أترع لنا كؤوس الشعر السحر يا صاحبي
و زدنا
فنحن في دهشة مما نرى
لك تقديري و للنص مزيدًا من الإعجاب ..
تحيتي
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نص واسع الرؤية بحيث يجعل قارئه يُحلق في سماوات الكلمة بيُسر وخفة..
جميل أن يُعطي الشاعر لقارئه فرصة للتخيل ..
في النص صور بالغة الفتنة و الجمال..
أستاذي الفاضل عبد القادر..
تقبل خالص تحياتي ومودتي
أخي الرائع عبد القادر
جميل ما خط يراعك و باح قلمك
قصيدة محكمة البناء ، مدهشة بحق و تقدم الجديد
و المدهش فى درب الشعر
دمت جميلا
شاعر وناقد / عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر / مدير دار الجندي للنشر والتوزيع بالقاهرة
الأخ عبد القادر ..
أصدقك ؛أن القصيدة من أروع ما قرأت..
بداية مبهمة ..المنفى..نهاية كاشفة..يافا..
تبدأ الرحلة مع النفى المفروض..ومالقيه إخواننا الفلسطينيون من من ترحيل قصرا ؛ و منتهجير عنوة ..ومن محاولات مسخ للشخصية ..و طمس للوجودكأصحاب حق..
ثم يبدأ الصعود تدريجياألى معانقة برتقال // يافا //..تناديك..لاتبتعد..كن بقربي..كي تزرعه في ساعديك..
وكأن العودة مصير محتوم ..قدره الله منذ الأزل..
وإذا بالبداية المأساوية..تنساب تدريجيا في القصيدة..وتنفخ أملا في العودة المكرمة الى حيث ينبغي إن يكون أخي الفلسطيني..
قصيدتك السياسية التحررية هذه تنذر الطاغية بالزوال..وتبشر المظلوم بالنصر..
الجميل في لؤلؤتك هذه ـ و التي زادتك تألقا ـ انها بثقل وزنها ألذي تحويه؛ تحمل القضية برمتها..
إنك على بعد المسافات ؛ تنفخ في إهل الأرض روح العودة ..الصمود.. التصدي..المقاومة حتى النصر..
دمت ذخرا لأمتك..وللفسطينيين..ولنا..
سيدي الكبير الفاضل وشاعرنا السامق عبد القادر رابحي
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
الاخ الشاعر المبدع : عبد القادر رابحي
الخطى المسرعة تنجو من الغارات ولكنها لا تحقق هدفها إلا إذا كان الشاعر من يأمر بذلك ..
بورك فيك على هذا النص الشعري الرائع المدهش
تقبل تحيتي
مثلما كنتَ صبيًا ؛ حيث البراءة تداعب أمنيات الممكن وما هو مستحيل ، ومثلما أنتَ الآن تكتب بحرف نقي لتحكي وجعنا بلغة يعجزُ القلب عن تحمل روعة الدهشة فيها ، ويعجزُ القلب عن كتم أحاسيسه وشوقه الذي تفجر كالبركان ليتطاير الحزن وهو يئن من لوعة الفراق ..
كان حرفك دليلاً على أنّ خارطة الحلم لم تضيع بعد ، وأنّ هذا الجرح المفتوح الذي عاصر كل الاحتمالات الممكنة والمستحيلة ما زال صامدًا نكتبه ويكتبنا ؛ عبر ألق حروفك المستنيرة بوهج الدم الذي لم يهدر عبثًا على طرقات يافا وقدس الأحزان وفي شوارع غزة الباكية ، ؛ لم يعد هناك أيّ مكان للنسيان ، فالجرح أكبر من ذاكرة النوم وعشق الهروب نحو جحيم الأمل بغدٍ لم يعمل له الكثيرون ؛ وبالتمني على الله بفتح قريب .
تكتب عنا ، وتكتب عن أصحاب الكراسي المعجونة بطين الخزي والمستندة إلى صولجان معقوف سينكسر يومًا ما ..
إنهم يلعبون بأنفسهم ، أنظر إليهم ألا تراهم يجلسون في حانات البغايا ؛ مرقد عبث هؤلاء الساسة المهرجون ، باعوا آخرتهم بثمن بخس ، فباءوا بإثمهم وإثم دماءنا المهدورة على عتبات الفوضى التي أسهمت في خلق فجائع هذا العصر وهذا الجهل المركب الذي يحاولون أنْ يسوقوه كغذاء لهذه الشعوب ، ها هم يلعبون ويشربون أقداح الهزيمة التي ما فتئت تعانق خزيهم وجبنهم المنتشي وهو يردد بفرح " ها هم حلفائي فجئني بمثلهم إنِ استطعت يا إبليس " .
مثلما كنتَ صبيًا ، كنت كبيرًا في رؤاك ، وكنت عصيًا على النسيان ، وكنت سامقًا كشجر النخيل وزيتون الفقراء ...
أيها الشاعر الراقي المبدع عبد القادر رابحي
كم كنت جميلاً وأنتَ تغرد بصوتك الشجي ..
لا فض فوك
تقديري واحترامي