كان موفقا
دمت بمسائك الوردي
أستاذي الكبير د.عمر جلال الدين هزاع
عندما تجتمع روعة السبك بجمال المعنى...يكون لي بينهما مستقر إلى حين..
كنت كما تريد
هنا جمال الشعر ورصانته
هنا البلاغة
والله حيرتنى القصيدة
لم أستطع أن أقتبس منها بيتا
فكلها فى الجمال سواء
أخى الشاعر المبدع
د / عمر جلال الدين ...
أبدعت وأمتعت
...
وكفى
تقديرى
وائل القويسنى