اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
الثائر : ثائر
وسطور تؤرخ الفجيعة وتنذر الحبر مهراقاً ... فداء لثورة الصدق الذي يسكن نبضنا ...
في بلادي .. القلم مسكيناً ويتيماً وأسيراً ....ها أنت ذا تحرره
ها أنت ذا .... تغادر لألف عام
تسأل الطريق ... الطريق
\
ياثائر :
أشربتني الآن كأس أسكرت فيها عنفواني ...
وقلبي يحب بهاء نقاءك
استاذي الفاضل خليل حلاوجي
ايها الرجل الموغل في عمق الألم المفضي الى دلالة..!
هو الدرب..وقد وضعنا عليه الخطى..لابد ان يؤدي في النهاية.. الى ما نصبو اليه يوماً ما..!
مرورك..عبق كلماتك..مبعث سعادتي وفرحي الكبيرين..
سلمك الله وحماك..
محبتي الاخوية