عواصف ! رداً على عواطف لـ د.عمر هزاع

أثارت بنا نارُ الغرامِ عواطفُ تؤججُ في صدري لظاها عواصفُ أُعيذك من وردِ الهوى فهو راكدٌ ومن زُخرفِ الحبِ ان بدا فهوى زائفُ ومن روضةِ العشاقِ فهي براثنٌ ففيها اللظى حيناً ومنها القذائفُ "نصحتُك عِلماً بالهوى والذي أرى" موافقتي فالرأيُ يا صاحِ هادفُ أراكَ قد استعجلتَ حبّاً ولهفةً وفي كلِ يومٍ يستبيكَ تحالفُ خذِ الرأيَ منّي قد سبقتُكَ في الهوى ولن تُدركَ الفرسانَ سعياً سلاحفُ تعشّق ولكن لا تجازف بمُهجةٍ فلي إن أردتَ النُصحَ فيهِ معارفُ ولي فيهِ يا هزّاعُ سِفرٌ محقّقٌ وكم طُوّيَت عندي بهجرٍ صحائفُ وكم أنجزتني الوعدَ فيهِ مليحةٌ وكم أثملتني بالنبيذِ مراشفُ وكم أينعت نفسي بحبٍ مُخامرٍ وكم أجدبَت روحي وروضيَ وارفُ فَثُب إن أردتَ الرُشدَ يا صاحِ واعتكفْ و تُب فالهوى تاللهِ فيه المتالفُ

الأستاذ و الشاعر القدير ماجد الغامدي

إن قلت القصيدة رائعة أو جميلة فهذا قليل ، إنها مدهشة

والله أعادتمونا إلى زمن قريب ممتع.

في انتظار قدوم الفارس عمر و جميل مشاكساته أدعكما على خير و محبّة

محبّك دائما

عاشق القافية

وكم أجدبَت روحي وروضـيَ وارفُ
=
أظن أن هذا هو الهوى..
ماجد شكرا على الروعة .
وصح فطورك

حبيبي الفاضل ماجد

رائع جدا ياأخي

أمتعتمانا بهذه الحواريات الجميلة

من عيون الشعر . .

أدامكما الله بهجة لواحة الخير

دمت أيها العزيز ودام ابداعك وألقك

أخوك

الشاعر القدير ماجد الغامدي
جميلة هذه الحواريات بينك وبين هزاع
فلقد ألهبتما الواحة شعرا جميلا وتحديا نبيلا
دمتما بخير وبكل الود
كل عام وأنتما بألف خير

أثارت بنا نارُ الغرامِ عواطفُ تؤججُ في صدري لظاها عواصفُ أُعيذك من وردِ الهوى فهو راكدٌ ومن زُخرفِ الحبِ ان بدا فهوى زائفُ ومن روضةِ العشاقِ فهي براثنٌ ففيها اللظى حيناً ومنها القذائفُ "نصحتُك عِلماً بالهوى والذي أرى" موافقتي فالرأيُ يا صاحِ هادفُ أراكَ قد استعجلتَ حبّاً ولهفةً وفي كلِ يومٍ يستبيكَ تحالفُ خذِ الرأيَ منّي قد سبقتُكَ في الهوى ولن تُدركَ الفرسانَ سعياً سلاحفُ تعشّق ولكن لا تجازف بمُهجةٍ فلي إن أردتَ النُصحَ فيهِ معارفُ ولي فيهِ يا هزّاعُ سِفرٌ محقّقٌ وكم طُوّيَت عندي بهجرٍ صحائفُ وكم أنجزتني الوعدَ فيهِ مليحةٌ وكم أثملتني بالنبيذِ مراشفُ وكم أينعت نفسي بحبٍ مُخامرٍ وكم أجدبَت روحي وروضيَ وارفُ فَثُب إن أردتَ الرُشدَ يا صاحِ واعتكفْ و تُب فالهوى تاللهِ فيه المتالفُ

استاذي الغامدي كلها جميلة
لم استطع اقتطاف زهرة فكلها ورود وفل وياسمين
لا فض فوك من الشعر البديع
كل عام وانت بخير حبيبي

هههه
وعندما أعود في المرة القادمة
لن تنفعك زعانف و لا حراشف
فسأشويك على نار الشعر أيها العاشق الحكيم
هههه
ودي و تقديري

أثارت بنا نارُ الغرامِ عواطفُ تؤججُ في صدري لظاها عواصفُ أُعيذك من وردِ الهوى فهو راكدٌ ومن زُخرفِ الحبِ ان بدا فهوى زائفُ ومن روضةِ العشاقِ فهي براثنٌ ففيها اللظى حيناً ومنها القذائفُ "نصحتُك عِلماً بالهوى والذي أرى" موافقتي فالرأيُ يا صاحِ هادفُ أراكَ قد استعجلتَ حبّاً ولهفةً وفي كلِ يومٍ يستبيكَ تحالفُ خذِ الرأيَ منّي قد سبقتُكَ في الهوى ولن تُدركَ الفرسانَ سعياً سلاحفُ تعشّق ولكن لا تجازف بمُهجةٍ فلي إن أردتَ النُصحَ فيهِ معارفُ ولي فيهِ يا هزّاعُ سِفرٌ محقّقٌ وكم طُوّيَت عندي بهجرٍ صحائفُ وكم أنجزتني الوعدَ فيهِ مليحةٌ وكم أثملتني بالنبيذِ مراشفُ وكم أينعت نفسي بحبٍ مُخامرٍ وكم أجدبَت روحي وروضيَ وارفُ فَثُب إن أردتَ الرُشدَ يا صاحِ واعتكفْ و تُب فالهوى تاللهِ فيه المتالفُ

الشاعر ماجد الغامدي..

سلامي و تحياتي..

و تقيبل الله الصيام و القيام..

و الله أنا أستغرب إصراركما (هههههههههههه)

أكلما حاولنا أن نطفئ نارا..

اشعلتماها..
يا أخي الحنفيات شحيحة هذه الأيام هههههههههه..

دمتما

الأستاذ و الشاعر القدير ماجد الغامدي
إن قلت القصيدة رائعة أو جميلة فهذا قليل ، إنها مدهشة
والله أعادتمونا إلى زمن قريب ممتع.
في انتظار قدوم الفارس عمر و جميل مشاكساته أدعكما على خير و محبّة
محبّك دائما
عاشق القافية

صديقي العزيز الأستاذ سيد أحمد قرشاوي عاشق القافية

أشكر حضورك الجميل وشعورك الصادق والشعر يا عزيزي يؤدي رسالة الود والوفاء حتى وإن اختلف المظروف وأظنّي قد ملأت صندوق عمر البريدي وداً ومظاريفاً


تحيتي لك وللدكتور عمر وربما ينالك يوماً شيئاً من سياط الحب الشعرية


تحياتي وتقديري يا صاحبي

أخي الكريم ماجد



جميل ماخط يراعك


لا عدمناكما