قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الكريم عمر جلال الدين..
ما ألين اللغة بين يديك........
و ما أصعب تقليدك..
من بئر عميقة كالعادة ..
بوركت..
تحياتي..
عبد القادر
أخي الفاضل د.عمر هزّاع
حوار مُمتع ورائق أجدتَ تمثيله وتوزيع أدواره ،و أعجبني هذا المقطع كثيراً لما فيه من انفعالاتٍ وحركة :
( عَشْرَةٌ ) - قَالَتْ - ( أَهْدَرَتنِي غِيابًـا
- بَعْدَ عَشْرٍ - صَارَعْتُهَا , كَمْ أَضَـرَّتْ
كَيفَ أَخْلَفْتَنِـي الوُعُـودَ ؟ أَنَـا لَـمْ
أُخْلِفِ الوَعْدَ ! ) , ثُـمَّ مِنِّـيَ فَـرَّتْ
فَاسْتَبَقْتُ الخُطَى وَ قُلْـتُ : ( رُوَيـدًا )
فَتَـوَارَتْ بِدَمْعِـهَـا حَـيـثُ دَرَّتْ
أَنْطَـقَ القَهْـرُ صَمْتَـهـا فَتَعَـالَـى
- جَهْرَةً - غَيظُهَا الَّذِي قَـدْ أَسَـرَّتْ
وأنا ألتمسُ ألفَ عُذرٍ لهذه المسكينة في( قهرها) بعد ( بهدلة عشرين سنة ) على حد قولك !
ويظهرُ من توقيعك ومن ( الفضّة التي كرّت ) أنّ لك سوابق وأخشى عليك أن يدور الزّمن وتصل إلى خانة :
أحببتها شمطاءَ شاب وليدها
دُمتَ للغزل ودام الغزلُ لك
كُلّ التّقدير
الشاعر الغالي و الأخ الحبيب عمر
مرور أخر تعبيرا مني لجمال هذه القصيدة المدهشة
لك وحشة كبيرة، عسى اللقاء يكون قريبا إنشاء الله
دمت بخير و سعادة أينما كنت