صخرة .. الموت

أخانا وشاعرنا القدير معين الكلدي
عظم الله أجركم
وأحسن عزاءكم
والأمر لله اولا وآخرا
ونسأل الله الرحمة والغفران لموتى المسلمين جميعا
وشكرا على هذه القصيدة التي نقلت لنا الصورة بصدق وخشوع
فهل في ذلك عبرة لمعتبر؟
تقبل خالص التحية
ورمضانك كريم

الشاعر الكريم الفاضل

سالم العلوي

تقبل الله منك هذه الدعوات في هذه الأيام الفاضلة

وشكراً لشعورك الإنساني الجميل

مودتي واحترامي

الاخ الشاعر معين الكلدي
بارك الله فيك اخي الكريم على هذه القصيدة الرائعة المعبرة بإنسانيتها ونفحاتها الايمانية وحكمة شاعرها ..
ختامها كان بالفعل مسكاً يفوح بالدعاء المستجاب بإذن الله ونردده معك :
ربّاهُ عطفـك يـا رحيـمُ تلطّفـاً
أنت الرؤوف وأنت أنـت غفـورُ
هذا قضاؤكَ نرتضيـهِ ونرتجـي
حسنَ الخِتـامِ فعيشنـا مثبـورُ
تقبل اجمل التحية

القدير الكريم

عبدالملك الخديدي

شكراً لهذه القراءة الجميلة من شخصٍ جميل

شرفني هذا الحرف الواعي والصادق

أخوك

لله در حرفك السامق أيها الشاعر المبدع!

نص فيه الشعر وفيه اشعور وفيه الكثير من المعاني الإنسانية والحكمة البالغة.

جزاك الله خيرا وأحسن الله إليك.


دم محلقا في مدارك وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

شاعر كبير



مودتي واحترامي

ومن الفاجعة يبكي الشاعر أغنيته ليسجل للتاريخ صورة المأساة .
رائعة قيمة ، وذروتها المآب إلى الباري جل وعلا .

الأخ والحبيب معين
حسبنا الله ونعم الوكيل
نص حزين مؤثر ودقة في التصوير
حتى يخال من يقرأ النص أنه كان حاضرا
دام ابداعك أخي الفاضل ودمت
أخوك

الشاعر القدير .. الحبيب

محسن المناور

شكراً لهذه القراءة الواعية الحاضرة

ولمرورك الجميل كل الود والإحترام

أخوك وتلميذك

لله در حرفك السامق أيها الشاعر المبدع!
نص فيه الشعر وفيه اشعور وفيه الكثير من المعاني الإنسانية والحكمة البالغة.
جزاك الله خيرا وأحسن الله إليك.
دم محلقا في مدارك وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي

أستاذنا الفاضل الجليل

د. سمير العمري

وهي شهادة أعلقها على جبين الحرف

وإنه لشرفٌ مكوثي بينكم وأنتم أهل الشعر والأدب السامي

تحية مكللة بالماس والزبرجد

شاعر كبير



مودتي واحترامي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الفاضل

أحمد وليد زيادة

زادك الله من بركاته

وشكراً على إطرائك الجميل

دم بالقرب

اعتزازي بمرورك العطر

ومن الفاجعة يبكي الشاعر أغنيته ليسجل للتاريخ صورة المأساة .
رائعة قيمة ، وذروتها المآب إلى الباري جل وعلا .

الفاضل الكريم

مازن لبابيدي

ربما سجّلت كذلك وربما هي أشد وطأ وسجلها التاريخ بمداد الدم

شكراً لتفاعلك المميز

لك الود والورد