وسعيت أحجز لي قناة
في الفضائيات
أو في النت دهرا
غير أني
لم تطاوعني المواقع
....
....
أخي الفاضل ..
أشكرك على القصيدة وأتساءل:
ألا ترى أن كثيرا من النثر قد طغى على كامل القصيدة..
تقبل تحياتي
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
وسعيت أحجز لي قناة
في الفضائيات
أو في النت دهرا
غير أني
لم تطاوعني المواقع
....
....
أخي الفاضل ..
أشكرك على القصيدة وأتساءل:
ألا ترى أن كثيرا من النثر قد طغى على كامل القصيدة..
تقبل تحياتي
-------------
أخي الحبيب سالم حفظك الله
ما أجملك وما أكرم مرورك وحبك !، ولعل الله يجمعني بك على خير في ظل رحمته وتوفيقه أيها الكريم.
أخي الكريم:
أخوك يعمل مشرفا تربويا ومحاضرا في الجامعة، وهذه الحال التي تصورها القصيدة لا أعاني منها شخصيا بحمد الله وفضله، لكنها تقف في ووهنا كل صباح، في كل ديار الإسلام، وترى الآلاف يقفون في طوابير الدور يسالون عن وظيفة، إضافة لمن يقفون بأرصفة الطرقات بحثا عن عمل، وما ينقص أمتنا الثروة، فما أكثرها.
... فهل سيبحثون في المريخ عن لقمة العيش بكرامة
لمثل هذا نحزن يا سالم، وبأحزان هؤلاء تنبض اقلامنا، وقلوبنا.
شكرا أيها الحبيب ثانية وثالثة.
---------
أخي الحبيب الحبيب الشاعر الأثير الكبير محسن حفظك الله
بمثل حرفك افاخر، وبمثل قلبك الكبير تتسع الأمنيات.
نضعف أخي فنصرخ حين نحس بالآخرين وبآلامهم، فنعبر عنها كأنها أوجاعنا نحن لا أوجاعهم وحدهم، فكيف تسكن قلوبنا والكثيرون الكثيرون من أبناء أمتنا لا يجدون لقمة يسدون بها هجوم الجوع، وغول الحاجة.
الآلاف يا أخي يتنافسون على وظيفة واحدة شاغرة، فكيف تغمض عين أخيك عن آلامهم، ولا يحس بدبيب الحزن يسري في ارواحهم، حتى وإن كان - بحمد الله- ذا عمل ومال وجاه ؟؟؟
شكرا أخي الحبيب على حرصك وقراءتك وعلى حرفك البهي الشامخ الغيور.
أخوك المحب
أقف إعجابا و إحتراما للحرف الصادق و ناحته
تحياتي
ولقد ذكرتكِ والمدافعُ تُحْشَرُ *** موتاً زؤاما من كتائِبِ ظالِمِ
أخافنى عنوان القصيدة حتى انتصرت على خوفى ؛
وجدت هنا شاعرا تسارع نبضه فى القصيدة ؛
ربما كان ذلك مجاراة للسرعة فى النت والأقمار والتوابع والمصانع ... إلخ
قصيدة رائعة من شاعر تحكم فى أدواته
وأحكم السيطرة على ألفاظه لتجارى سرعة السرد وتعدد أسباب ذلك الألم الذى دفع به لكتابة القصيدة
تقديرى
وائل القويسنى
--------
أخي محمد حفظك الله
شكرا لمرورك، وكل احترامي لرأيك الذي أجله وأقدره، ولعلك تقصد السرد القائم على الانزياح اللغوي الساخر، إذ إن الكلمات والألفاظ هنا لا يقصد منها - كما تعلم- المعاني المعجمية المباشرة، وهذا نمط شعري يكتب، حيثما تطلبت ذلك القصة أو الحكاية الشعرية، وتقدير حال المخاطبين الذين يعانون من ويلات ما يحمله النص من مآسٍ ودواهٍ وخطوب.
تقبل حبي وتقديري أيها الكريم
العزيز يوسف..
عندما ننهل من الواقع مادة حضورنا الادبي ، تصبح المعاجم مفردات قليلة ، فنعمل على خلق معاجم جديدة ، هكذا اراك ترسم هنا بحرف لازوردي ، مستعينا بلغة انسانية مدركة ، محملة بتيار وعي شقي ، تغوص في المحيط ، تخرج منه المآسي بصورة تقترب شيئا فشيئا من السخرية ، لكنها سخرية منطمة ، واعية ، تعمل على تعرية المحيط .
دم بخير
محبتي
جوتيار
أخي يوسف عيدكم مبارك
0
صُورك أنيقة ودقيقة ورشيقة
0
وهذه تستحق جائزة نوبل في الوجع :
0
عطفتْ عليّ عشيرتي
واستنبطت لي بئر نفط
في فناء البيت سرّا
فاشتعلتُ بنار نفطي
حين دكّتني المدافعْ
0
سعيدٌ جداً بالتّعرف إليك
أخي الكريم الشاعر يوسف أحمد ..
الأكيد أن حالة الألم التي تنتاب الشاعر و هو يرى في من هم جزء منه هذا الألم المضاعف، تجعله يحس بها بوعي و بحرقة ربما لا تكون بالحدة نفسها عند الذين عايشوها..
و لذلك هو شاعر..
و لذلك هو يعبر عن هموم الآخرين و آلامهم و آمالهم.
و لذلك كان الشعر
و كانت القصيدة أصلا..
نبض صادق .. و قوي.. و واقعي..
فرج الله الكرب..
و أزال الهموم عن المكروبين و المهمومين..
تقبل الله الصيام..
عبد القادر