" إلى جنانك " بقلم وفاء الأيوبي

إلى جِنَانِكَ
باركتَني وتحرَّرْتٌ
والنورَ تنشقْتُ
ما أحيلى هذي الجنان!!
إليها تسلَّلْتٌ
حورياتُها
وحُبَابُ السُّكَّر
تفترشُ عِطْرَ المرمر
أرواحُنا
تداعبُ فيها الخميلَة
يُقَبِّلُ دمْعُها تلك المآذن
تعاقر ثغورُها
خمرَ خدودي
ويغتلي شهدُها في الحدود
تستلِذُّ الهجعةَ هذي التخومُ
وتعْتلي صقورُها
مُقَلَ الحنين
ذئاب الحقول نعاج
ولونَ الحريرِلها لباس
أعانقُ فيك
نسرَا أقاحا
وروحي تحاور بردَ المنونِ
كؤوسي تطاولُ
شهبَ المصيرِ
وكل الدروب امحاء
هل عطَّر حبُكَ علقمَ السنين ؟؟؟
أم هدرَ نبيذُكَ
في الشرايين؟؟؟
بقلم وفاء الأيوبي
طرابلس لبنان

الأخت الكريمة

وفاء حسن الأيوبي..
نص ألق..

يستعيد المعنى من مفازات الكلمة المتشعبة

و يهديه لنا
على طبق من حرير..


تحياتي
و تقديري

عبد القادر

أيتها المتألقة بحضورك العذب أينما حللتي
وسلمت يداااك التي كتبت كلمات تاكد لناظرها قليلة
ولكن تحمل بين سطوره مدرسة متنقلة من المعاني
اتمنالكِ التوفيق والى الامام ودمتِ بكل حب

الحبيبة الغالية دلال كامل

كل الشكر على هذا المرور
الذي يبهج النفس بطيب الكلام
ورائق العبارة وبعد المضامين

كل السعادة بان حازت قصيدتي هذا الرضى
من شاعرة تكتنز كل هذه الشفافية والرقة

لك مني كل المودة والتقدير

الأخت الكريمة
وفاء حسن الأيوبي..
نص ألق..
يستعيد المعنى من مفازات الكلمة المتشعبة
و يهديه لنا
على طبق من حرير..
تحياتي
و تقديري
عبد القادر

الشاعر عبد القادر رابحي الفاضل

كل الشكر على مرورك ويسعدني انه فاز بالإعجاب


لكم مني كل التقدير

جميلٌ جميل
كالعادة
نصوصك منسابة
صورها مميزة
رقيقة
لا فض فوك

مودتي..

جميلٌ جميل
كالعادة
نصوصك منسابة
صورها مميزة
رقيقة
لا فض فوك
مودتي..

الفاضل عمر زيادة

اهلا بمرورك الكريم
وبكلامك الطيب
وبتذوقك للنص بما يغنيه
إذ يفتح للقارئ نوافذ من ألق التفكير

لك مني كل التقدير