اكرك عجم !

سلم قلمك على الكلام الجميل
وبارك الله فيك
وكل عام وانت بخير

رائع يا عمار

من معرفتي البسيطة بمحمد عدنان .. أقر أنه يستحق أن يكتب له .. لحظات ثرية ولا شك تلك التي قضيتها هناك

أخي الحبيب عمار حجاج

باديء ذي بدء نعم المهدي ونعم المهدى إليه

تحية من القلب على هذه الرائعة

وأحسب نفسي كنت معزوما معك بتلك الوجبة

دام ابداعك اللامتناهي

أخوك

سلم قلمك على الكلام الجميل
وبارك الله فيك
وكل عام وانت بخير

الفاضلة حلا ..

وسلم قلمك على الردّ الجميل .

أسعد الله أوقاتك بكل خير.

رائع يا عمار
من معرفتي البسيطة بمحمد عدنان .. أقر أنه يستحق أن يكتب له .. لحظات ثرية ولا شك تلك التي قضيتها هناك

أخي عُمر ..

قبل كُلّ شيء مرحباً بك في واحة الخير هذه ..

أتمنّى لك طيب الإقامة وأنْ تجد لقلمك العَذب أُنساً وإثراءً بالأقلام الرّائعة الّتي تتواجدُ هُنا ..

محمّد عدنان فرّقتْ بيننا الأيّام لكنّ مكانتهُ محفوظةٌ في القلب ..

ومكانتُك في قلبي أكبر بأضعاف مضاعفة من مسافة الغُربة التي تحولُ بيننا..

وبحجم العُمر الرّائع الذي قضيناه معاً ..

إلى لقاءٍ قريب بإذن الله ..

كُلّ الحُبّ

أخي الحبيب عمار حجاج
باديء ذي بدء نعم المهدي ونعم المهدى إليه
تحية من القلب على هذه الرائعة
وأحسب نفسي كنت معزوما معك بتلك الوجبة
دام ابداعك اللامتناهي
أخوك

أستاذي الفاضل مُحسن المناور ..

أنتَ صاحبُ بيتٍ وما نحنُ إلا ضُيوفك ..

بعضُ الأصدقاء يتركون أثراً بالغاً بعد رحيلهم ..

فنحاول معالجة الفقد بالبوح .. علّه يجدي .

محبّتي وتقديري

العنوان لوحده تحفة !
جميلة هذه أخي عمار
وإلى الأعالي دائما

حرف جميل وأسلوب فريد مميز ، وأداء رائع ، ووفاء نبيل.

لا فض فوك أيها الشاعر!

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي